راسل الأسرع بالتجارب الأخيرة في باكو
تاريخ النشر: 14th, September 2024 GMT
وضع جورج راسل فريق مرسيدس في صدارة الترتيب في التجارب الحرة الأخيرة لسباق جائزة أذربيجان الكبرى ضمن بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات اليوم السبت.
سجل السائق البريطاني أفضل زمن وهو دقيقة و42.514 ثانية في حلبة مدينة باكو بينما كان سائق فيراري شارل لوكلير أبطأ منه بفارق 0.013 ثانية.
Contrasting fortunes for two Brits in FP3.
Russell leads the way in final practice, as Bearman's session ends in the barriers ????#F1 #AzerbaijanGPhttps://t.co/hEzWpQWxdg — Formula 1 (@F1) September 14, 2024
وتحرك لوكلير من مركز أول المنطلقين في باكو خلال المواسم الثلاثة الماضية وكان الأسرع في التجارب الثانية أمس الجمعة.
واحتل لاندو نوريس وأوسكار بياستري سائقي مكلارين المركزين الثالث والرابع متفوقين على سائق رد بول متصدر البطولة ماكس فرستابن الذي يتقدم بفارق 62 نقطة على نوريس في الترتيب العام قبل ثماني جولات على نهاية الموسم.
وكان فرستابن الأسرع في التجارب الحرة الأولى أمس الجمعة مما يعني أن ثلاثة فرق مختلفة تصدرت التجارب الحرة الثلاث في باكو قبل التجارب التأهيلية الرسمية اليوم.
وجاء كارلوس ساينز سائق فيراري في المركز السادس وسيرجيو بيريز سائق رد بول في المركز السابع في يوم لم تكن سماؤه صافية وشهد سقوط بعض الأمطار.
واحتل سائقا وليامز أليكس ألبون والأرجنتيني الشاب فرانكو كولابينتو المركزين الثامن والتاسع وأكمل لويس هاميلتون سائق مرسيدس المراكز العشرة الأولى.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فورمولا1 بطولة فورمولا1
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: الحملات الشعبية كـ”مادلين” تحرج العدو الصهيوني
واعتبرت الحركة، أن ما تقوم به هذه الحملات والمبادرات الشعبية كسفينة مادلين وقافلة الصمود المغربية، من تأثير دولي، يشكل إحراج وضغط كبير على العدو الصهيوني والمجتمع الدولي الغارق في صمته.
وحثت كافة الشعوب الحرة المناصرة للحق، الرافضة للظلم والاضطهاد، والحماية لحقوق الإنسان، بالسير على خطى من سبقوهم، وتسير المزيد من القوافل والأساطيل لكسر عنجهية العدو الصهيوني وتعريته أمام العالم وكشف جرائمه ومجازره.
وطالبت بالإفراج الفوري عن المحتجزين على متن سفينة مادلين الحرة، وعدم الإساءة لهم.
وأدانت الاحتجاز القسري للنشطاء، والتعدي على مسيرتهم تجاه غزة، معتبرة ذلك تأكيداً على نازية العدو الصهيوني وتعمده استخدام الجوع كسلاح لجريمة الإبادة التي يرتكبها في قطاع غزة.
كما طالبت “الأحرار الفلسطينية” ، الأمم المتحدة بمحاسبة العدو الصهيوني على استخدام القرصنة، واحتجاز سفينة مدنية من المياه الدولية، واختطافها إلى ميناء إسدود بجريمة حرب مركبة، وتعدٍ صارخٍ على القانون الدولي، وملاحقة قادته في المحاكم الدولية، كمرتكبي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية.
وباركت التحرك الأوروبي، والبيان المشترك لوزراء خارجية أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وبريطانيا، الذي أعلنوا فيه فرض عقوبات على المتطرفين المجرمين بن غفير و سموتريتش، بسبب دورهما بتأجيج العنف ضد الفلسطينيين، تمهيداً لملاحقتهم كمجرمي حرب في المحافل الدولية.
وعبرت الحركة عن تأييدها ودعمها الحراك الشعبي والمظاهرات أمام سفارة الكيان الصهيوني في العاصمة الفنلندية هلنسكي، وقطع المتظاهرون خط القطار الرئيسي في جنيف تضامنًا مع غزة، بالإضافة إلى إنهاء دولة إيطاليا لعقودها الأمنية مع الشركات الصهيونية.
وختمت بيانها بالقول: “إننا نرى في هذا الحراك الشعبوي ضربة في الصميم، وبداية انقلاب أيدلوجي في العقيدة الغربية والأوروبية على الرواية الصهيونية، والاتجاه نحو مظلومية الشعب الفلسطيني”.