انطلقت في الدوائر الانتخابية في الخارج، عمليات الاقتراع لاختيار رئيس تونس القادم، وسط توقعات بأن يجدد الرئيس سعيد عهدته لخمس سنوات جديدة.

بالتزامن مع ذلك، خرجت دعوات واسعة للتظاهر الجمعة، في العاصمة التونسية؛ "للمطالبة بانتخابات حرة، ورفضا لهدم كل مقومات الديمقراطية ".

أكثر من 9 ملايين ناخب

وسيصوت الناخبون التونسيون في الخارج، والمقدر عددهم وفق أرقام رسمية لهيئة الانتخابات بـ 642 ألفا و810 ناخبا، لاختيار رئيس بلادهم من ضمن ثلاثة مرشحين، هم: العياشي زمال وزهير المغزاوي وقيس سعيد، على أن تستمر عملية الاقتراع يومي 5 و6 تشرين الأول/ أكتوبر 2024.



ويشار إلى أن المرشح في القائمة النهائية العياشي زمال مسجون منذ قرابة شهر، وصادرة بحقه أحكام تجاوزت 12 سنة سجنا، مع أوامر توقيف بتهمة تزوير تزكيات.

ووفق المحامي عبد الستار المسعودي، فإن محكمة الاستئناف بمحافظة جندوبة، قد قضت الخميس، بإقرار الحكم الابتدائي في حق موكله بسجنه عاما و8 أشهر، مؤكدا أنه مازال في السباق ومازال حاملا صفة المرشح.

وينتظر أن تفتح مراكز الاقتراع بالداخل التونسي، الأحد المقبل، أمام الناخبين، والبالغ عددهم أكثر من 9 ملايين ناخب، موزعين على 5 آلاف و 13 مركز اقتراع و9 آلاف و669 مكتب اقتراع.

وأكد رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات فاروق بوعسكر، أن التصريح بالنتائج الأولية سيكون في غضون 48 ساعة من انتهاء التصويت.

ولأول مرة ستكون المحكمة الاستئنافية هي الجهة المخولة لها قانونا مراقبة الحملة الانتخابية، وكذلك النظر في طعون الانتخابات عوضا عن محكمة المحاسبات والمحكمة الإدارية، ولاقى هذا التعديل القانوني استنكارا ورفضا واسعا.

ومنذ أيام، صادق البرلمان وبالأغلبية على قانون أساسي لمنح صلاحيات النظر في الطعون الانتخابية للقضاء العدلي عبر محكمة الاستئناف، ونزع هذه الصلاحيات من المحكمة الإدارية.

ويأتي قرار نزع الصلاحيات من المحكمة الإدارية بعد قبولها طعون مرشحين وإقرار عودتهم للسباق الانتخابي، هم: عبد اللطيف المكي والمنذر الزنايدي وعماد الدايمي، مقابل رفض هيئة الانتخابات تنفيذ هذه القرارات، الأمر الذي أحدث جدلا قانونيا كبيرا مع إعلان المرشحين المقبولين الطعن في نتائج الانتخابات، واعتبارها باطلة.

مقاطعة ومظاهرات 

وبالتزامن مع انطلاق عمليات التصويت في الخارج، وقبل يومين من الاقتراع في الداخل، توسعت الدعوات للتظاهر مساء الجمعة في العاصمة تونس، من أحزاب ومنظمات ونشطاء؛ رفضا لما اعتبروه تقويضا وهدما للعملية الديمقراطية، وللمطالبة بانتخابات حرة ونزيهة.

ويعد هذا التحرك الاحتجاجي الثالث في أقل من شهر، وقد نجح وفق المختصين في حشد الآلاف من المتظاهرين، وتوحيد صفوف المعارضة في النزول للشارع وتجاوز خلافاتها السياسية.

وقبل يوم من الصمت الانتخابي، تنتهي الجمعة الحملة الدعائية التي وصفت وفق المراقبين "بالفاترة"، حيث لم تحظ باهتمام التونسيين، عكس الانتخابات الرئاسية السابقة، على اعتبار أنها تأتي في سياق عام، يشعر فيه التونسي بالملل وعدم الاكتراث بالسياسة.

