نداء شرارة لـ الفجر الفني:" لدي عدة أغاني باللهجة المصرية ستطرح قريبا.. وأستعد لأغنية لبنانية"
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
كشفت الفنانة نداء شرارة عن أحدث مشاريعها الغنائية، مشيرة إلى أنها تعمل حاليا على أغنية باللهجة المصرية بالإضافة لطرحها عدة أغاني باللهجة المصرية قريبا.
قالت نداء شرارة في تصريح خاص لـ الفجر:' بحضر مجموعة أغاني محتمل ينزلوا على شكل ألبوم أو سينجل لسه مقررناش، كات المفروض ينزل ألبوم بس حسيت إن الأغاني ممكن تتظلم فممكن أنزلهم سينجل.
تابعت قائلة:' هيكونوا كلهم أغاني درامية باللهجة المصرية، وتعاونت فيهم مع مبدعين كتير وأتمنى ينالوا إعجاب الجمهور، وكمان بحضر حاليا لأغنية باللهجة اللبنانية هتنزل قريب جدا.
نجاح كبير لنداء شرارة بأغنية “ تعرف إحساس”وفي سياق آخر، استطاعت نداء شرارة تحقيق نجاحًا كبيرًا من خلال أغنيتها "تعرف إحساس"، التي دخلت ضمن قائمة الفيديوهات الغنائية الأعلى مشاهدة في مصر على موقع يوتيوب، وقد حققت الأغنية نسبة مشاهدة بلغت 750 ألف مشاهدة في غضون 6 أيام فقط.
والأغنية من كلمات أحمد العزب، لحن محمد عبد المجيد، توزيع محمد ياسر.
وتقول كلمات الأغنية:بجد.. ولا عندى حد
يجي ف غلاوتك أو ينافسك ف الجمال
مهم.. فارق اووى
دعيت برزقي وكنتلي إجابة السؤال
تعرف إحساس
إنك تستغنى بحد خلاص عن كل الناس
بوجوده تحس لأول مره ب إنك
كما حققت نجاحا آخر عندما طرحت أغنيتها "ست العرايس"، عبر قناتها على موقع يوتيوب، الأغنية من كلمات وألحان نداء شرارة نفسها، وتوزيع موسيقي خالد مصطفى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باللهجة المصریة نداء شرارة
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام لبنانية: غارة إسرائيلية تستهدف أحد مداخل بلدة العباسية جنوبي لبنان
أفادت وسائل إعلام لبنانية، بغارة إسرائيلية استهدفت أحد مداخل بلدة العباسية جنوبي لبنان.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.