سواليف:
2025-06-01@15:38:11 GMT

أطباء: العنب الغامق أكثر فائدة للصحة

تاريخ النشر: 4th, October 2024 GMT

#سواليف

يعتبر #العنب من المنتجات المفيدة جدا للصحة، لأنه يحتوي على مركبات البوليفينول والأنثوسيانين والفلافونويد وحتى الميلاتونين.

ووفقا للأطباء، يجب عند الحديث عن العنب قبل كل شيء، الإشارة إلى أن العنب يحتوي على مادة الريسفيراتول، التي هي فلافونويد التي يشار إلى فوائدها في معظم الدراسات العلمية، لخصائصها العديدة النشطة بيولوجيا.

ويشير الباحثون. إلى أن التجارب التي أجريت على العنب، أظهرت أن مادة الريسفيراتول الموجودة في العنب، تطيل متوسط عمر الإنسان، وتمنع تطور الأورام الخبيثة. وأن نسبة هذه المادة تزداد في أنواع #العنب_الاسود، حيث كلما كان لون حبات العنب أغمق تكون نسبة هذه المادة فيها أعلى.

مقالات ذات صلة كيف نمنع تطور التهاب الأذن الوسطى أثناء نزلات البرد؟ 2024/10/03

وبالإضافة إلى ذلك، يحسن العنب نوعية النوم وخاصة العنب الأسود لأنه يحتوي على نسبة جيدة من هرمون النوم “الميلاتونين” الذي يتحكم بالنوم ويمنع حدوث طفرات في الخلايا وزيادة الوزن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العنب العنب الاسود

إقرأ أيضاً:

منظومة "إجادة".. هل هي مقياس حقيقي للأداء؟

 

 

حمود بن سعيد البطاشي

منظومة "إجادة" التي أُطلقت بهدف تحسين كفاءة الأداء في المؤسسات الحكومية، رُوّج لها كأداة لرفع الإنتاجية، وتحفيز الموظف المجتهد، وتعزيز بيئة العمل المبنية على العدل والشفافية. ولكن على أرض الواقع، يبرز سؤال جوهري: هل منظومة إجادة تُقيم الأداء حقًا؟ أم أنها أداة بأيدي بعض المديرين المتسلطين لتصفية الحسابات؟
في عدد من المؤسسات، تحوّلت "إجادة" من نظام تقييم مهني إلى منبر للمحاباة والانحياز. الموظف الذي يعمل بصمت، يؤدي مهامه بإخلاص، ويتجنب المجاملات والنفاق، يُفاجأ بأنه في آخر القائمة، بينما الموظف الذي يجيد لعب الأدوار، ونقل الكلام، و"تلميع" الإدارة، يحصل على أعلى درجات التقييم.
المشكلة الجوهرية لا تكمن في النظام نفسه، بل في من يُفعّله. حين يكون المدير هو الحكم الوحيد، دون رقابة فعلية أو معايير مُلزِمة وشفافة، تصبح النتيجة منحازة لا محالة. تُكافأ الولاءات لا الكفاءات، ويصعد "المنافقون" على أكتاف المخلصين.
كم من موظف في هذا البلد يُنجز عمله بكفاءة، يُحسن التعامل مع المراجعين، ويتحمّل ضغوط العمل دون تذمّر، ثم يُفاجأ في نهاية السنة أن تقييمه ضعيف؟
ليس لأنه لم يُنجز، بل لأنه لم "يتقرّب" من الإدارة، أو لأنه قال الحقيقة حين طُلب منه الصمت.
في المقابل، يُمنح التقدير العالي لموظف لم يُنجز فعليًا، لكن حضوره الاجتماعي داخل المؤسسة أقوى، يجيد نقل القيل والقال، ويُقدّم "الولاء الشخصي" على "العمل المؤسسي".
هنا تكمن خطورة المنظومة حين تتحوّل من أداة تطوير إلى سلاحٍ إداري.
نحن لا نُهاجم فكرة "إجادة" بحد ذاتها، بل ننتقد طريقة تنفيذها.
ولو وُضعت معايير واضحة، وأُتيح للموظف حق الاعتراض، وتمت مراجعة التقييمات من لجنة مستقلة، لكانت المنظومة عادلة.
فما الفائدة من نظام يُحبط المجتهد ويُكافئ المُتسلّق؟ وما قيمة التقييم إذا لم يكن مرآة حقيقية للجهد والإنتاج؟
نحن بحاجة إلى إعادة النظر في طريقة تفعيل "إجادة"، لا بإلغائها، بل بتصحيح مسارها. يجب أن تتحوّل إلى أداة للعدالة، لا للظلم الإداري.
ختامًا، نقولها بصوت كل موظف مظلوم: نعم للتقييم… لكن لا للتسلّق على حساب الكفاءات. نعم للتحفيز… ولكن بعدالة. و"إجادة" يجب أن تُجيد الإنصاف قبل كل شيء.

مقالات مشابهة

  • جمال عبدالرحيم: قانون 180 لسنة 2018 يحتوي العديد من النصوص غير الدستورية
  • منظومة "إجادة".. هل هي مقياس حقيقي للأداء؟
  • أصالة تضم العنب الساقع إلى ألبومها الجديد .. موعد طرحه
  • حملات توعوية استعدادا لعيد الأضحى ضمن الإستراتيجية القومية للصحة الواحدة
  • طرق تساعد على رفع مستويات الدوبامين
  • بين الفوائد المرتفعة والديون المتراكمة… هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • كيلو الطماطم بـ8 جنيهات.. أسعار الخضروات والفاكهة في سوق العبور اليوم
  • هل حان وقت إعادة التفكير ببطاقتك الائتمانية؟
  • سحب “جيلاتين” للأطفال من الأسواق يحتوي على “الحشيش” المخدر
  • المنظمة العالمية للصحة الحيوانية: المملكة خالية من طاعون الخيل الأفريقي