طبيب يوضح الكمية الطبيعية لتساقط الشعر في اليوم
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
تساقط الشعر من أكثر الأمور التي يعاني مني فئة كبيرة من الأشخاص ولاسيما السيدات وفي هذا الصدد يشير البروفيسور غريغوري فلاكس من قسم الأمراض الجلدية والزهرية بكلية الطب في جامعة التكنولوجيا الحيوية الروسية، إلى أن تساقط الشعر ظاهرة طبيعية، ولكن بحدود معينة.
ويقول: "يتراوح معدل تساقط الشعر الطبيعي 50-100 شعرة في اليوم، وتؤثر في هذه العملية عوامل عديدة: الوراثة، العمر، الاضطرابات الهرمونية، الإجهاد، التغذية غير المتوازنة، والموسم.
ووفقا له، عند تقييم مستوى تساقط الشعر، يجب أن يحسب عدد الشعرات المتساقطة خلال أسبوع. فمثلا تساقط في اليوم بعد غسل الشعر حوالي 100 شعرة، وفي الأيام الأخرى لم تتساقط ولا شعرة. فإذا بلغ عدد الشعرات المتساقطة خلال أسبوع 350 شعرة فيعتبر هذا أمرا طبيعيا ولا حاجة للقلق. ولكن إذا كان عدد الشعرات المتساقطة أكثر من هذا بصورة ملحوظة فيجب استشارة طبيب أخصائي لتشخيص السبب وعلاجه.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: تساقط الشعر الأمراض الجلدية كلية الطب تساقط الشعر
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: نقدر الجهود الحالية ولكن لا بد من محاسبة حال وجود تقصير
أكد الإعلامي خالد أبو بكر أنه من الضروري انتظار بيان الحكومة المرتقب بشأن أزمة الكهرباء في محافظة الجيزة قبل إطلاق أحكام نهائية، مشددًا على أهمية بناء التحليل والمحاسبة على معطيات دقيقة وواضحة تصدر من الجهات الرسمية.
وأوضح أبو بكر، خلال تقديم حلقة اليوم من برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أن الاجتماع الحكومي المزمع عقده قد يكون فرصة لوضع النقاط على الحروف، عبر توضيح الأسباب الحقيقية لما جرى، وجدول الإصلاح، وتفاصيل التعويضات – إن وُجدت – للمواطنين المتضررين من انقطاع الكهرباء والمياه في عدد كبير من المناطق الحيوية.
وأشار إلى أن أي نجاح تحققه وزارة الكهرباء في توفير التيار في ظل أزمة الصيف يجب أن يُقدّر، بشرط أن يكون مرفقًا بخطط إصلاح شاملة وتواصل شفاف مع الرأي العام، وأضاف: "إذا ظهر أن هناك تقصيرًا أو ضعفًا في الصيانة أو المتابعة، فيجب ألا نتردد في النقد والمحاسبة".
وختم خالد أبو بكر بالتأكيد على أن الصيانة الدورية أمر لا يمكن تجاهله، وقال: "ما حدث يستوجب التساؤل: لماذا تعطلت المحطة؟ وأين كانت إجراءات الوقاية؟ لا يجوز أن تنقطع الكهرباء عن بيت مصري ويبقى المواطن صامتًا. هذه أبسط حقوقه".