بوابة الوفد:
2025-06-01@04:29:54 GMT

فنلندا والسويد ترفضان استقبال الجرحى من غزة

تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT

رفضت السلطات الفنلندية طلب الاتحاد الأوروبي استقبال الجرحى من غزة في مستشفيات البلاد، وفقًا لـ"روسيا اليوم".

مظاهرات في بعض المدن تنديدًا بالعدوان الإسرائيلي على غزة خبير: نتنياهو يستمر في تصعيد الحرب على غزة (فيديو)


ولفتت مصادر في هلسنكي إلى أن الأولوية في تقديم المساعدات محدودة فقط لأوكرانيا،
وذكرت تقارير في وسائل الإعلام الفنلندية، أنه تم إرسال الطلب باسم الاتحاد الاوروبي إلى هلسنكي وكذلك إلى دول أوروبية أخرى في مايو من هذا العام، لكن السلطات الفنلندية لم ترد رسميا بعد على الطلب، من منطلق نيتها عدم الاستجابة له.

ونقلت وسائل الإعلام المحلية عن مسؤولين في وزارة الرفاه الفنلندية قولهم: "ليس لدينا الموارد اللازمة للعمل من أجل نقلهم (من غزة)".

وأضاف المسؤولون "نظرا لمحدودية الموارد، قررت فنلندا إعطاء الأولوية في تقديم المساعدات لأوكرانيا".

كما قررت الحكومة السويدية مؤخرا عدم الاستجابة لذات الطلب من الاتحاد الأوروبي.

وبحسب التقارير الصحفية في السويد، وافقت  مستشفيات مختلفة في البلاد على استقبال الجرحى مع التأكد من أن ذلك لن يضر بالمرضى الآخرين، إلا أن الحكومة رفضت بحجة "التكاليف الباهظة".

وأعلن مسؤولون في فنلندا والسويد أنهم "يساعدون الفلسطينيين بطرق أخرى".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السلطات الفنلندية الاتحاد الأوروبي الجرحى غزة هلسنكي دول أوروبية

إقرأ أيضاً:

فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق

أعلنت الشرطة الجنائية الوطنية الفنلندية أنها أكملت تحقيقاتها الأولية بشأن ناقلة النفط "إيغل-إس" التي يشتبه بتورطها في قطع كابل الطاقة EstLink 2 في 25 ديسمبر 2024.

أفادت بذلك قناة Yle التلفزيونية الفنلندية، ووفقا لها ثبت للتحقيق أن ناقلة النفط المذكورة ألحقت أضرارا بكابل الطاقة الذي يربط فنلندا وإستونيا والعديد من أنظمة الاتصالات الأخرى. ونتيجة لذلك تم توجيه التهمة لثلاثة من أفراد طاقم السفينة بالتخريب الخطير والتدخل الخطير في تشغيل شبكات الاتصالات.

وسلمت الشرطة الجنائية، مواد التحقيق إلى نائب المدعي العام في البلاد، جوكا رابي، الذي قال بدوره إن الأمر سيستغرق "شهرين أو ثلاثة أشهر لاتخاذ قرار بشأن ما يجب فعله بعد ذلك بهذه القضية لاحقا".

ويشار إلى أن حوادث إتلاف الكابلات في بحر البلطيق، وقعت في شهري نوفمبر وديسمبر 2024. وزعمت إستونيا بأن ناقلة النفط "إيغل إس" التي ترفع علم جزر الكوك أتلفت الكابلات في خليج فنلندا بتوجيه من روسيا، في حين يزعم مسؤولو الجمارك الفنلنديون، أن السفينة كانت "تنقل نفطا روسيا".

وبعد ذلك، أعلنت دول الناتو في منطقة البلطيق، إطلاق مهمة تسمى "حارس البلطيق" بذريعة أنها تحمي البنية التحتية في أعماق بحر البلطيق، والتي ستكون لفترة غير محددة.

وعلقت الخارجية الروسية على تلك الاتهامات والمزاعم الغربية بالتورط الروسي في إتلاف الكابلات، بأنها "تهدف إلى منع تصدير النفط الروسي وتقييد الشحن الروسي عبر البلطيق".

مقالات مشابهة

  • مأرب.. احتجاجات لجرحى الحرب للمطالبة بمستحقاتهم المالية ومعالجة المتضررين بالخارج
  • فنلندا تستكمل التحقيق الأولي في تضرر الكابل البحري في البلطيق
  • موسكو: الاتصالات السياسية الثنائية بين روسيا والسويد جمدت بمبادرة من ستوكهولم
  • انخفاض صادرات السيارات في المغرب بسبب ضعف الطلب الأوروبي
  • استشهاد مواطنين فلسطينيين وعشرات الجرحى برصاص العدو الصهيوني لرفح
  • فنلندا تتهم إيران بالتجسس وتصف نشاطها بـ"العدائي"
  • إعلام عبري: إسرائيل قررت منع وزراء الخارجية العرب من الوصول إلى رام الله
  • مقتل صيدلانية رفضت صرف دواء دون وصفة طبية في العراق
  • «الاتحاد» تستقبل وفداً من كبار ممثلي وسائل الإعلام الصينية
  • بيتكوفيتش: “مواجهتي روندا والسويد جد مهمة بالنسبة لنا”