فيديو.. زاهي حواس يرد على اتهامات إسرائيلية بعدم إيمانه بالكتب السماوية (فيديو)
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
رد الدكتور زاهي حواس، عالم المصريات، على الاتهامات الموجهة له بأنه لا يؤمن بالتوراة أو الكتب السماوية.
وأوضح زاهي حواس خلال لقائه ببرنامج نظرة على قناة صدى البلد: "موقع عبري كتب أنني أكذب التوراة ولا أؤمن بالكتب السماوية، ولا دليل على وجود أنبياء الله في مصر.
وأضاف زاهي حواس أن قصة خروج سيدنا موسى لم تسجل على الآثار، ووجود شعب إسرائيل في مصر حقيقة وفقا لنصوص القرآن وهزيمتهم للفرعون لم تسجل، ولم أقل إن فرعون موسى هو الملك رمسيس.
وبشأن آراء إفريقية أصول مصر، رد زاهي حواس، قائلا: الآراء التي أعلنت عنها مجموعة من الأفروسنتريك داخل المتحف المصري بالتحرير مجرد تخاريف، وحركة الأفروسنتريك تهدف إلى إثارة البلبلة لنشر معلومة زائفة وكاذبة، أن أصل الحضارة المصرية سوداء.
وأكد أن مصر لديها أثاريين على أعلى مستوى، لافتا إلى أن وادي الملوك به مقابر لم تكتشف بعد وخاصة ملوك وملكات الدولة الحديثة بالأسرة الـ18 وأولادهم أيضا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زاهي حواس التوراة الكتب السماوية بوابة الوفد زاهی حواس
إقرأ أيضاً:
شريف عامر: اتهامات حماس لمصر «غير منطقية» وتُخسرَها أهم حلفاء للفلسطينيين
أكد الإعلامي شريف عامر، مقدم برنامج "يحدث في مصر"، أن التصريحات التي خرجت عن لجنة محسوبة على حركة حماس، والتي تتهم فيها مصر بالتقصير في إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، غير منطقية وتستدعي التوقف أمام دوافعها.
مناورة سياسيةوقال شريف عامر، خلال تقديم برنامجه "يحدث في مصر"، المُذاع عبر شاشة “إم بي سي مصر”: "ربما تكون هذه التصريحات جزءًا من مناورة سياسية لا أعرف هدفها، أو قد تتراجع عنها حماس لاحقًا ببيان رسمي ينفيها، لأنها ببساطة لا تتسق مع الواقع".
وأضاف شريف عامر: "لقد عشنا سنوات طويلة ونعلم جيدًا أن حركة حماس ترتبط بمحور إيران وجبهة الممانعة، مصر من جهتها لم تكن يومًا حليفًا سياسيًا لأي فصيل فلسطيني، بل هي حليف للشعب الفلسطيني فقط، وتعمل من أجل إنقاذه من الكارثة الإنسانية التي يعيشها في غزة"، موضحًا أن ما صدر عن حماس يمثل موقفًا غير محسوب.
وتابع: "تصريح حماس كأنها تضرب نفسها بالرصاص في قدمها، فهي بتلك التصريحات تخسر أهم حليف حقيقي للشعب الفلسطيني، وهو مصر حكومة وشعبًا"، مؤكدًا على أن مصر تبحث عن مخرج حقيقي للأزمة، وأن التصريحات غير المسؤولة لن تؤثر على التزامها الثابت تجاه القضية الفلسطينية، لكنها تضر بصورة من يطلقها وتضعف الموقف الفلسطيني أمام العالم.