ميلانيا ترامب “تكشف المستور” في مذكرات “مثيرة” مرتقبة (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, September 2024 GMT
#سواليف
نشرت #ميلانيا ترامب فيديو جديدا تروج فيه لمذكراتها المثيرة التي وعدت بأنها ستكشف بها #المستور، من خلال قصص وصور لم تتم مشاركتها مع الجمهور من قبل.
وشاركت زوجة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، أمس السبت، مقطع فيديو على منصة “إكس”، يركز على التعديل الرابع للدستور، مدعية أن حقوقها قد انتهكت بسبب عملية الاقتحام “سيئة السمعة” التي شنها مكتب التحقيقات الفيدرالي على منزلها في مار إيه لاغو بولاية فلوريدا.
وينص تعديل الدستور على أنه: “لا يجوز انتهاك حق الشعب في أن يكون آمنا على أشخاصه ومنازله وأوراقه وممتلكاته ضد عمليات التفتيش والمصادرة غير المعقولة”.
مقالات ذات صلة مصر.. اكتشاف ظاهرة غريبة فوق الأهرامات 2024/09/15وقالت ميلانيا التي ظهرت بالأبيض والأسود في الفيديو: “لم أتخيل أبدا أن خصوصيتي سوف يتم هتكها من قبل الحكومة، هنا في أمريكا”.
وروت ميلانيا اللحظة التي قام فيها العملاء الفيدراليون بتفتيش العقار كجزء، من تحقيق في مزاعم قيام دونالد #ترامب بتخزين وثائق سرية، قائلة: “قام مكتب التحقيقات الفيدرالي بمداهمة منزلي في فلوريدا، وفتش متعلقاتي الشخصية. هذه ليست قصتي فقط، بل إنها بمثابة تحذير لكل الأمريكيين. وتذكير لهم بأن حريتنا وحقوقنا لابد وأن تحترم”.
https://t.co/ZCTwZSqZND pic.twitter.com/RxGQPFGZP3
— MELANIA TRUMP (@MELANIATRUMP) September 14, 2024وفي نهاية الفيديو، ظهرت مذكرات السيدة الأولى السابقة التي تحمل عنوان “ميلانيا”، والتي من المقرر أن تصدر في أكتوبر القادم، أي قبل شهر من الانتخابات الرئاسية.
ويعد الفيديو هو الأحدث ضمن سلسلة من المقاطع التشويقية التي شاركتها ميلانيا للترويج لكتابها الجديد، والتي يبدو أنها منسقة مع رسائل حملة دونالد.
فقبل أسبوع، ظهرت ميلانيا في مقطع فيديو آخر وهي تنتقد إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، حيث قالت: “لقد غيرت نتائج انتخابات 2020 حياتنا إلى الأبد. لقد أثرت على جودة حياتنا، وتكلفة الغذاء، والبنزين، والسلامة، وحتى المشهد الجيوسياسي”.
وأضافت أن “أمريكا اليوم أكثر انقساما من أي وقت مضى”، قبل أن تنتقد معاملة النظام القانوني لزوجها، مشيرة إلى وجود “تحديات كبيرة تواجه حرية التعبير، وهذا يتضح من الجهود المبذولة لإسكات زوجي”.
My Story.
My Perspective.
The Truth. https://t.co/ZCTwZSqZND pic.twitter.com/HHGQaA6d5v
وفاجأت ميلانيا الكثيرين عندما تساءلت علنا عن دور أجهزة إنفاذ القانون في محاولة اغتيال زوجها في بتلر بولاية بنسلفانيا.
وطالبت بإجابات بشأن حادث إطلاق النار الذي وقع في 13 يوليو، ملمحة إلى وجود مؤامرة بقولها إن “هناك المزيد من القصة” و”نحن بحاجة إلى الكشف عن الحقيقة”.
وقالت ميلانيا: “كانت محاولة إنهاء حياة زوجي تجربة مروعة ومؤلمة. الآن أصبح الصمت المحيط بالحادث ثقيلا. ولا يسعني إلا أن أتساءل لماذا لم يعتقل مسؤولو إنفاذ القانون مطلق النار قبل الخطاب. هناك بالتأكيد المزيد في هذه القصة. ونحن بحاجة إلى الكشف عن الحقيقة”.
