مظاهرة أمام منزل نتنياهو في القدس: عائلات الرهائن المحتجزين في غزة تطالب باتفاق للإفراج عنهم
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
تظاهر العشرات من أقارب الرهائن المحتجزين في غزة يوم الاثنين أمام منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، مطالبين بالتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إطلاق سراحهم وإنهاء الحرب.
وعبر إيلاد أور، الذي لا يزال جثمان شقيقه محتجزا في القطاع، عن مشاعره قائلا: "نشعر بألم عميق وغضب وذهول، لأن أحباءنا تركوا لمدة عام كامل في جحيم أنفاق حماس".
وأضاف: "لن ننسى، ولن نسامح ولن نصمت. لن نتوقف عن تذكير هذه الحكومة الفاشلة بأن إنقاذ الأرواح أكثر أهمية من الحرب".
ومع اتساع رقعة الحرب الإسرائيلية في لبنان واشتداد المواجهات مع حزب الله، تزداد مشاعر القلق بين عائلات الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة بسبب شعورهم بأن موضوع الرهائن يتم تجاهله.
وتؤكد الحكومة الإسرائيلية، أن حوالي 70 من أصل 100 رهينة لا يزالون على قيد الحياة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية عائلات الرهائن في غزة يتهمون الحكومة الإسرائيلية بالمماطلة ويغلقون جسراً في تل أبيب عائلات الرهائن الأمريكيين تضغط على إدارة بايدن للتوصل إلى صفقة أحادية مع حماس جثث الرهائن تثير غضبا.. ثلاثمئة ألف يحتجون ضد نتنياهو وإضراب في إسرائيل هو الأول منذ بدء الحرب حركة حماس احتجاز رهائن بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إسرائيل جنوب لبنان حسن نصر الله غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إسرائيل جنوب لبنان حسن نصر الله غزة حركة حماس احتجاز رهائن بنيامين نتنياهو الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله إسرائيل جنوب لبنان حسن نصر الله غزة اعتداء إسرائيل روسيا لبنان قصف قتل قطاع غزة السياسة الأوروبية عائلات الرهائن یعرض الآن Next حزب الله نصر الله فی غزة
إقرأ أيضاً:
النيابة تطالب بأقصى عقوبة بجريمة طفل المنشار بالإسماعيلية: إثم يهتز له الوجدان
قالت النيابة العامة خلال مرافعتها فى محاكمة المتهم بقتل طفل الإسماعيلية وتحويل جثته إلى اشلاء بمنشار كهربائى نقف اليوم أمام مأساة تجاوزت حدود الجريمة إلى حدود الضمير الإنساني ذاته. أمام واقعة لم يكتبها شيطان في ظلمة ليل، بل صنعها في وضح النهار وفي غفلة من الرقباء. حين تركنا أبناءنا أسرى لشاشات تملأ العيون وتفرغ العقول
أكد وكيل النائب العام في ختام المرافعة أن ما ارتكبه المتهم يتجاوز حدود الجرائم التقليدية، وأنه يمثل اعتداءً على قيم المجتمع وطفولته ومستقبله. وطالبت النيابة بتوقيع أقصى عقوبة مقررة قانونًا، مؤكدة أن الجريمة "هتك لستر الإنسانية وانحدار غير مسبوق في جرائم الأحداث."
في مرافعة اتسمت ببلاغة الصدمة وقوة الاستدعاء الأخلاقي، وقفت النيابة العامة أمام هيئة المحكمة لتصف واقعة ليست كغيرها؛ واقعة خرجت من إطار الجريمة التقليدية إلى فضاء مظلم تمزج فيه التكنولوجيا بالانحراف، والشاشة بالقتل، والذكاء الاصطناعي بالتخطيط لجريمة مكتملة الأركان.