بتواجد مبابي.. إيطاليا تدمر حصون فرنسا
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
قلب منتخب إيطاليا الطاولة على نظيره الفرنسي 3-1، اليوم الجمعة، ضمن منافسات الجولة الأولى من دوري الأمم الأوروبية.
سجل "الديوك" الهدف الأول مبكراً عن طريق برادلي باركولا في الثانية 13.
#فيديو.. #منتخب_فرنسا يسجل أسرع هدف في تاريخه#إيطاليا #دوري_الأمم_الأوروبيةhttps://t.co/XHWDa2DEND
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 6, 2024وأحرز أهداف إيطاليا، فيديريكو ديماركو، ديفيد فراتسي، وجياكومو راسبادوري، في الدقائق 30 و50 و74.
ورفع منتخب إيطاليا رصيده إلى 3 نقاط في الصدارة، بينما بقت فرنسا دون رصيد من النقاط.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فرنسا منتخب إيطاليا منتخب فرنسا دوري الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
يوسف معاطي: فيلم طباخ الرئيس يدرس في إيطاليا.. وخالد زكي قدم أفضل أدواره
قال الكاتب والمؤلف الكبير يوسف معاطي، كاشفاً ولأول مرة إن فكرة فيلم طباخ الرئيس جاءت من أني كنت اجلس في مكان في منطقة المهندسين وشاهدت رجل وتحدثت معه حتى علمت أنه طباخ الرئيس مبارك ودارت بيننا العديد من اللقاءات ومن هنا كانت فكرة الفيلم.
وأضاف خلال حلوله ضيفًا على الإعلامي الدكتور عمرو الليثي ببرنامج واحد من الناس أنه لم يتم الموافقة على الفيلم والرقابة اعترضت وأكثر من كان معجبًا وموافق على الفيلم هو الرئيس مبارك.
مشهد الرئيسوأوضح أن هناك مشهد عندما قام الرئيس بمبارك بمتابعة الثروة الحيوانية ومقولته له "إن البهيمة الغريبة عندما تروح مكان جديد لا تأكل لمدة يومين، وكان مندهش جدا لان هذا الكلام حدث علي أرض الواقع وكيف علمته أنا، وأيضًا مشهد الرئيس عندما أتى بالوزراء وكانوا بياكلوا ويقول لهم "عيشوا كما يعيش الشعب" وكان يحب هذا المشهد ومعجب به.
وأشار إلى أن فيلم طباخ الرئيس بقي وظل لمدة أكثر من ١٧ عام وبه بعض الجمل ما زالت عايشة حتى الآن والفيلم حقق نجاح كبير وكانت فكرة جديدة وتم تدريسه بإيطاليا.
وتابع أن عادل إمام هو من كان سيقوم بدور الرئيس مبارك وقلت له إن بطل الفيلم هو طباخ الرئيس، بينما قدم الشخصية الأستاذ خالد زكي وكان رائع جدًا.
كما قدم بعدها شخصية وزير الداخلية بمسلسل "صاحب السعادة".
وعن ترشيح الفنان طلعت زكريا لشخصية بطل الفيلم وطباخ الرئيس أجاب أنه كان شبه الطباخ الحقيقي وأنا اشتغلت معه كثيرًا، وأعظم ما في مصر هم فنانيها وكتابها والهجوم عليهم مش في صالح البلد.