وتعتبر ميلانيا البالغة من العمر 54 عاما، بمثابة لغز في الحياة العامة، وهي الزوجة الثالثة لدونالد ترامب، وتعتبر شديدة الخصوصية، أمضت معظم سنواتها في البيت الأبيض في التركيز على تربية ابنها بارون، الذي كان مراهقا في ذلك الوقت.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ميلانيا المستور ترامب
إقرأ أيضاً:
دراسة: نصف سكان العالم واجهوا “شهرا إضافيا” من الصيف
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية _حديثة عن تعرض نحو #نصف #سكان #كوكب_الأرض، أي ما يقارب 4 مليارات شخص، لشهر إضافي من #الحر #الشديد خلال العام الماضي، نتيجة التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري، في مقدّمته حرق الوقود الأحفوري.
وأظهرت الدراسة، التي نشرتها منظمات علمية متخصصة أبرزها “وورلد ويذر أتريبيوشن” و”كلايمت سنترال” ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، أن آثار موجات الحر أصبحت ملموسة في جميع القارات، لكنها غالباً ما تمر دون اعتراف كاف بها، خصوصا في الدول النامية.
موجات حر في ازدياد.. والصحة في خطر
مقالات ذات صلة الميكروويف قد يتحوّل لقنبلة موقوتة.. احذر وضع هذه الأشياء الـ12 داخله 2025/06/01ووفق الدراسة التي غطّت الفترة من مايو 2024 إلى مايو 2025، فقد شهد العالم 67 موجة حر شديد، جميعها تحمل بصمة واضحة للتغير المناخي بفعل الإنسان.
واستخدم الباحثون أساليب محاكاة ومقارنة بين درجات الحرارة المسجلة وما كان يمكن أن تسجله في عالم لا يتأثر بالتغير المناخي. وكانت النتائج صادمة، إذ تبين أن:
49 بالمئة من سكان العالم عاشوا ما لا يقل عن 30 يوما إضافيا من الحرارة الشديدة.
جزيرة أروبا في الكاريبي كانت الأكثر تأثرا، مسجلة 187 يوما من الحر الشديد، بزيادة 45 يوما عن المعدل الطبيعي.
وعرّفت الدراسة “أيام الحر الشديد” بأنها تلك التي تتجاوز درجات حرارتها 90 بالمئة من أعلى درجات الحرارة المسجلة في الفترة من عام 1991 إلى 2020
تحذيرات متكررة.. واستجابة غير كافية
قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ في “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير:
“مع كل برميل نفط يُحرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون يُطلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ويأتي هذا التقرير تزامنا مع اقتراب اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في 2 يونيو، والذي يركز هذا العام على الإجهاد الحراري وضربات الشمس كمخاطر صحية متزايدة.
حرارة 2024.. الأعلى في التاريخ
بحسب الدراسة، فإن عام 2024 سجّل مستويات قياسية غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية، متجاوزا عام 2023 الذي كان يحمل الرقم القياسي السابق.
وقد ارتفع متوسط درجات الحرارة عالميا بمقدار 1.3 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بينما تجاوز هذا الارتفاع في عام 2024 وحده 1.5 درجة مئوية، وهو الحد الرمزي المنصوص عليه في اتفاق باريس للمناخ.
تأثيرات صحية قاتلة ونقص في البيانات
أبرز التقرير فجوة مقلقة في البيانات الصحية المرتبطة بالحرارة، خصوصا في البلدان ذات الدخل المنخفض، مشيرا إلى أنه بينما وثقت أوروبا أكثر من61 ألف وفاة مرتبطة بالحرّ خلال صيف 2022، فإن البيانات في كثير من دول الجنوب العالمي إما مفقودة أو غير دقيقة، وغالبا ما تُنسب الوفيات إلى أمراض القلب أو الجهاز التنفسي.