إيراني العقيدة والارتباط (عبد المهدي) يتضامن مع ميليشيا حزب الله اللبناني
تاريخ النشر: 19th, September 2024 GMT
آخر تحديث: 19 شتنبر 2024 - 10:07 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه رئيس الوزراء الاسبق إيراني الولاء والعقيدة والارتباط المدعو عادل عبد المهدي، رسالة لزعيم حزب الله اللبناني حسن نصر الله بشأن الاحداث الاخيرة التي ضربت منتسبيه وادت الى مقتل أكثر من 12 لبناني واصتبة اكثر من الفي آخرين.وأدناه ، نص الرسالة … سماحة السيد حسـ.
ـن نصـ.ـر الله حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بقلوب تختلط فيها مشاعر الحزن والغضب مع مشاعر الاطمئنان والعزيمة نتابع الهجمة البربرية على ابناء المقـ.ـاومة والمواطنين اللبنانيين الشرفاء. وإننا واثقون ان هذه العملية الجبانة لن تفت في عضد المقـ.ـاومة، بل ستزيدها قوة، ولن تنال من عزيمة الشعب اللبناني بل ستعزز وحدته وتضامنه مع مقـ.ـاومته الباسلة.رحم الله الشهداء وأسكنهم فسيح جناته، ومنَ بالشفاء العاجل على الجـ.ـرحى والمصابين. اما العدو فهذه الاعمال هي دليل هزيمته وانكساره لذلك نزداد اطمئناناً وعزيمة. فاليائسون والعاجزون في ساحات الحسم والوغى هم الذين يعمدون للوسائل الاجرامية والشيطانية والإبـ.ـادة الجماعية، التي لن تنفعهم الا في تعجيل هزيمتهم وانهيارهم.وفقكم الله وبقية القـ.ـادة والمجـ.ـاهدين. فالأمة تشعر للمرة الاولى انها تقف على اعتاب انتصارات كبيرة لن يتسنى للعدو ان يغير مساراتها. فالامة لديها قيادة حكيمة شجاعة تثق بها تتقدم الصفوف. ولديها مجاهـ.ـدون ومقـ.ـاومون باعوا جماجمهم لله سبحانه وتعالى. امة تتمسك بقوة بحقوقها وقضاياها العادلة وفي مقدمتها قضية القـ.ـدس الشريف والتحرير”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
إقرأ أيضاً:
تصريح إيراني عن المفاوضات النووية وسط الخلاف حول تخصيب اليورانيوم
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- قال وزير الخارجية الايراني، عباس عراقجي، الأربعاء، إن طهران تدرس حاليًا ما إذا كانت ستشارك في الجولة المقبلة من المفاوضات مع الولايات المتحدة بشأن برنامجها النووي.
ونقلت وكالة أنباء مهر الإيرانية شبه الرسمية عن عراقجي قوله "إننا ندرس ما إذا كنا سنشارك في الجولة المقبلة من المفاوضات أم لا، وما إذا كان من الممكن إجراء مفاوضات مثمرة".
وأضاف عراقجي على هامش مراسم إحياء ذكرى مصرع سلفه أمير عبداللهيان بحادث تحطم طائرة مع الرئيس الإيراني السابق إبراهيم رئيسي: "لقد قمنا بالرد على المطالب غير المعقولة، وأكدنا ان المواقف غير المنطقية لا تساعد المحادثات".
وتابع: "موقفنا واضح جدًا: التخصيب سيستمر سواء مع أو بدون اتفاق، ولكن إذا أرادت الأطراف الشفافية فيما يتعلق بالبرنامج السلمي الإيراني فنحن مستعدون لذلك، فعليهم رفع العقوبات التي فُرضت ظلمًا بسبب الاتهامات المتعلقة ببرنامجنا النووي".
وشدد وزير الخارجية الإيراني على أنه بلاده لن تقبل "حرماننا من أشياء هي حقنا".