منافسة شديدة.. عمرو دياب وحكيم على رأس قائمة حفلات الجمعة
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
حالة من المنافسة الشديدة يشهدها الوسط الغنائى غدا الجمعة، بإحياء مجموعة من الحفلات المختلفة سواء داخل مصر أو خارجها.
حفل عمرو دياب
ومن أضخم الحفلات التى تقام غدا الجمعة حفل عمرو دياب داخل جولف بورتو مارينا، حيث يستعد الهضبة عمرو دياب مساء غد الجمعة لإحياء حفل الصيف داخل جولف بورتو مارينا وسط حضور الالاف من جمهوره.
ويعتبر هذا الحفل هو الثاني لعمرو دياب فى هذا الصيف وذلك بعد حفلته الشهيرة بمراسي والتى أحياها الشهر الماضي وسط حضور عدد كبير من جمهوره
ويقدم عمرو دياب خلال الحفل مجموعة متنوعة من أشهر أغانيه الجديدة والقديمة بالإضافة إلى الأغاني التى طرحها هذا الصيف وحققت نجاحا كبيرا.
وأيضا من الحفلات الهامة التى تقام غدا الجمعة حفل مساراجباري ومسلم ورضا البحراوي والتى تقام على هامش فعاليات مهرجان العلمين فى دورته الأولى.
ومن المفترض أن يشهد هذا الحفل حضورا كبيرا خاصة وأن هذا الحفل الأول لكل من رضا البحراوي ومسلم فى العملين الجديدة.
وأيضا من حفلات غدا الجمعة حفل الفنان محمد رمضان فى السعودية حيث وصل عصر اليوم إلى السعودية على متن طائرة خاصة بصحبة شقيقه محمود رمضان.
ومن المفترض أن يقدم محمد رمضان خلال حفل غدا مجموعة متنوعة من أشهر أغانيه المختلفة بالإضافة إلى أغنيته فيلمه الجديد “خمسة كل خميس” والتى طرحت منذ فترة وحققت نجاحا كبير على السوشيال ميديا.
وأيضا من حفلات السعودية التى تقام غدا لمطربين مصرين حفل حكيم والذى يحيى حفل فى السعودية لأول مرة مساء غدا الجمعة على مسرح بنش مارك.
ويشارك حكيم الحفل غدا المطرب خالد سليم الذى وصل مساء اليوم إلى السعودية كما يشارك أيضا فى الحفل المطرب الشاب مصطفى حجاج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حفل عمرو دياب عمرو دياب حفل مهرجان العلمين محمد رمضان حفل حكيم غدا الجمعة عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
عدن تواجه أزمة في أسعار الثلج وسط موجة حر شديدة
شمسان بوست / خاص:
تشهد مدينة عدن أزمة حادة في أسعار الثلج، بعد أن قفز سعر “اللادي” (قطعة الثلج) إلى 10 آلاف ريال يمني، في زيادة غير مسبوقة أثارت استياء واسعاً بين المواطنين، خاصة مع تزامنها مع ارتفاع شديد في درجات الحرارة وازدياد الحاجة لحفظ الأغذية والمشروبات.
وأكد عدد من الأهالي أن الأسعار شهدت في السابق ارتفاعات طفيفة، لكن القفزة الأخيرة فاجأت الجميع، حيث كان سعر “اللادي” لا يتجاوز 500 ريال، مما جعله متاحاً لشرائح واسعة من السكان. أما اليوم، فأصبح من الصعب على كثيرين تأمين الثلج، في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.
وقال أحد المواطنين: “الثلج لم يعد من الكماليات، بل بات من الأساسيات في فصل الصيف، خصوصاً مع الانقطاعات المتكررة للكهرباء، ومع ذلك أصبحنا غير قادرين على شرائه بسبب الأسعار الجنونية”.
ويحمل المواطنون الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة الصناعة والتجارة وهيئة المواصفات والمقاييس، مسؤولية ما يحدث، مطالبينها بالتحرك العاجل لوضع حد لهذا الانفلات في الأسعار، وفرض رقابة صارمة على مصانع إنتاج الثلج التي تتلاعب بالسوق في ظل غياب المحاسبة.
وتبقى أزمة الثلج في عدن مثالاً صارخاً على التحديات اليومية التي يواجهها المواطن، والتي تتفاقم مع ارتفاع درجة الحرارة، وضعف البنية التحتية، وغياب الدور الرقابي للحكومة.