اعترفات مُثيرة للمتهم بالنصب على المواطنين بزعم تسفيرهم للخارج
تاريخ النشر: 7th, September 2024 GMT
أدلى المتهم بالنصب والاحتيال على المواطنين والاستيلاء على أموالهم، باعترفات تفصيلية أمام النيابة العامة، بعد سماع شهادة المجني عليهم، وكانت النيابة قد أمرت بحبس المتهم على ذمة التحقيقات.
واعتر المتهم، بانه أسس شركة بدون ترخيص وقام بإدارتها، لإيهام المواطنين بقدرته على تسفيرهم غلى الخارج مقابل مبالغ مالية، بإصدار تأشيرات مخالفة، والترويج لنشاطه عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
ونجحت الداخلية في ضبط صاحب شركة بالقاهرة لقيامه بالنصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على أموالهم بزعم توفير فرص عمل لهم بالخارج، حيث أكدت معلومات وتحريات إدارة البحث الجنائى بالإدارة العامة لتصاريح العمل بقطاع الوثائق قيام (أحد الأشخاص) بإدارة (شركة "بدون ترخيص" - كائنة بمحافظة القاهرة) للنصب والإحتيال على المواطنين وإيهامهم بقدرته على تسفيرهم للعمل خارج البلاد والتحصل منهم على مبالغ مالية كبيرة بالمخالفة للقانون، والترويج لنشاطه عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وعثر بحوزته على (عدد من جوازات السفر "خاصة بالمواطنين" - عدد من العقود وطلبات التوظيف لراغبى العمل بالخارج- أكلاشيه بإسم الشركة - مجموعة من الإعلانات -3 هواتف محمولة - مبلغ مالى "من متحصلات النشاط الإجرامى").
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: نصب احتيال اخبار الحوادث على المواطنین
إقرأ أيضاً:
خالد مهران: تجاوزنا التحديات اللغوية والفنية لتصوير فيلم ابتسم أنت في مصر
كشف المخرج خالد مهران عن كواليس وتحديات تصوير فيلم "ابتسم أنت فى مصر"، مشيرًا إلى صعوبات متعددة واجهت فريق العمل خلال مراحل التصوير المشترك بين مصر وروسيا، أبرزها حاجز اللغة واختلاف طرق الأداء.
وأوضح مهران، خلال مداخلته مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الفريق الروسي لم يكن يجيد العربية، كما أنه لا يتحدث الروسية، مما استدعى الاستعانة بمترجمين متخصصين لتيسير التواصل وتوجيه الأداء التمثيلي، لا سيما في المشاهد التي تطلبت تفاعلًا إنسانيًا عميقًا.
وأشار إلى أن مواقع التصوير تنقلت بين موسكو والقاهرة ومدينة الغردقة، مع التركيز على اختيار أماكن واقعية تعكس حقبة التسعينيات، مثل الشوارع القديمة ومحطات القطارات، إضافةً إلى مطار موسكو الذي تطلب تدخلات إنتاجية لتغيير ملامحه الحديثة.
وأكد مهران أن الفريق الفني حرص على الابتعاد عن تقنيات الجرافيك لصالح تقديم صورة بصرية طبيعية وواقعية، من خلال إعادة بناء تفاصيل دقيقة للحقبة الزمنية، بما في ذلك الملابس والأدوات والديكورات، وذلك بالتنسيق مع السلطات الروسية لإنجاز مشاهد حساسة دون تعطيل مواقع حيوية كالمطار.
وفي ختام تصريحاته، أعرب مهران عن سعادته بنجاح هذا التعاون غير المسبوق بين البلدين، مؤكدًا أن الفيلم يمثل خطوة فنية وثقافية مهمة في تعزيز جسور التواصل بين الشعوب من خلال السينما.