ومازال الجدل مستمرا بين دعوات واسعة للمقاطعة حسمت عند أحزاب يسارية، هي: "العمال والاشتراكي والقطب والمسار والتكتل"، وهو ما دعا إليه أيضا الرئيس السابق محمد المنصف المرزوقي، مقابل ذلك برزت دعوات أخرى تطالب بضرورة التصويت المكثف لأجل عودة الديمقراطية والشرعية عبر صندوق الاقتراع.

ولم يعلن الحزب الأكبر من حيث الأنصار، حركة "النهضة"، الموقف النهائي بالمشاركة أو المقاطعة، ولكنها اعتبرت في بيان رسمي أن "الخروقات التي اكتنفت المسار الانتخابي، تؤكد أنّ السلطة عملت على إفساد العملية الانتخابية بكاملها، في نزوع تسلطي واستبدادي مفضوح، عبر سيل من الإجراءات والمراسيم التي تم فرضها من أجل تأبيد بقاء الرئيس المنتهية ولايته".

وقالت النهضة؛ إن كل المؤشرات تؤكد "عدم نزاهة المسار الانتخابي وفقدانه الشفافية، حيث رافقته انتهاكات قانونية وسياسية خطيرة، توشك أن تزجّ بالبلاد في أزمة شرعية لم تشهدها منذ ثورة الحرية والكرامة".

فيما أعلن حزب "التيار الديمقراطي" عدم اعترافه بشرعية الانتخابات الرئاسية ونتائجها، وهو ما أكده أيضا الحزب " الدستوري الحر".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية تونس سعيد الانتخابات تونس انتخابات البرلمان التونسي سعيد انقلاب سعيد المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الخارج

إقرأ أيضاً:

سفير تونس مكرما من رئيس مجموعة أماكو: لبنان بحاجة لوحدة الصف والكلمة

كرم رئيس مجموعة "أماكو" علي محمود العبد الله السفير التونسي بوراوي الإمام، "تقديرا لمسيرته الدبلوماسية المشرفة مع اقتراب موعد انتهاء مهامه الدبلوماسية في بيروت، ولجهوده الصادقة في تعزيز أواصر الأخوة بين تونس ولبنان، وإجلالا لما يتمتع به من صفات مهنية وقيم إنسانية رفيعة"، وسلمه درعا تكريمية تقديرا لعطاءاته، في حضور نيابي ودبلوماسي ورؤساء غرف التجارة ومرجعيات اقتصادية واجتماعية ورؤساء اتحادات ونقابات وتجمعات.

الإمام

وشكر السفير الإمام العبد الله على "مبادرة التكريم في لبنان"، وقال: "هذه المبادرة الطيبة من علي العبد الله تدل على النبل والأخوة وعمق العلاقات الوثيقة التي تجمعنا. أشكرك لأن ما تفعله اليوم يدل على عمق العلاقات والمحبة الكبيرة لتونس ولبنان. السيد علي العبد الله رجل اقتصاد واعمال وقيادي ناجح، وطني غيور على لبنان".

كما شكر الامام الحضور، وقال: "أنا في موقف صعب، لأن الحديث عن المغادرة والوداع هو أمر صعب، ودائما ننظر إلى هذه اللحظة باعتبارها لحظة تجديد، وتعميق للعلاقات، وستتجدد لقاءاتنا في تونس وفي دول أخرى إن شاء الله. لقد أتيت إلى لبنان في العام 2020 وأمضيت كل هذه السنوات كسفير لتونس، لكنني أغادر بيروت في 2025 إلى تونس وربما إلى مكان آخر كسفير للبنان. لقد أتيت إلى لبنان في فترة صعبة وشهدنا الكثير من الأحداث بعد انفجار المرفأ والأزمات المتعددة، من الأزمة الصحية إلى المالية والمصرفية والمؤسساتية والاعتداءات الغاشمة على لبنان، وعشت في لبنان كل المشاعر، من مشاعر الخوف والإحباط، كما مشاعر الأمل والطموح وتعلمت من اللبنانيين، لأنهم دائما يحملون الأمل والإرادة القوية التي لا تنكسر. وهذا أمر ليس بغريب على اللبنانيين، هذا أمر نلمسه في كل لحظة وفي كل يوم، رغم التحديات ورغم الأزمات نرى دوما الأمل في عيون كل اللبنانيين، في عيون الشباب كما في عيون مختلف الأجيال. الأستاذ علي وجه دعوة هامة، وأنا أشاطره الرأي وأضم صوتي إلى صوته. لبنان في الحقيقة دولة عظيمة، عظيمة بشعبها وبتاريخها وحضارتها، وبثرواتها العديدة وتنوعها الثقافي. الثروات ليست دائما مادية، فالثقافة ثروة عظيمة وهي ليست مادية، وكذلك العمق التاريخي والموقع الجغرافي، ولا أعلم إذا كان الموقع نعمة، لكن في كل الأحوال نأمل أن يتحول التحدي المتعلق بالموقع الجغرافي إلى فرص".

