كمين بشائر النصر.. رتل لقوات الاحتلال بمرمى قذاف القسام في رفح (شاهد)
تاريخ النشر: 25th, September 2024 GMT
بثت كتائب القسام تسجيلا لوقوع رتل لقوات الاحتلال في كمين محكم على خط إمداد شرق مدينة رفح، جنوب قطاع غزة.
ويظهر في التسجيل الذي أسمته كتائب القسام "كمين بشائر النصر" مشاهد التخطيط للعملية قبل تنفيذها، وخطة استهداف الرتل العسكري، من قبل ثلاث مجموعات.
وعند اقتراب الرتل، قام مقاتلو "القسام" بضرب دبابة ميركافاة وجرافتين عسكريتين من مسافة قريبة للغاية، حين كانت تسير على أحد خطوط الإمداد شرق مدينة رفح.
واستخدم المقاتلون قذائف مضادة للدروع من نوع "ياسين 105" ضد جرافتين مصفحتين، ودبابة كانت جميعها في منطقة الكمين، فيما شوهدت طائرة مروحية تقوم بعمليات إخلاء للجرحى والقتلى من المكان.
الله أكبر
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد من تنفيذ مجاهديها لكمين محكم استهدف رتلاً من الآليات الصهيونية على خط إمداد القوات المتوغلة شرق مدينة رفح جنوب القطاع.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/jQgBG9lXqk — رضوان الأخرس (@rdooan) September 25, 2024
ويأتي هذا الكمين في وقت زعم فيه جيش الاحتلال أنه قضى على جميع الكتائب التابعة للقسام في رفح، حيث تتوغل هناك قوات الاحتلال من مطلع آيار/ مايو الماضي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية القسام الاحتلال كمين رفح غزة فلسطين غزة الاحتلال القسام رفح المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
القسام تعلن استهدافها 10 جنود في بيت لاهيا
صراحة نيوز ـ أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، استهدافها بقذيفة قبل يومين “قوة صهيونية من 10 جنود وأوقعتهم بين قتيل وجريح” بالعطاطرة في بيت لاهيا شمالي قطاع غزة.
وأمس الاثنين، كشفت الكتائب عن تنفيذ عملية مزدوجة استهدفت قوة من جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت تتحصن داخل منزل في بلدة القرارة شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وجاء في بيان صادر عن الكتائب أن “مجاهدي القسام، وبعد عودتهم من خطوط المواجهة، أكدوا أنهم فجروا المنزل بعدد من العبوات الناسفة الشديدة الانفجار، مما أدى إلى انهياره وسقوط عدد من الجنود الإسرائيليين بين قتيل وجريح”.
وأضاف البيان أن “مجاهدي القسام فجروا أيضا عين نفق في مجموعة من الجنود الذين وصلوا إلى المكان، وجرى اشتباك مباشر معهم باستخدام الأسلحة الخفيفة، كما تم رصد هبوط طائرات مروحية إسرائيلية لإخلاء المصابين من موقع العملية”.
وأوضحت الكتائب -في بيانها- أن العملية نفذت صباح الثلاثاء الموافق 20 مايو/أيار الجاري، مشيرة إلى أنها “تأتي في إطار الرد على جرائم الاحتلال واستمرارا لمسيرة المقاومة”.
ووفقا لمعطيات جيش الاحتلال، قُتل 854 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب على غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بمن فيهم 413 عسكريا في معارك برية.
وتشير المعطيات الإسرائيلية إلى إصابة 5846 ضابطا وجنديا منذ بداية الحرب، منهم 2641 عسكريا في معارك برية، وتشمل هذه المعطيات الضباط والجنود القتلى والجرحى في غزة والضفة الغربية ولبنان وإسرائيل، لكنها لا تشمل عناصر الشرطة والمخابرات.
وخلافا للأرقام المعلنة، يُتهم الجيش الإسرائيلي بإخفاء الأرقام الحقيقية لخسائره في الأرواح، خاصة مع تجاهل إعلانات عديدة للمقاومة الفلسطينية بتنفيذ عمليات وكمائن ضد عناصره، تؤكد أنها تسفر عن قتلى وجرحى.
وبدعم أميركي، ترتكب إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة، خلّفت أكثر من 176 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، بجانب مئات الآلاف من النازحين