والدان قتلا رضيعهما المصاب بمتلازمة داون
تاريخ النشر: 8th, September 2024 GMT
خاص
شهد الشارع الجزائري ، جريمة مروعة ، كان ضحيتها رضيع يبلغ 16 شهراً، يعاني من “متلازمة داون” ، قتل على يد والديه.
وتم القبض علي الزوجان بمدينة باب الزوار في الضاحية الشرقية للعاصمة ، ووجهت لهما تهمة القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد والتنكيل بجثة رضيع.
واكتشفت الجريمة ، حينما تقدمت قاطنة في العمارة التي يقيم بها الزوجان بشكوى أمام النيابة تفيد باختفاء رضيع من المنزل .
وفي التحقيق ، اعترف الزوجان أنهم قاموا بتعذيب ابنهم الرضيع ، بالكي والحرق بواسطة آلة حادة والعض بالأسنان، وأحدثا بذلك أضراراً جسيمة للرضيع كانت سبباً رئيسياً في وفاته.
و الجدير بالذكر أنه ، قال المتهمان في التحقيقات أنهما نفذا جريمتهما لتفادي مشقة تربيته كونه يعاني من “متلازمة داون”.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جريمة جزائر قتل متلازمة داون
إقرأ أيضاً:
مناشدة عاجلة من مستشار الرئيس للصحة لأولياء الأمور والمدارس.. الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
حذر الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، المواطنين من الفيروس المنتشر حاليا فعلى الرغم من كونه ليس جديدا، لكن أعراضه أشد؛ بسبب التحور في الفيروس نفسه، وذلك خلال مداخلة هاتفية ببرنامج: "قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي.
شدد مستشار رئيس الجمهورية للصحة والوقاية، ، على أن الفيروسات مُعدية جدا، حيث قال: “لو حد عطس في وسط مجموعة؛ بيصيب الكل، ولذلك على الجميع الحذر من التغير في الأحوال الجوية، والإصابة بنزلات البرد والأنفلونزا”.
مستشار الصحة: الطالب المصاب بالبرد ميروحش المدرسة وميتخصملوش
كما ناشد أولياء الأمور بضرورة الحرص على إبقاء أبنائ في المنزل عند ظهور أعراض البرد عليهم، كما طالب المدارس بالمساهمة في ذلك؛ لحماية الأطفال الباقين بالفصل من الإصابة بنفس الدور.
وأضاف: "ياريت نترك الطالب المصاب يجلس في البيت، وبلاش نخصم لهم من درجات من العام الدراسي، لأن تواجده قد يجعل هناك ارتفاعا في نسب الإصابة بدور البرد بين الطلاب في نفس المدرسة".
عوض تاج الدين: %90 من الحالات المصابة حاليا متشابهة
في الوقت نفسه، كشف عوض تاج الدين أن 90% من الحالات المصابة حاليا متشابهة، وجميعها بأعراض “تعب في الحلق، وارتفاع في الحرارة، وتكسير في الجسم، وعطس”، لافتا إلى أن تلك الأعراض تعالج بالأدوية المُسَكِّنة.
وفي ختام حديثه، طالب كبار السن، وأصحاب الأمراض المزمنة، بالحصول على تطعيم الإنفلونزا الموسمي، موضحًا أن هذا اللقاح يتغير كل عام؛ بسبب التغير في الفيروس نفسه.