ظهر النجم الأمريكي، جوني ديب في مقطع فيديو حديث أثار تفاعلاً واسعاً عبر الإنترنت، إذ اتضح أنه أصلح أسنانه أخيراً، بعد انتقادات طويلة لما وصفه متابعوه ومعجبوه بالأسنان المتعفنة التالفة.

وظهر ديب (61 عاماً)، في رحلته الأخيرة إلى الباهاماز في مقطع تم تحميله اليوم الخميس على إنستغرام وهو يبتسم للنادل ويمزح مع الحضور، فيما كشف عن أسنانه الجديدة التي خطفت الأنظار وتحدث عنها مستخدمون على الإنترنت.

 

وكان ديب في مناسبات عدة منها مهرجان كان السنيمائي 2023، مثار انتقادات حول أسنانه التي ظهرت متكسرة ومصفرة.

واشتهر جوني ديب بتجنب إجراءات التجميل في هوليود، لكن الانتقادات كانت حادة بشأن الحد بالغ السوء الذي كانت عليه أسنانه. 

وخضعت نظافة أسنان ديب للتدقيق خاصة العام الماضي بعد أن جذب الانتباه وسط عدد من العيوب الفموية.
وانهمرت التعليقات حيال الأمر، فقال أحد المعجبين: "يبدو سعيداً جداً وصحياً وانظروا لقد تم إصلاح أسنانه أخيراً"، وقال آخر: "الآن لن يكون هناك من يستطيع أن يقول أي شيء سيئ عن أسنان جوني ديب، إذ لديه فم جميل ومظهر صحي للغاية".
وقال أحد المعجبين: "اختفت أسنان القراصنة، تبدو الأسنان البيضاء اللؤلؤية جميلة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ديب نجوم جوني ديب هوليوود جونی دیب

إقرأ أيضاً:

انتقادات للاتفاق النفطي: كوردستان تدفع ثمن النفط من عمر آبارها

26 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: فتح الاتفاق النفطي بين أربيل وبغداد جرحاً قديماً لم يندمل بعد، حين كشف عمق التنازلات الفنية التي قُدمت باسم السياسة، لا سيما التزام الإقليم بتسليم 230 ألف برميل يوميًا، رغم أن طاقة الإنتاج لا تتجاوز 300 ألف برميل في أفضل الأحوال، وفق معطيات رئيس المهندسين في شركة نفط الشمال.

ووضع هذا الاتفاق الإقليم أمام معضلة تشغيلية ضاغطة، إذ أُجبر على الضغط فوق طاقة الحقول لتلبية الأرقام الورقية، ما أدى إلى استنزاف غير محسوب مثلما حدث مع حقل طقطق الذي خسر قدرته الإنتاجية بعد استنزاف مفرط.

وحذّر مختصون في علوم النفط من خطورة التوسع في الإنتاج دون إجراء دراسات جيوفيزيائية محدثة، مؤكدين أن الإصرار على تلبية التزامات سياسية بمؤشرات غير علمية سيؤدي إلى تقليل العمر الزمني للآبار بنسبة قد تصل إلى 40٪، وهي كارثة لا تظهر إلا بعد فوات الأوان.

ووصف مهندسون ميدانيون التزام الإقليم بأنه “وعد مغامر”، إذ لا يراعي الظروف التقنية والبنية التحتية المتدهورة، فضلاً عن عدم وضوح آلية الرقابة من قبل شركة سومو، ما يُبقي الشكوك قائمة حول شفافية التسليم اليومية.

وأثار بند تكاليف النقل والتصدير جدلاً أكثر عمقاً، حين ظهر أن كلفة تصدير البرميل الواحد قُدرت بـ16 دولارًا دون أن تتضح تفاصيل من يتحمل كلفة أنبوب خورملة–زاخو، الذي تملكه شركة روسنفت الروسية.

وتواصلت مصادر فنية محلية مع جهات مسؤولة داخل الإقليم للاستفهام حول ترتيب الأعباء المالية، فجاءت الإجابات متناقضة، ما يعكس ارتباكًا أو ربما تعتيماً مقصودًا حول ترتيبات العائدات وحقوق الملكية.

ويبدو أن صمت بغداد أيضاً لا يخلو من دلالات، إذ لم توضح الحكومة الاتحادية موقفها من ملكية الأنبوب ولا ما إذا كانت تضع كلفته ضمن الاتفاق العام، بينما تُرك الإقليم وحده يواجه الضغط المالي والفني.

وغاب عن النقاش العام أن شركة روسنفت وقّعت في 2017 عقدًا مدته 20 سنة لإدارة وتشغيل هذا الأنبوب، ما يعني أن كل برميل يمر عبره يخضع لاتفاقات روسية – كوردية قد لا تكون موضوعة في الاعتبار لدى بغداد.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • فرنسا والسعودية تؤكدان ضرورة حل الدولتين وسط انتقادات إسرائيلية
  • تجويع غزة يتواصل وسط انتقادات للتعاطي الرسمي العربي والإسلامي
  • الشرطة البلجيكية تنشر مقطعًا لمشتبه بهم في قضايا سطو عنيف .. فيديو
  • مراهق إسباني يُنتج صورًا عارية لزميلاته.. والشرطة تتحرك
  • جيل الإنترنت يفضل روبوتات الدردشة على البشر والقلق يتصاعد
  • تسبب في انتقادات لفيروز.. محطات في حياة زياد الرحباني
  • ضبط شخص ظهر في مقطع مرئي أثناء محاولته سرقة مركبات متوقفة بالرياض .. فيديو
  • انتقادات تهدد مستقبل تقنية التشغيل التلقائي للمحرك
  • انتقادات للاتفاق النفطي: كوردستان تدفع ثمن النفط من عمر آبارها
  • يهدف لمنع انتقاد إسرائيل.. تعريف جديد لـمعاداة السامية يثير الغضب في الجامعات الأمريكية