???? السودان فيه شيء لله
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
حرب السودان
هي الحرب الخامسة الهادفة لتحقيق أهداف ومخططات العدو… سبقتها أربعة حروب تدمير فى العراق وسوريا وليبيا واليمن .
وهي الحرب الوحيدة كحسابات كانت مضمونة بالنسبة لهم لأنها بدأت من المسافة صفر فالسيطرة واستلام المناطق الحيوية سبقت قيام الحرب.
حاليا ارتبكت تماما حسابات العدو الحقيقي فلا تفسير لهم لهذا الفشل وهم يعتبرون الذي حدث خارج إطار المنطق بل هو اللا معقول بعينه .
آها شن قولك يا ود عبدالله فى زولا فلق الواطة وجلا .. السودان فيه شيء لله … فقط نحن في حوجة لنبحث ونعرف من نحن وماهو السر الكامن فينا كشعب وفي هذه الأرض المباركة التي جدنا انفسنا فيها .. فلون بشرتنا هو لون تربتنا ونيلنا ربما هنا يكمن السر .. نحن في حوجة ماسة للأوبة والشكر لله الذي اوجدنا هنا وجعلنا هكذا .
عائد ابو جنان عائد أبو جنانإنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب