عاجل.. تأجيل المؤتمر الصحفي لمهرجان الموسيقي العربية
تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT
أعلنت دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، تأجيل المؤتمر صحفي الذي كان من المقرر انعقاده في السادسة مساء اليوم، الأربعاء ١٨ سبتمبر بالمستوى الأول للمسرح الكبير، للإعلان عن تفاصيل الدورة ٣٢ من مهرجان ومؤتمر الموسيقي العربية، تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة.
وكان يدير المؤتمر الصحفي لمهرجان الموسيقى العربية الدكتور خالد داغر، وينطلق فى الفترة من ١١ اكتوبر حتى ٢٤ أكتوبر المقبل.
وكان سيشهد المؤتمر حضور مجموعة من الإعلاميين ووكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية الأرضية والفضائيات العربية والأجنبية ومختلف وسائل الاعلام والشبكات الاذاعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأوبرا دار الأوبرا دار الأوبرا المصرية الدكتورة لمياء زايد مهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية الدكتور أحمد فؤاد هنو وزير الثقافة
إقرأ أيضاً:
احتفالًا بالعيد القومي.. الشباب والرياضة بالإسكندرية تتفقد الاستعدادات لمهرجان الدراجات الهوائية
أجرت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية جولة تفقدية اليوم الجمعة و ذلك للوقوف للاستعدادات النهائية لانطلاق مهرجان الدراجات الهوائية الذي تنظمه المديرية بمشاركة واسعة من الشباب و الرياضيين وهواة ركوب الدراجات وذلك في إطار احتفالات محافظة الإسكندرية بعيدها القومي الـ 73.
أكدت كيل وزارة الشباب والرياضة بالإسكندرية، خلال جولتها حرص الوزارة على تقديم فعاليات رياضية جماهيرية تعزز ثقافة الرياضة المجتمعية، وتُسهم في نشر الوعي البيئي والصحي بين المواطنين، مشيرة إلى أن المهرجان يأتي ضمن سلسلة من الأنشطة والفعاليات التي تنظمها المديرية احتفالًا بهذه المناسبة الوطنية العزيزة مشدده على جاهزية المسارات المخصصة للسباق، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين الفعالية وضمان خروجها بالشكل اللائق الذي يعكس روح الإسكندرية واهتمامها المتزايد بالرياضة.
و الجدير بالذكر أن محافظة الإسكندرية تحتفل في السادس والعشرين من يوليو من كل عام بعيدها القومي، إحياءً لذكرى خروج الملك فاروق من مصر عقب ثورة 23 يوليو، حيث غادر البلاد من ميناء رأس التين مستقلًا اليخت الملكي "المحروسة" متجهًا إلى إيطاليا في مثل هذا اليوم من عام 1952. وتُلقب الإسكندرية بـ"عروس البحر الأبيض المتوسط" و"لؤلؤته"، نظرًا لما تتمتع به من مكانة تاريخية وسياحية فريدة، إذ تُعد العاصمة الثانية لمصر بعد القاهرة، والعاصمة القديمة لها و التي تأسست المدينة على يد الإسكندر الأكبر، وكانت مركزًا عالميًا للثقافة والحضارة في العصرين اليوناني والروماني، ولا تزال اليوم مقصدًا سياحيًا على مدار العام، تجمع بين سحر المعالم الأثرية وروعة الشواطئ وجمال الطبيعة.