رئيس الوزراء: مبادرة «بداية» تستهدف الحفاظ على الهوية المصرية والعمل على بناء وعي الإنسان
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
وجه الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، على إطلاق المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، مشيرًا إلى أن 30 جهة تتعاون لتغيير حياة المواطن المصري في مختلف المجالات.
وأضاف رئيس مجلس الوزراء، خلال كلمته مساء اليوم الثلاثاء، في احتفالية اطلاق المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، أن المبادرة تستهدف جميع الفئات العمرية للعمل على بناء وعي الإنسان وقدراته وإكسابه جميع المهارات لسوق العمل.
وتابع مدبولي: إن الحفاظ على الهوية المصرية هو المسار الذي تسعى المبادرة الرئاسية «بداية جديدة لبناء الإنسان» لتحقيقه، داعيا الشعب المصري للمشاركة في هذه المبادرة.
اقرأ أيضاًوزير الصحة يكشف مراحل مبادرة «بداية» الوطنية
خالد عبد الغفار: مبادرة «بداية» تؤهل الشباب لسوق العمل وتقدم برامج لرفع المهارات
مدبولي: ما يقرب من 30 جهة مشتركة في مبادرة «بداية»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بداية جديدة لبناء الإنسان رئيس الوزراء يشهد احتفالية إطلاق مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان مبادرة مبادرة بداية جديدة لبناء الإنسان المصري
إقرأ أيضاً:
الشارقة تطلق مبادرة لاعتماد شهادة «مختبر أخضر»
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةأعلن مجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، بالتعاون مع شركة «روش» للتشخيصات في الشرق الأوسط، وجامعة الشارقة، إطلاق مبادرة رائدة لاعتماد شهادة «مختبر أخضر» My Green Lab لأول مرة في المنطقة، وذلك في خطوة نوعية نحو دمج مفاهيم الاستدامة في منظومة البحث العلمي والرعاية الصحية.
وتمثل هذه المبادرة إنجازاً غير مسبوق، حيث يتم تطبيق معايير الشهادة العالمية المعتمدة من حملة «سباق إلى الصفر» التابعة للأمم المتحدة في مختبرات جامعة الشارقة، ما يعزّز مكانة الإمارة مركزاً إقليمياً ودولياً للتميّز في الابتكار المستدام.
وأكد حسين المحمودي، المدير التنفيذي لمجمع الشارقة للبحوث والتكنولوجيا والابتكار، أن المبادرة تجسّد التزام الشارقة بتعزيز الاستدامة من خلال حلول ابتكارية قائمة على المعرفة والتعاون المؤسسي، مشيراً إلى أن «مختبري الأخضر» يشكّل نموذجاً متكاملاً للشراكة بين القطاع الأكاديمي والخاص والحكومي.
وقال الأستاذ الدكتور عصام الدين عجمي، مدير جامعة الشارقة، إن الجامعة تفخر بكونها من أول المؤسسات التعليمية، التي تتبنى هذا التوجه، موضحاً أن الشهادة ستُطبق في المرحلة الأولى داخل معهد البحوث للعلوم الطبية والصحية، الذي يضم مختبرات متقدمة تعمل في مجالات حيوية تشمل الأورام، المناعة، والأمراض المزمنة.