وتابع: "لهذا أضم صوتي إلى صوت أخي وعزيزي الأستاذ علي وأقول إن لبنان بحاجة إلى كل أبنائه، وهو بحاجة إلى وحدة الصف ووحدة الكلمة لأن التحديات كبيرة، والمخاطر كبيرة، والتحولات التي تشهدها المنطقة وستشهدها أيضا كبيرة، نحن لم نصل بعد إلى قمة التطورات، نحن في عمق التحولات، وستشهد المنطقة تحولات خطيرة. وأرجو، وأتمنى على كل اللبنانيين أن يدركوا هذه التحديات المشتركة لأن المخاطر تهدد الجميع، ولن تستثني أحدا. وبالتالي أنا أنظر إلى نفسي الآن كلبناني، حتى ولو كانت الفترة التاريخية المشتركة التي جمعتنا تعود إلى 3 آلاف عام. ثمة تاريخ طويل يجمعنا مع الفينيقيين والكنعانيين الذين وصلوا إلى تونس منذ زمن، وأسسوا بالشراكة مع التونسيين السكان الأصليين، نواة لإمبراطورية عظيمة توسعت في منطقة البحر المتوسط لا بالحرب ولكن بالتجارة والثقافة، وهما الركيزتان اللتان يمكن للبنان التعويل عليهما، كما يمكن لتونس التعويل عليهما أيضا".

وختم مشددا على ان "العلاقات بين تونس ولبنان تاريخية وحضارية، ولكن أعتقد أن الفرص عديدة جدا أمام البلدين، ولم يتم استغلالها جيدا بعد. وهذه دعوة لكل اللبنانيين أيضا للاهتمام بالمغرب العربي وشمال أفريقيا، ومعنا اليوم سعادة السفير المغربي والقائم بأعمال سفارة الجزائر، وثمة فرص كبيرة لتعزيز التعاون في هذه المنطقة، وفي كل هذه البلدان حيث ستجدون كل الحفاوة والاستقبال والدعم. لدينا اليوم سفير جديد في تونس هو الأستاذ ميلاد نمور الموجود معنا اليوم، ونحن نتمنى له كل التوفيق والنجاح ونؤكد دعمنا ومساندتنا له من اليوم وصولا الى لقائنا في تونس. العبد الله

وتحدث العبد الله، فقال: "أقف أمامكم اليوم في مناسبة مميزة ومحببة إلى القلب، مناسبة أردت من خلالها تكريم صديق عزيز، وإنسان راق، ودبلوماسي محترف… سعادة سفير تونس في لبنان، السيد بوراوي الإمام. تعرفت على سعادة السفير عام 2021، أي في أصعب اللحظات التي مر بها لبنان في تاريخه الحديث، حين اجتمعت الأزمات السياسية والاقتصادية والأمنية، وانفجار مرفأ بيروت والاحتجاجات الشعبية، ثم اجتاحنا وباء كورونا، وانهارت العملة. وسط هذا المشهد المعقد، كان بيننا رجل من طراز مختلف، رجل جاء ليخدم بلده، فخدم أيضا هذا البلد، بحب، وباندفاع وبحكمة".

