تصعيد في غزة والضفة والشمال وحماس تحذر "كل يوم يستمر فيه نتنياهو بالحكم قد يعني تابوتا جديدا"
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
مع دخول الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يومها الـ334 واستمرار القصف على مختلف أنحاء القطاع، يحاول السكان التأقلم مع واقع لا يعرف الهدوء، حيث أصبح الخوف والقلق جزءا لا يتجزأ من حياتهم اليومية.
وفي الضفة الغربية، لا يختلف الوضع كثيراً، إذ تتواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية، مما يزيد من حالة التوتر وعدم الاستقرار.
وقد زادت حدة التوتر بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي أن الضفة الغربية لم تعد "ساحة ثانوية"، بل "ساحة قتال" مباشرة بعد غزة، مما يعمق المخاوف ويضاعف من معاناة السكان على كلتا الجبهتين.
وعلى الجبهة الشمالية، تتصاعد المواجهات بين حزب الله وإسرائيل منذ صباح اليوم الأربعاء، حيث أعلن الحزب عن تنفيذ سلسلة من العمليات استهدفت كريات شمونا وثكنة بيت هيلل، ورد الجيش الإسرائيلي باستهداف مناطق في جنوب لبنان، من بينها بني حيان وقبريخا، وكونين.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية واشنطن ستعرض مبادرة الفرصة الأخيرة حول غزة وتلوح للجميع.. إن لم تقبلوها سنترك قيادة المفاوضات السلطات الصحية في غزة تبدأ حملة تطعيم لمكافحة شلل الأطفال وسط ظروف إنسانية صعبة غزة: ما ظل فينا حيل.. صرخة فلسطيني لا يجد شربة ماء ولا يعرف لمن يشكو مآسيه ومن يصغي لشكواه ويجديه الضفة الغربية إسرائيل غزة لبنان حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا الحرب في أوكرانيا الصين فرنسا منغوليا بريطانيا روسيا الحرب في أوكرانيا الصين فرنسا منغوليا بريطانيا الضفة الغربية إسرائيل غزة لبنان حزب الله روسيا الحرب في أوكرانيا الصين فرنسا منغوليا فلاديمير بوتين ضحايا وفاة توقيف إسرائيل فيضانات سيول غزة السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
هل يتخلى عن العرش؟.. الملك تشارلز يقدم تحديثا جديدا عن وضعه الصحي
تتجه الأنظار في بريطانيا إلى الخطاب المرتقب للملك تشارلز الثالث، والذي سيقدّم من خلاله تحديثًا جديدًا حول حالته الصحية ضمن حملة Stand Up To Cancer. ويأتي ظهور الملك في وقت يواصل فيه تلقي العلاج من السرطان الذي شُخّص العام الماضي، مع حرصه على أداء جزء من مهامه الرسمية رغم التحديات الصحية.
إلي ذلك رُصدت في مقر إقامة الملك صورة نادرة لميغان ماركل من حفل زفافها، في خطوة فسّرها مراقبون بأنها مؤشر على تهدئة داخل العائلة بعد سنوات من التوتر مع الأمير هاري. كما تستمر الحكومة البريطانية في مراجعة أوضاع بعض أفراد العائلة، من بينها التحركات المتعلقة بسحب ما تبقى من الألقاب العسكرية من الأمير أندرو، إضافة إلى التقارير التي تؤكد عدم إشراك الأمير هاري في أي مهام رسمية مقبلة.
من جهة أخرى، تداولت وسائل إعلام بريطانية أنباء عن اعتذار أبناء الملكة كاميلا عن حضور احتفالات عيد الميلاد هذا العام، وسط شائعات غير مؤكدة عن توترات أسرية، دون صدور أي تعليق رسمي من القصر الملكي حتى الآن.
هل يتنازل الملك تشارلز عن العرش لابنه الأمير وليام؟
حتى الآن، لا يوجد أي إعلان أو مؤشر رسمي يفيد بأن الملك تشارلز يفكر في التنازل عن العرش لابنه ولي العهد الأمير وليام.
رغم وضعه الصحي، يواصل الملك أداء مهام منتقاة، ويصدر القصر باستمرار تأكيدات على أن العلاج يسير كما هو مخطط له، وأن الملك مستمر في ممارسة دوره الدستوري.
تقليديًا، التنازل عن العرش نادر جدًا في التاريخ البريطاني، ولا يحدث إلا في ظروف استثنائية للغاية. وحتى اللحظة، فإن كل الدلائل تشير إلى أن الملك عازم على مواصلة مهامه، بينما يبقى الأمير وليام الداعم الأول له في الفعاليات الرسمية.