بين الدراما والسينما.. محمد رجب يعيش حالة من النشاط الفني
تاريخ النشر: 23rd, September 2024 GMT
بعد غيابه أكثر من 6 أعوام، يعود الفنان محمد رجب إلى عالم الدراما مرة أخرى بمسلسل "الحلانجي”، والذي من المقرر عرضه خلال الماراثون الرمضاني 2025.
تصريحات محمد رجب
وقال محمد رجب في تصريحات صحفية له أن مسلسل الحلانجي سيكون مفاجأة للجمهور، قائلًا: “عاملكم حاجة حلوة أوي في الحلانجي مسلسل اجتماعي كوميدي تشويقي وتقريبا كده فيه كل حاجة وبإذن الله هيعجبكم وهيبقى فتحة خير كبيرة لأعمال جاية”.
كما أكد محمد رجب عن عودته للسينما بفيلم جديد، ولم يكشف عن أي تفاصيل حيث أكتفى بأن يعلن أنه بمرحلة التحضير له حاليًا وسيعلن عن كل تفاصيله بعد توقيع عقود العمل.
آخر أعمال محمد رجب
يُذكر أن آخر أعمال محمد رجب الدرامية هو مسلسل «مشوار الونش» المكون من 45 حلقة، وتأليف أحمد عبدالفتاح وإخراج إسماعيل فاروق وإنتاج شركة سينرجى وبطولة محمد رجب، محمود عبدالمغنى، ميرهان حسين، منة فضالى، دانا حلبى، محسن منصور، إيهاب فهمى، محمد أبوداود، ميمى جمال، حنان سليمان، علاء مرسى، عبير منير، ريهام نبيل، أحمد إمام، الطفلة ريم عبدالقادر وعدد آخر من الفنانين، ويقوم الفنان هيثم نبيل والفنان عمر كمال بغناء تتر العمل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال محمد رجب إسماعيل فاروق الفنان هيثم نبيل الفنان محمد رجب الفنان عمر كمال الماراثون الرمضاني هيثم نبيل حسن منصور عبير منير محمود عبدالمغني مسلسل مشوار الونش محمد رجب
إقرأ أيضاً:
محمود عامر لـ"الفجر الفني": محبة الناس تاج على رأسي.. والثقافة منحت جيلي بوصلة الوعي والإبداع
كشف الفنان محمود عامر في حوارخاص لـ"الفجر الفني عن تفاصيل إنسانية وفنية من مسيرته الطويلة، مؤكدًا أن الشهرة لم تسلبه شيئًا، بل منَحته رصيدًا من المحبة لا يُقدّر بثمن.
وردًا على سؤال: هل الشهرة سلبتك أشياء إنسانية في حياتك؟، قال عامر:
"الشهرة لم تسلب مني شيئًا، بل على العكس، محبة الناس كنز كبير وتاج فوق الرأس لما الناس تحب الفنان وتقدّره، دي منحة عظيمة من الله سبحانه وتعالى. الفضل كله لربنا، ثم دعوة أمي – رحمها الله – اللي كانت دايمًا تقول: (ربنا يحبب فيك خلقه بعدد الحصى في أرضه). أنا فعلاً بحب الناس وبسعد جدًا لما حد يقابلني في الشارع، يطلب يتصور معايا أو يناديني باسم شخصية جسدتها في عمل فني، دا شعور لا يوصف".
وعن دور الثقافة في تشكيل وعيه الفني، قال:"احنا جيل اتربى على إن الثقافة كنز لا يفنى. كنا نحوش من مصروفنا علشان نشتري كتب من سوق الأزبكية، وكانت المكتبة جزء أساسي من كل بيت. أنا تأثرت جدًا بكُتّاب كبار زي الدكتور يوسف إدريس – رحمه الله – وصلاح عبد الصبور، وفاروق جويدة، والشاعر اللي كانت كلماتهم مصدر إلهام حقيقي، واستفدنا منهم فنيًا وإنسانيًا".