الأسبوع:
2025-07-31@04:45:28 GMT

عمرو سعد يكشف كواليس فيلم «الغربان» قبل عرضه (صور)

تاريخ النشر: 18th, September 2024 GMT

عمرو سعد يكشف كواليس فيلم «الغربان» قبل عرضه (صور)

شارك الفنان عمرو سعد، كواليس تصوير مشاهد فيلم «الغربان»، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، مشيرًا إلى مواجهته للعديد من التحديات والصعوبات.

وكشف عمرو سعد، عبر حسابه على «إنستجرام» عن وجود العديد من المشاهد المشوقة ضمن أحداث العمل، معلقا عليها قائلا: «مرينا بكل أنواع المصاعب والمتاعب والمغامرات في رحلة طويلة مع تصوير فيلم الغربان، ودلوقتي بنخلص المعركة الأخيرة للفيلم العالمي واللي مقرر عرضة ان شاء الله عام 2025».

View this post on Instagram

A post shared by Amr Saad (@amrsaad.official)

فيلم الغربان

الفيلم تدور أحداثه في إطار من الأكشن والتشويق، في أربعينيات القرن الماضي، خلال الحرب العالمية الثانية، بطولة عمرو سعد، مي عمر، محمد علاء، أسماء أبو اليزيد، ماجد المصري، عبد العزيز مخيون، صفاء الطوخي، ونخبة من النجوم، وإخراج ياسين حسن.

وفي وقت سابق، شارك عمرو سعد، صورة من كواليس العمل، عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام» وعلق عليها: «بعد غياب اكثر من ٤ سنوات عن شاشات السينما كنت محظوظ بعودة تعوض عن الغياب ده ان شاء الله منتصف نوفمبر يكون انتهاء تصوير الفيلم الأضخم إنتاجيا بعد جهد كبير امتد لثلاث سنوات».

وتابع: «الفيلم العالمي #the_crows واللي هايضم نخبة من النجوم المصريين والألمان والروس والإنجليز والناطق بالعربي والإنجليزي والألماني والمترجم لأثني عشر لغة هاينتهي المخرج يس حسن من التصوير والمونتاج ويكون جاهز للعرض العالمي ان شاء الله عام 2025.. علشان اكون ان شاء الله جاهز لتصوير فيلمي القادم واللي هاعلن عنه قريبا جدا».

اقرأ أيضاًتفاصيل ظهور عمرو سعد مع ابنته «حبيبة» لأول مرة

بعد غياب 3 سنوات عن السينما.. عمرو سعد يعلن موعد انتهاء تصوير فيلم «الغربان»

عمرو سعد يكشف عن موعد انتهاء تصوير فيلمه العالمي «the crows»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: أحمد سعد عمرو سعد الفنان عمرو سعد احمد سعد اغاني احمد سعد فيلم الغربان عمرو سعد واحمد سعد عمرو سعد و درة تفاصيل فيلم الغربان النجم عمرو سعد اعمال عمرو سعد عمرو سعد في فيلم الغربان احداث فيلم الغربان أحمد سعد وعمرو سعد بيت السعد أحمد سعد بيت السعد عمرو سعد في بيت السعد أعمال عمرو سعد احمد حلمي و عمرو سعد فيلم الغربان لـ عمرو سعد ان شاء الله تصویر فیلم عمرو سعد

إقرأ أيضاً:

في حضرة الصمت العالمي: جريمة سعودية جديدة على الحدود… والشاهد جثة متفحمة

يمانيون | تقرير
في صمتٍ دولي مخزٍ، وفوضى ضمير إنساني مستمرة، يواصل جنود حرس الحدود السعودي ارتكاب جرائم إبادة ممنهجة بحق فقراء اليمن القادمين من مناطق أنهكها الجوع والحصار.

آخر فصول هذه المأساة كان الشاب عبد الله علي قاسم الشمري، الذي خرج من قريته بمديرية حيدان في محافظة صعدة، بحثًا عن عمل بسيط يقي أسرته الموت جوعًا، ليعود جثة متفحمة، بعد أن حوّله النظام السعودي إلى هدف مباح للحديد والنار.

“برمودا الحدود السعودية”… مصيدة الفقراء اليمنيين
لم يكن عبد الله مجرمًا أو متسللًا كما تروّج الآلة الإعلامية السعودية، بل كان واحدًا من آلاف اليمنيين الذين هجّرهم الحصار، ودفعهم الفقر إلى عبور حدود “الأمل الموهوم”، حيث كانت السعودية تقدم نفسها قبل الحرب كدولة جاذبة للعمالة اليمنية، لكنها تحوّلت بعد العدوان إلى مثلث موت شبيه ببرمودا، لا يخرج منه اليمني حيًّا غالبًا.

بحسب إفادات الشهود الناجين من المذبحة، فإن جنود الحرس السعودي اقتادوا عبد الله ورفاقه إلى مراكز احتجاز سرّية، وهناك بدأت فصول التعذيب بالنار، والكيّ بالحديد، والإجبار على المشي فوق الجمر، وانتهت بصرخات عبد الله الأخيرة قبل أن يلفظ أنفاسه متفحمًا.

شهادات الناجين: “كانوا يحرقوننا… وكنا أحياء”
صلاح الجرفي، أحد الناجين، تحدث وهو يئن من آثار الحروق:

“كانوا يضعون الحديد المحمّى على أجسادنا، كأننا لسنا بشرًا… أجبرونا على المشي فوق الجمر، وقتلوا عبد الله أمام أعيننا.”

أما عادل سالم، الناجي الآخر، فكان أكثر ألمًا:

“كنا نبحث عن رزق لا عن معركة… عبد الله احترق وهو يصرخ: (ما عملنا شيء)… وما زال صوته يطاردنا حتى اليوم.”

