لتعزيز العلاقات الاقتصادية.. إعادة فتح السفارة السويسرية في بغداد
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعادت سويسرا اليوم فتح سفارتها في العراق، بعد انقطاع دام 33 عاماً.
وتهدف هذه الخطوة، التي تأتي في إطار استراتيجية المجلس الفيدرالي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2021–2024، إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع العراق، وتعميق التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والهجرة.
وأكد المجلس الفيدرالي السويسري في تصريح تابعته "الاقتصاد نيوز"، أن "هذه الخطوة تهدف إلى تعزيز العلاقات الثنائية مع العراق، وتعميق التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والهجرة".
وأضاف أن "الوضع الأمني في العراق شهد تحسنًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، ودخل مرحلة جديدة من التنمية الاقتصادية ويعزز دوره كوسيط إقليمي. وبين: "يبذل العراق جهودًا مستمرة لتعزيز السلام والأمن في المنطقة، ويضم اليوم أكثر من 50 سفارة من دول مختلفة في بغداد، بما في ذلك النمسا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا. وتابع أن "السفارة الجديدة سوف تركز على تعزيز العلاقات بين سويسرا والعراق، وتعزيز التعاون في مجالات الاقتصاد والأمن والسلام، وتعزيز المصالح السويسرية.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الصفدي ونظيره الإماراتي يبحثان في أبوظبي تعزيز التعاون والتطورات الإقليمية
صراحة نيوز- أجرى نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية بدولة الإمارات العربية المتحدة، سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، في أبوظبي اليوم محادثات رسمية ركزت على سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين، إضافة إلى بحث التطورات الإقليمية.
وأكد الوزيران خلال اللقاء عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين الأردن والإمارات، وحرصهما المشترك على تعزيز آفاق التعاون الثنائي في مختلف المجالات لخدمة مصالح البلدين والشعبين.
كما ناقش الصفدي والشيخ عبدالله المستجدات في قطاع غزة، مؤكدين ضرورة الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار وتنفيذ بنوده وفق خطة الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إضافة إلى تأمين دخول المساعدات الإنسانية الكافية والمستدامة إلى القطاع والمضي قُدمًا نحو المرحلة الثانية من الاتفاق.
وبحث الوزيران كذلك الأوضاع في الضفة الغربية والجهود الدولية الرامية إلى إنهاء التصعيد الخطير والإجراءات الإسرائيلية التي وصفاها بـ “اللاشرعية” في المناطق المحتلة، إلى جانب استعراض عدد من القضايا الإقليمية ذات الاهتمام المشترك