أسامة عبد الحي يفتتح المقر الجديد لمشروع علاج اتحاد المهن الطبية
تاريخ النشر: 2nd, October 2024 GMT
افتتح نقيب الأطباء ورئيس اتحاد المهن الطبية الدكتور أسامة عبد الحي، المقر الجديد المخصص لمشروع العلاج، داخل المقر الرئيسي لاتحاد المهن الطبية بجاردن سيتي، الذي جرى تنفيذه خلال أسبوعين، لتسهيل عملية الاشتراك والتجديد، وتوفير سبل الراحة للأعضاء الراغبين في الاشتراك بالمشروع.
مشروع علاج اتحاد المهن الطبيةدعا أسامة عبد الحي، الأعضاء من النقابات المهنية أعضاء الاتحاد «الأطباء البشريين - أطباء الأسنان - الصيادلة - الأطباء البيطريين» وأسرهم، للاشتراك بالمشروع باعتباره مظلة تأمينية طبية تكافلية بين الأعضاء.
حضر الافتتاح أمين عام الاتحاد الدكتور محمد علاء الدين، والأمين العام المساعد للاتحاد أمين صندوق نقابة الأطباء الدكتور أبو بكر القاضي، وعضو مجلس الاتحاد أمين عام نقابة الأطباء الدكتور محمد فريد حمدي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اتحاد المهن الطبية نقيب الأطباء أطباء الأسنان المهن الطبیة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف يكلف الشيخ محمد إبراهيم سليمان مديرا لإدارة المراجعة والحوكمة
أصدر الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، قرارًا بتكليف فضيلة الشيخ محمد إبراهيم السيد محمد سليمان، بتسيير أعمال وظيفة مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، بديوان عام وزارة الأوقاف.
جدير بالذكر، أن فضيلة الشيخ محمد إبراهيم سليمان تولى عددًا من المناصب القيادية، حيث عمل رئيسًا لقسم الثقافة والإرشاد الديني بمديرية أوقاف الدقهلية، ومديرًا لإدارة شئون الإدارات بأوقاف الدقهلية، ومديرًا لمكتب الأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، ومديرًا عامًا للإدارة العامة لمراكز الثقافة الإسلامية والمكتبات.
من ناحية أخرى شهد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، إحياء الذكرى الخامسة والسبعين لرحيل قيثارة السماء الشيخ محمد رفعت في قاعة الحكمة بساقية الصاوي، وتخلل ذلك عرض فيلم (الوصية) الذي يروي قصة حياة الشيخ، ويكشف أسرارًا جديدة عن أسطورة القراء الذي حمل لقب «قيثارة السماء»، وأبكى القلوب بصوته، وخلّد تلاوته في ذاكرة الأمة ووجدانها.
وأكد الوزير أن دولة التلاوة المصرية خرج منها عباقرة خالدون، أمثال الشيخ مصطفى إسماعيل، والشيخ محمود خليل الحصري، والشيخ المنشاوي، وغيرهم من عظماء دولة التلاوة، الذين ملأوا الدنيا بهاءً وبثوا الجمال والذوق الراقي في آذان المنصتين داخل مصر وخارجها، وكان على قمتهم عبقري العباقرة وشمس الشموس الشيخ محمد رفعت (رحمه الله)، فكان نفحة استثنائية لا تتكرر، بل صوتًا من الجنة - لا مجرد حنجرة ذهبية، فهو حالة متداخلة من الصوت العبقري والأداء الصادق والحس الفائق والروحانية الطاغية، فكان صوته أشبه بطاقة تسري في جسدك إذا سمعته.