"الأحرار": عدوان الاحتلال على مراكز الإيواء تطبيق عملي على الضوء الاخضر الممنوح له للاستمرار بالإبادة
تاريخ النشر: 12th, September 2024 GMT
صفا
أكدت حركة الأحرار، مساء يوم الأربعاء، أن استهداف الاحتلال الإسرائيلي واعتداءاته المستمرة على مخيمات ومراكز ومدارس الإيواء، وآخرها مواصي خانيونس ومدرسة الجاعوني بالنصيرات، تطبيق عملي للضوء الأخضر الممنوح له للاستمرار بالإبادة الجماعية والتطهير العرقي بحق المواطنين في قطاع غزة.
وحملت الأحرار، في تصريح وصل وكالة "صفا"، الإدارة الأمريكية مسؤولية الجرائم قائلة إنها "شريك فعلي بما تقدمه من سلاح وعتاد ووقت وغطاء دولي لارتكاب الاحتلال الفاشي كل تلك المجازر، كيف لا ومرشحوها للانتخابات يتغزَلون ويتنافسون في حب وعشق إسرائيل لنيل دعم اللوبي الصهيوني".
وطالبت الأمم المتحدة ومجلس الأمن بتطبيق قراراتهم بوقف شلال الدم النازف في غزة، ووقف الحرب ولجم أعداء الإنسانية والبشرية السرطان الصهيوأمريكي.
ودعتهم حركة الأحرار لممارسة مسؤولياتهم ونفوذهم لحماية وتطبيق الأمن والسلم الدوليين وحماية الأبرياء والمدنيين من ويلات الإبادة الجماعية التي طالت حتى موظفيها العاملين في غزة، والعمل على تطبيق القوانيين الدولية بحق الاحتلال بصفته كيان خارج عن القانون مرتكب لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الأقصى
إقرأ أيضاً:
Doogee Note 56 Plus.. هاتف اقتصادي عملي ببطارية ضخمة وشاشة عصرية
تسلط Doogee مع سلسلة Note 56 الجديدة الضوء على فئة من المستخدمين تبحث عن هاتف عملي قبل أي استعراض تقني، مع التركيز على البطارية الكبيرة، الشاشة السلسة، وسعر يمكن تحمّله. يأتي Doogee Note 56 Plus كأقوى أفراد السلسلة، مستهدفًا من يريد هاتفًا صلبًا للاستخدام اليومي الطويل دون القلق المستمر على مستوى الشحن أو الأداء في المهام الأساسية.
تصميم نحيف رغم البطارية العملاقةيقدّم الهاتف تصميمًا نحيفًا بسمك يقارب 8.45 ملم فقط، مع هيكل يُظهر خطوطًا بسيطة ولونًا غير لامع يمنحه مظهرًا أكثر رقيًا مقارنة بكثير من هواتف الفئة الاقتصادية ذات البلاستيك اللامع الرخيص.
ورغم هذا الجسم النحيف، يضم الجهاز بطارية ضخمة بسعة 6150 ملّي أمبير بتقنية سيليكون–كربون، ما يضعه في مستوى أعلى من كثير من الهواتف المتوسطة وحتى بعض الهواتف الرائدة من حيث السعة.
يعتمد Doogee Note 56 Plus على شاشة بحجم 6.56 بوصة بدقة +HD مع معدل تحديث 90 هرتز، وهو رقم أصبح فارقًا واضحًا في سلاسة التمرير والتنقل مقارنة بشاشات 60 هرتز التقليدية في هذه الفئة.
يذكر التقرير أن السطوع والحدة مقبولان تمامًا لمهام مثل التصفح، القراءة، ومشاهدة الفيديوهات الخفيفة، مع حواف معقولة تجعل التجربة مناسبة لمن يحبون الشاشات الكبيرة دون دفع أسعار الفئة المتوسطة العليا.
بطارية ليومين وشحن عكسيالنقطة الأقوى هي البطارية، حيث تشير Doogee إلى أن سعة 6150 ملّي أمبير يمكن أن تصمد لما يصل إلى يومين من الاستخدام المعتدل إلى الكثيف، وهو ما يناسب الطلبة، العاملين في الميدان، أو من يسافرون كثيرًا.
يدعم الهاتف شحنًا سريعًا بقدرة 18 واط، إلى جانب شحن عكسي بقدرة 5 واط يمكن استخدامه لشحن سماعة لاسلكية أو هاتف آخر عند الحاجة، ليعمل عمليًا كبنك طاقة متنقل صغير.
عتاد داخلي معقول مع مساحة تخزين كبيرةمن الداخل، يعتمد الهاتف على معالج Unisoc T7225 ثماني النوى موجه للفئة الاقتصادية مع أداء كافٍ للتصفح، شبكات التواصل، ومهام متعددة خفيفة.
يقدم الجهاز 6 جيجابايت من RAM مع 256 جيجابايت تخزين داخلي قابلة للتمديد عبر بطاقة microSD، مع إمكان توسيع الذاكرة افتراضيًا حتى 48 جيجابايت باستخدام جزء من التخزين، ما يترك مساحة مريحة للتطبيقات والصور والفيديوهات حتى مع الاستخدام طويل الأمد.
كاميرا 50 ميجابكسل مع أوضاع تصوير متعددةيأتي Doogee Note 56 Plus بكاميرا رئيسية بدقة 50 ميجابكسل بمستشعر Omnivision في الخلف، مع كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل لصور السيلفي.
يقدم تطبيق الكاميرا مجموعة من الأوضاع مثل Night Mode، وPro Mode للتحكم اليدوي، ووضع AI التلقائي، إلى جانب فلاتر جاهزة ووضع Portrait للصور الشخصية، ما يجعله مناسبًا لمستخدم يريد مرونة معقولة في التصوير دون التطلع لمستوى كاميرات الفئة العليا.
أندرويد 16 مع تكامل Gemini وميزات برمجية إضافيةيُشحن الهاتف مع أندرويد 16 مباشرة من الصندوق، مع حصوله على ميزات Gemini المدمجة من جوجل مثل المساعدة في البحث، الترجمة الفورية، وأدوات الدراسة الذكية داخل النظام.
فوق ذلك، تضيف Doogee مزايا مثل Game Space لتحسين الأداء أثناء اللعب وحجب الإشعارات المزعجة، وميزات تحسين عرض الفيديو، وخواص لنسخ النصوص وإدارة الحافظة بشكل ذكي، ما يعزز إحساس القيمة المضافة في فئة سعرية منخفضة.
موقعه في السوق ولمن يُنصح به؟يضع التقرير Doogee Note 56 Plus ضمن فئة “الهاتف العملي” لمن يبحث عن بطارية قوية، شاشة 90 هرتز، وتخزين واسع بسعر اقتصادي، دون الاهتمام بالمواصفات اللامعة أو أسماء العلامات الكبرى. ويوصى به بشكل خاص لطلاب الجامعات، والموظفين الذين يعتمدون على المكالمات والتطبيقات اليومية أكثر من الألعاب الثقيلة، أو كخيار ثانوي موثوق ببطارية طويلة لعطلات السفر والاستخدام الاحتياطي.