#سواليف

أثار النجم الدولي المغربي ولاعب فريق غلطة سراي التركي، #حكيم_زياش، جدلا كبير بتدوينة هاجم فيها الحكومة المغربية باعتبارها “تدعم #الإبادة_الجماعية ضد الشعب الفلسطيني”، وفق تعبيره، قبل أن يسحبها بساعات قليلة لأسباب مجهولة.

وقال نجم غلطة سراي التركي في أول منشوراته عبر منصة “إنستغرام”: “لنوضح شيئًا واحدًا! اللعنة على إسرائيل، وكلّ دولة أخرى تدعم هذا النوع من السلوك”، وأضاف في منشور آخر: “آخر منشور لي، رسالتي الأخيرة كانت أيضًا لحكومة بلدنا التي تدعم الإبادة الجماعية، وجميع الدول الأخرى التي تدعم ذلك.

عارٌ عليكم. لقد طفح الكيل”.

وحذف اللاعب المغربي بعد ساعات التدوينة الثانية، مكتفيًا بالأولى فقط، بعدما أثار موجة من التفاعل، في الوقت الذي تساءلت عدد من الجماهير المغربية، عن تأثير تدوينة قائد “أسود الأطلس” الثانية على مشواره رفقة المنتخب المغربي.

مقالات ذات صلة محمد صلاح يوجه رسالة لزميله أحمد فتحي  2024/09/23

ورفضت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم التعليق عما حدث، في وقت تحدثت بعض المصادر أن “موقف زياش فاجأ به الجميع، بمن فيهم زملاؤه في المنتخب المغربي”، مشيرة إلى أن “حضوره من عدمه في لائحة النخبة الوطنية في التوقفات المقبلة مرتبط بالأمور الفنية التي تبقى بيد الناخب الوطني وليد الركراكي”.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حكيم زياش الإبادة الجماعية

إقرأ أيضاً:

ارتفاع حصيلة إبادة إسرائيل لغزة إلى 56 ألفا شهيدا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، الاثنين، ارتفاع حصيلة ضحايا حرب الإبادة الإسرائيلية إلى 55 ألفا و998 شهيدا و131 ألفا و559 جريحا منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.

 

وقالت الوزارة، في بيان: "وصل مستشفيات قطاع غزة 39 شهيد (بينهم 1 شهيد انتشال)، و317 إصابة خلال 24 ساعة الماضية".

 

وأفادت بـ"ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 55 ألفا و998 شهيدا و131 ألفا و559 إصابة منذ السابع من أكتوبر 2023".

 

ومنذ أن استأنفت إسرائيل حرب الإبادة في 18 مارس/ آذار الماضي، بلغت حصيلة الضحايا "5 آلاف و685 شهيدا و19 ألفا و518 إصابة".

 

و"وصل للمستشفيات من شهداء المساعدات (منتظري المساعدات الإنسانية) خلال 24 ساعة الماضية 17 شهيدا وأكثر من 136 إصابة"، وفق البيان.

 

الوزارة أضافت أنه بهؤلاء الضحايا "يرتفع إجمالي شهداء لقمة العيش ممَّن وصلوا المستشفيات إلى 467 شهيدا وأكثر من 3602 إصابة"، منذ 27 مايو/ أيار الماضي.

 

وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت تل أبيب منذ 27 مايو/ أيار الماضي، تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي مدعومة إسرائيليا وأمريكيا ومرفوضة من الأمم المتحدة.

 

وشددت الوزارة على أنه "لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".

 

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

 

وإضافة إلى القتلى والجرحى ومعظمهم أطفال ونساء، خلفت الإبادة بدعم أمريكي ما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.

 

ومنذ 18 عاما تحاصر إسرائيل غزة، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم.

 

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في فلسطين وسوريا ولبنان، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.


مقالات مشابهة

  • تعيين عالمة الأحياء المغربية جنان الزواقي عضوا في الأكاديمية الإيبيرو-أمريكية للصيدلة
  • ندوة علمية تسائل دور النخبة المغربية في زمن التحولات الرقمية
  • محمد بن زايد: الإمارات تدعم قطر في الحفاظ على سيادتها وأمنها
  • محمد بن زايد: الإمارات تدعم جميع الإجراءات التي تتخذها قطر للحفاظ على سيادتها
  • متحف الشاي بمراكش: رحلة عبر نكهات رفيق المجالس المغربية
  • السلطات الإيطالية تفكك مافيا دولية لتهريب الحشيش المغربي
  • إسرائيل لم تدمر سوى طائرة عسكرية إيرانية واحدة قادرة على القتال!
  • حجيرة يتوصل إلى اتفاق مع الجانب التركي لإعادة التوازن إلى المبادلات التجارية بين البلدين
  • ارتفاع حصيلة إبادة إسرائيل لغزة إلى 56 ألفا شهيدا
  • منتخب الطائرة الشاطئية يغادر إلى المغرب للمشاركة في البطولة الأفريقية