“عدل 3”.. الإطلاع على نتائج التسجيل اليوم
تاريخ النشر: 27th, July 2025 GMT
يتمكن اليوم الأحد، المسجلين في صيغة البيع بالإيجار “عدل3” الإطلاع على نتائج دراسة ومعالجة الملفات الخاصة بهم، حسب ما سبق وأن أعلنت عنه الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره.
ونشرت الوكالة الوطنية لتحسين السكن وتطويره، أمس السبت، فيديو توضيحي حول كيفية الإطلاع على نتائج دراسة. ومعالجة الملفات للمسجلين في برنامج “عدل3”.
وأوضح الفيديو، أنه على المسجلين وفي خطوة أولى الولوج إلى المنصة www.aadl.dz وبعد إدخال المعلومات الخاصة بالمسجل. يجب التوجه إلى خانة اكتتاب ثم الضغط على قبول للإطلاع على نتيجة دراسة ومعالجة الملف.
وبعد الضغط على خانة قبول يظهر للمسجل إشعار، يؤكد القبول المبدئي.
وفي حالة ظهور نتيجة غير مقبول، على المسجل التوجه إلى خانة غير مقبول، أين يظهر إشعار رفض يوضح سبب رفض ملف الاكتتاب، والوثائق التي يجب تحميلها وذلك لأجل إعادة دراسة ومعالجة الملف.
وبخصوص تحميل ملف الطعن، يجب النقر على خانة طعن ثم يقوم المسجل بتحميل الوثائق المطلوبة وبعد الانتهاء من هذه العملية، يظهر إشعار يؤكد تحميل الملف بنجاح.
للإطلاع على الفيديو التوضيحي يرجى النقر الرابط:
https://www.facebook.com/DGAADL/videos/1888499775334035
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: للإطلاع على
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..