هؤلاء الشهود عادوا محمّلين بجراح جسدية ونفسية، في وقت بقي فيه جثمان عبد الله ملقى في وادٍ على الجانب السعودي من الحدود، دون أن يُسلّم، أو يُوثّق كجريمة حرب، أو حتى تُثار قضية إنسانية باسمه.

جرائم ممنهجة لا حوادث فردية
ما جرى ليس استثناءً، بل تكرار لنمط دموي بدأ منذ بدء العدوان على اليمن عام 2015.

قوات حرس الحدود السعودية ارتكبت مئات الجرائم المشابهة على امتداد الشريط الحدودي، حيث تم توثيق حالات قتل عمد، تعذيب بالنار، إطلاق نار مباشر على مجموعات من العمال والمهاجرين، بل وصل الأمر إلى إطلاق النار على نساء وأطفال في مناطق حدودية مثل رازح ومنبه.

تقديرات حقوقية تشير إلى سقوط أكثر من 2,000 ضحية خلال السنوات الأخيرة في جرائم مماثلة، معظمهم فقراء أو عمال أو أشخاص يبحثون عن اللجوء.

السعودية والحرب الاقتصادية: من التجويع إلى الحرق
السعودية لم تكتف بالحرب العسكرية والقصف والتجويع والحصار، بل وسّعت أدوات الحرب لتشمل العقاب الفردي بالحديد والنار.
هذا النمط من القتل لا يخرج عن سياق حرب اقتصادية منظمة ضد اليمن، تتضمن:

إغلاق المنافذ أمام المسافرين والمغتربين. منع تصدير العمالة اليمنية التي كانت تشكّل شريان حياة للاقتصاد المحلي. استهداف العملة اليمنية والتلاعب بأسعار الصرف. قصف البنية التحتية وقطع طرق الإغاثة.

وفي ظل هذا الحصار، أصبحت “الهجرة من أجل البقاء” خيارًا إجباريًا، و”الحدود” مصيدة موت جماعي.

مفارقة الحرب: طرف واحد يقتل، والعالم أخرس
من اللافت أن كل الجرائم تُرتكب بحق يمنيين على الجانب السعودي، بينما لم تُسجل حالات قتل لمواطنين سعوديين على الطرف اليمني، رغم أن المناطق الحدودية تشهد توترًا مستمرًا.

وهذه الحقيقة تُظهر أن هذه حرب من طرف واحد، تستهدف الفقراء، وتستخدم فيها كل وسائل الإبادة الصامتة: الجوع، الحرق، التعذيب، الصمت، والخذلان الدولي.

جرائم ضد الإنسانية وصمت دولي
ما جرى لعبد الله الشمري، ومن قبله المئات من اليمنيين، لا يُصنَّف كـ”حالة فردية” أو “حادثة حدودية”، بل هو جريمة حرب مكتملة الأركان:

تعذيب بالنار قتل خارج القانون احتجاز سري إنكار وجود الضحايا صمت وتواطؤ دولي

وفقًا للقانون الدولي الإنساني، فإن قتل المدنيين، وتعذيبهم أثناء الاحتجاز، يُعد من الجرائم الجسيمة التي تستوجب الملاحقة الجنائية الدولية.

من “تنومة” إلى “الشمري”: مجازر تتكرر
ما جرى لعبد الله يذكّر بمجزرة حُجاج تنومة عام 1923، حين أبادت السلطات السعودية أكثر من 3,000 حاج يمني، في واحدة من أسوأ المجازر التي لم تُحاسب حتى اليوم.

الفرق الوحيد أن عبد الله لم يكن حاجًا، بل فقيرًا يبحث عن الحياة، فكان نصيبه الاحتراق حيًا.

إلى متى؟
عبد الله الشمري لم يُقتل في معركة، ولم يمت بالخطأ، بل تم قتله متعمدًا وبدم بارد، داخل سجون لا تحمل أسماء، وبأيدي جنود يمثلون نظامًا ينتهك القانون والكرامة.

إن ما يحصل على الحدود السعودية اليمنية هو وصمة عار في جبين الإنسانية، ولن تُغسَل بصمت الإعلام ولا بصمت المنظمات الدولية.

إنه ملف يجب أن يُفتح دوليًا، وتُطلق فيه حملة عدالة دولية للضحايا الذين يُقتلون فقط لأنهم يمنيون وفقراء.

مقالات مشابهة

  • في حضرة الصمت العالمي: جريمة سعودية جديدة على الحدود… والشاهد جثة متفحمة
  • عمرو الورداني يحذر من ترويج الشائعة: اختراع شيطاني ومن أوسع أبواب الكذب
  • مجرد تحرك .. خالد الغندور يكشف حقيقة محاولات الزمالك استعادة إمام عاشور
  • «مكنش بيحب المنتخب».. عمرو الجنايني يكشف أسرارًا حول شيكابالا بعد اعتزاله
  • أستاذ بالأزهر: محاولات تحويل الغضب العالمي من إسرائيل إلى مصر وقاحة غير مسبوقة
  • متحدث الكهرباء يكشف كواليس عطل الجيزة: الأخطاء واردة.. والأحمال سجلت رقما قياسيا
  • عمرو الجنايني يكشف مفاجأة بشأن رحيل زيزو:« بعد ما راح الأهلي قالنا أرجوكم رجعوني تاني»
  • محمد سند يكشف لـ صدى البلد كواليس انتقاله لإستريس الفرنسي وطموحه الأولمبي مع منتخب اليد
  • العودة المنتخب.. السولية يكشف عن طموحاته مع سيراميكا كليوباترا
  • بالأرقام.. رئيس هيئة الإسعاف يكشف تفاصيل نقل الأطفال المبتسرين منذ بداية 2025