متحدث: السيناتور كيلي لم يؤكد استخدام قنبلة أميركية في قتل نصر الله
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
قال متحدث باسم السناتور الأميركي، مارك كيلي، الاثنين، إن عضو مجلس الشيوخ كان يعلق على تقرير لشبكة إن.بي.سي نيوز حين تحدث عن السلاح الذي استخدمته إسرائيل لقتل الأمين العام لجماعة حزب الله، حسن نصر الله، في لبنان، وإنه لم يؤكد أن السلاح مصنوع في الولايات المتحدة.
وكان كيلي، وهو رئيس لجنة الشؤون الجوية الفرعية التابعة للجنة الخدمات المسلحة بمجلس الشيوخ، قد قال لبرنامج "مقابلة مع الصحافة" على شبكة إن.
وأضاف "هذه كانت موجهة... أنا واثق إلى حد كبير من أن السلاح المستخدم في تلك الحالة كان موجها".
وفي مقابلة في وقت سابق مع السناتور، ماركو روبيو، كانت مقدمة البرامج، كريستن ويلكر، قد قالت إن شبكة إن.بي.سي "أكدت هذا الصباح فحسب أن إسرائيل استخدمت قنبلة أميركية الصنع تزن 2000 رطل في الضربة".
وقال جاكوب بيترز، المتحدث باسم كيلي ومستشاره البارز، الاثنين، إن كيلي "لم يكن يؤكد نوع السلاح الذي استخدمته إسرائيل. كان يعلق على تقرير إن.بي.سي نفسه المشار إليه في البرنامج، بأن ضربة نصر الله استخدمت ذخيرة أميركية الصنع".
ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الأسلحة المستخدمة في الهجوم الذي وقع، الجمعة. وقال كيلي إنه من المناسب للولايات المتحدة أن تفرض شروطا على بعض المساعدات التي تقدمها.
وتحول ذخائر الهجوم المباشر المشترك القنابل العادية غير الموجهة إلى أسلحة موجهة باستخدام أجنحة ونظام توجيه يعمل بنظام تحديد المواقع العالمي (جي.بي.إس).
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: نصر الله إن بی سی
إقرأ أيضاً:
متحدث نقابة الموسيقيين: إجراء قرعة التجديد النصفي الأحد 15 يونيو
أعرب الدكتور محمد عبد الله وكيل ثاني لنقابة الموسيقيين والمتحدث الرسمي بإسمها عن فخره بالعمل في كيان كبير بحجم نقابة الموسيقيين برئاسة الفنان مصطفى كامل بحسب وصفه.
وقال عبدالله في بيان صحفي له، شهادة حق قبل إجراء قرعة التجديد النصفي لمجلس إدارة نقابة الموسيقيين في إطار الاستحقاق القانوني المرتقب لإجراء قرعة التجديد النصفي لمجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية، والمقرر إجراؤها يوم الأحد الموافق 15 يونيو الجاري، أسجل شهادة حق واعتزاز بمسيرة العمل داخل النقابة خلال الفترة الماضية.
وأكد عبد الله في تصريحات رسمية أن قرعة التجديد النصفي تُعد استحقاقًا قانونيًا التزم به النقيب العام الفنان مصطفى كامل، إيمانًا منه بأهمية ترسيخ مبدأ العدالة، واحترامًا للقواعد المنظمة للعمل النقابي، وحرصًا على أن تسير النقابة في مسارها الصحيح، الذي يصون حقوق الأعضاء ويحفظ هيبتها.
وأضاف: لا يعلم أحد من ستسفر عنه القرعة، ومن سيواصل العامين المتبقيين، ومن سيغادر التشكيل، فهذا في علم الله وحده، ولكن ما أعلمه يقينًا هو أنني عملت مع رجل يستحق كل التقدير. النقيب العام الفنان مصطفى كامل هو نموذج نادر للمسئول الذي يضع الله أمام عينيه في كل قرار، يُدير بحكمة، ويواجه التحديات بشجاعة، ويحتوي الخلافات بصدر رحب، ويعطي كل ذي حق حقه دون تأخر أو تمييز.”
كما وجّه عبد الله تحية خالصة إلى زملائه في مجلس الإدارة، قائلاً: شرفت بالعمل وسط نخبة من الأساتذة والفنانين الذين تحلّوا بالنزاهة والتعاون والإخلاص في خدمة النقابة. لقد شكّلنا فريقًا متماسكًا يعمل بروح جماعية هدفها الأول والأخير هو خدمة الموسيقيين، والدفاع عن حقوقهم، والارتقاء بمكانة النقابة.
وختم حديثه بقوله: انني فخور بكل لحظة عمل جمعتني بهذا الكيان، وبكل زميل شاركني هذه المسيرة. وأسأل الله أن يوفق الجميع لما فيه خير النقابة وأعضائها .