دعاء الرسول عند الكرب.. كلمات ذهبية تفرج الهم
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
دعاء الرسول عند الكرب ورد في السنة النبوية الشريفة، وهو من الأدعية التي يبحث عنها كثير من الناس، حيث يواجه العديد منهم مشاكل وصعوبات بسبب ضغوط الحياة.
ويلجأ الناس في مثل هذه الحالات إلى الدعاء والابتهال والتقرب إلى الله عز وجل، حتى يزيل عنهم الغم والكرب والضيق، ويفرج أمور حياتهم، ويرصد «الوطن» في السطور التالية ماذا كان يقول الرسول عند الكرب، وبعض الأدعية التي يمكن الاستعانة بها.
وأوضح مجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف في منشور له حول دعاء الرسول عند الكرب، إن الرسول الكريم كان يردد بعض الكلمات عند الشعور بالضيق أو الكرب ففي حديث عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما، أَنَّ نَبِيَّ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ عِنْدَ الْكَرْبِ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ الْعَظِيمُ الْحَلِيمُ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَرَبُّ الْأَرْضِ وَرَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ».
ومن الأدعية التي يمكن الاستعانة بها بعد دعاء الرسول عند الكرب ووردت عن السلف الصالح:
- اللهم إنّي أعوذ بك من الهمّ والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدّين وقهر الرّجال.
- اللهم رحمتك أرجو، فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين، وأصلح لي شأني كلّه، لا إله إلا أنت.
- يا فارج الغم، اجعل لي من أمري فرجًا ومخرجًا، يا سامع كل شكوى، وكاشف كل كرب.
- لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب السّموات والأرض، وربّ العرش العظيم.
- اللهم يا كاشف الغم والهموم، ومفرج الكرب العظيم، ويا من إذا أراد شيئًا يقول له كُن فيكون، رباه رباه أحاطت بي الذنوب والمعاصي، فلا أجد الرحمة والعناية من غيرك، فأمدني بها.
- لا إله إلّا أنت سبحانك إنّي كنت من الظّالمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دعاء الرسول عند الكرب دعاء الرسول دعاء عند الكرب الأزهر الأزهر الشريف ا الله لا إله
إقرأ أيضاً:
الحكيم: رأيت الرسول في المنام وأوصاني بدعوة الجيش والدعم السريع للتفاوص
وما قلت الا ما اُريت
” ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار ”
وكما ان رد الصائل حكم شرعي؛
فالجلوس للتفاوض يين المسلمين المتقاتلين كذلك وهو واجب العلماء
ولقد ناديت بمبادرة من قبل لم يؤبه بها
ولا زال العلماء يحاورون الخوارج من زمن ابن عباس وسيدنا علي
والتفاوض لا يعني الاستسلام ؛ بقدر ما هو تبرئة ذمة أمام الله أننا سعينا
ولا تؤخذ من المنامات أحكام ويستأنس بها
واذا ساندت الرؤيا الحكم الشرعي ولم تخالفه؛ بُشٍرَ بها بغير تردد وعبرت بخير
وما حكيته مما رايت يؤكد هذا
ورؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام لا تجزم بكون من رآه أفضل من غيره ؛
وقد يري من هو اقدر على النقل
ولولا ستر الله لشم لنا نتن
والحرب انتهت أي شارفت على النهاية
وأشهد الله أني ظللت أبحث عن فكرة تجمع العلماء للحث على تفاوض يرد الظلم ويوقف الحرب ويخزي اهل الباطل
واتخذت قراري قبل ايام
اللهم يا حق انصر اهل الحق
اللهم عليك بالمعتدين الظالمين ومن ناصرهم
اللهم انصر من نصر الدين
واخذل من خذل الدين
اللهم وفق ولاة امورنا لما تحبه وترضاه
محمد هاشم الحكيم
كرسي المالكية للعلوم الشرعية