مين هيدفنني؟.. منشور مؤثر عن الموت لإعلامي شهير يثير تعاطف رواد سوشيال ميديا.
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كتب الإعلامي حساني بشير عبر صفحته على فيسبوك، منشورا مؤثرا حول الموت، ما أثار تعاطف الكثير من المتابعين.
وقال "بشير"، إن الموت لايشغلني، ومايشغلني هو أين ومن سيدفنني، ولدي أربعة من الأبناء. ثلاث منهم بنات وأنا الأب وألام لهم.
واختتم: أنا مقطوع من شجرة حرفيًا.. فكيف سيتصرفون؟.
وأثار منشور الإعلامي حساني بشير، تعاطف الكثير من رواد "فيسبوك"، الذين توجهوا بالدعاء له بأن يمتعه المولى عز وجل بالصحة والعافية وطول العمر.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حادث طابا هيكلة الثانوية العامة سعر الدولار إيران وإسرائيل الطقس أسعار الذهب زيادة البنزين والسولار التصالح في مخالفات البناء معبر رفح تنسيق الثانوية العامة 2024 سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: الأيام المقبلة ستشهد مرور الكثير من شاحنات المساعدات إلى غزة
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بالهلال الأحمر المصري كشف أن الأيام المقبلة ستشهد مرور كثير من شاحنات المساعدات من معبر رفح إلى قطاع غزة.
وكشف مراسل القاهرة الإخبارية، أن التحالف الوطني في مصر تمكن من جمع كميات كبيرة من المساعدات لأهالي غزة.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم، بأن مستشفيات جنوب قطاع غزة، استقبلت أكثر من 10شهداء وما لا يقل عن أربعين آخرين مصابين، جراء قصف إسرائيلي عنيف استهدف منطقتي "الياباني" و"المواصي" غرب مدينة خان يونس.
وفي وقت سابق، قال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، الأحد، إنه لا يعلم ماذا سيحدث في غزة، مشيرا إلى أن إسرائيل يجب أن تتخذ قرارها.
وتابع ترامب، أن إسرائيل عليها اتخاذ قرار بشأن الخطوات التالية في غزة، مضيفا أنه لا يعلم ما سيحدث بعد تحرك إسرائيل للانسحاب من مفاوضات وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن مع حماس.
وأوضح في حديثه للصحفيين قبل اجتماعه مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين أن حماس "أظهرت فجأة موقفا متشددا تجاه قضية الرهائن"، مبرزا "لا يريدون إعادتهم، ولذلك سيتعين على إسرائيل اتخاذ قرار".
وأكمل: "لا أعتقد أن هناك مجاعة في غزة والأمر ربما يتعلق بسوء تغذية فحماس تسرق المساعدات، وتحدثت مع نتياهو بشأن إدخال المساعدات إلى غزة وأمور أخرى".
وأضاف: " سنقدم مزيدا من المساعدات إلى غزة لكن على بقية الدول المشاركة في هذا الجهد".