تدريب 1426 طالبا على المهارات الفنية لصناعة البترول والغاز بحقول خالدة
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
انتهت شركة خالدة للبترول من تنفيذ برنامج التدريب الصيفى لعام 2024 للطلبة الجامعيين فى المهارات الفنية المتعلقة بصناعة البترول والغاز المختلفة بحقول الشركة والمقر الرئيسي.
سلم المهندس سعيد عبد المنعم رئيس الشركة الطلاب شهادات إنهاء برنامج التدريب الصيفى والبالغ عددهم 1426 طالب جامعي، مؤكداً أن برامج التدريب الصيفى جزء أساسى من العملية التعليمية لتنمية المعارف والمهارات المختلفة مما يساعدهم على ربط الدراسة النظرية بالتنفيذ العملي.
وقال إن شركة خالدة تقدم الفرص التدريبية للطلاب ليتعرفوا على بيئة العمل على أرض الواقع وكيفية التعامل والتكيف معها، لافتا إلى أن الشركة تهتم بتطوير مهارات وامكانات الكوادر البشرية وتأهيل جيل جديد من الكفاءات لسوق العمل باعتبار العنصر البشرى أحد أهم مقومات النجاح والعنصر الفعال لتحقيق المستهدفات.
وشمل البرنامج التعليمى التدريب على عمليات الحفر وصيانة الآبار والمضخات الغاطسة ووحدات معالجة الزيت والغاز والمتكثفات وصيانة ماكينات الديزل ومولدات الكهرباء ومد وتركيب وصيانة خطوط نقل الزيت والغاز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شركة خالدة للبترول تدريب طالب حقول وزارة البترول المهندس كريم بدوى وزير البترول
إقرأ أيضاً:
أكد تكامل مقوماتها.. تقرير ألماني: المملكة وجهة لصناعة التكنولوجيا
البلاد – الرياض
قال تقرير مطول نشرته شبكة “دويتشة فيلة” الألمانية: إن المملكة العربية السعودية تتجه بخطى جادة؛ من أجل التحول إلى مركز عالمي لتصنيع التكنولوجيا، مشيرة إلى أن عددًا من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، بما في ذلك العلامتان التجاريتان الأميركيتان “ديل” و”إتش بي”، تبحث عن مواقع لمصانع جديدة في المملكة.
وأشار التقرير إلى تبني شركة لينوفو الصينية مصنعًا لتجميع أجهزة الكمبيوتر والخوادم في المملكة، وتعاون شركة “آلات” السعودية مع مجموعة سوفت بنك اليابانية في مجال الروبوتات الصناعية، التي يمكن استخدامها لاحقًا في خطوط التجميع، والسعي إلى جذب شركة فوكسكون الصينية، وهي مورد رئيسي لهواتف آيفون من آبل، وشركة كوانتا التايوانية، التي تُصنّع أجهزة الكمبيوتر ومكوناتها لشركات مثل ديل.
وأكد خبراء لشبكة “دويتشة فيلة”، أن المملكة العربية السعودية تُرسّخ مكانتها من خلال مستهدفات رؤيتها الطموحة 2030؛ حيث توفر العديد من المزايا المحفزة للصناعات التقنية المتقدمة، وتتمتع ببنية أساسية متطورة، وبموارد طبيعية وفيرة؛ بما في ذلك النفط، ولديها سوق محلية كبيرة، كما تتمتع بموقع مركزي ما يجعلها جسرًا بين آسيا وأفريقيا وأوروبا.