وتوجه الى السفير الامام قائلا: "لا بد لي أن أبدأ بشكر تونس، نعم وهذا واجب علي، لأن تونس أرسلت لنا هدية دبلوماسية غالية من مدرستها البورقيبية العريقة. هذه المدرسة التي نعرفها جيدا، ونحترم إرثها الإصلاحي، التقدمي، التنويري، التحديثي والعقلاني. والتي تركز على التحديث الاجتماعي الجذري من خلال تحرير المرأة، والمساواة، ونشر التعليم، وإرساء ثقافة وطنية منفتحة. ونحن ننظر إلى تونس اليوم يا سعادة السفير، باعتبارها عمقنا الثقافي ورمزا للحداثة والتطور، والتحرر من الاستعمار وبناء الدولة الوطنية. لقد حملتم هذا الإرث معكم، وكنتم خير سفير لبلدكم ولتاريخها السياسي والثقافي المضيء. ما ميزك يا سعادة السفير منذ اليوم الأول، هو إنسانيتك. أنت رجل محترم، خلوق، لطيف، مثقف، منفتح على الجميع، متقبل للرأي الآخر، وقريب من الناس. تنسجم مع محيطك بسرعة، وأظهرت فهما عميقا للواقع اللبناني بتعقيداته وتنوعاته وتاريخه وسوريالته. أما مهنيا، فأنت خبير عتيق في الدبلوماسية وبناء العلاقات. تعرف كيف تقدر الناس، وكيف تبنى الجسور، لا الحواجز. وكنت من أوائل السفراء الذين جالوا على الشخصيات والمؤسسات في ظل كورونا، غير آبه بالمخاطر، بل حريص على أداء واجبك الكامل إلى أبعد الحدود. لقد شكلت بوجودك في بيروت فرصة لإعادة التأكيد على أهمية العلاقات اللبنانية - التونسية. علاقات تجمعها المحبة، والمصير المشترك، والإرث الثقافي الواحد، من عليسا أو أليسار ملكة قرطاج التي جاءت من صور، إلى كل القواسم المشتركة بين شعبينا، في الروح، والفكر، والطموح، وحب الحياة والتاريخ. لقد ولدت ونشأت في مدينة صور، حيث لعبنا صغارا بين آثارها الفينيقية، وعندما زرت مدينة قرطاج الأثرية في تونس لأول مرة، وجدت في ملامحها مدينة صور، وأيقنت أن المهندس واحد والمعماري واحد والرؤية واحدة، وأدركت أن عمق التاريخ يربط بقوة بين البلدين الشقيقين".

وتابع: "استغل هذه الفرصة كلبناني حريص على مستقبل بلده، لتوجيه دعوة وطنية صادقة لكل اللبنانيين، وخصوصا القيادات السياسية والاقتصادية. لقد آن أوان الانتقال من زمن الأزمات إلى زمن الحلول. ما نمر به في لبنان لم يعد يحتمل المراوحة، المطلوب هو الوحدة، ووضع الخلافات السياسية جانبا، والانكباب على الإصلاحات المالية والاقتصادية والتشريعية، التي تعيد بناء الدولة والمؤسسات، وتمنع مواصلة الانهيار. أقول هذا بينما يعيش العالم مخاض مرعب قد تتغير فيه مراكز القوى، وننتقل من عالم يحكمه قطب واحد إلى عالم متعدد الأقطاب، مع كل ما يحمله ذلك من مخاطر وجودية على البلدان الصغيرة. وفي ظل احتدام التحديات الإقليمية الخطيرة، لا خيار لنا سوى تقوية مناعة لبنان سياسيا، اقتصاديا، أمنيا، واجتماعيا. هذه المناعة تبدأ بإرادة وطنية صادقة، تنبع من الناس، وتترجم من خلال المؤسسات والقيادات الحريصة على وطننا".

وختم قائلا: "إن تكريمنا اليوم لسعادة السفير، ليس ناتجا فقط عن صداقة بين دبلوماسي ورجل أعمال، بل هو مثال على كيف يمكن أن تتحول العلاقات الثنائية إلى مساحة أمل، وتعاون، ورؤية مشتركة لقضايانا الوطنية والعربية والدولية. أشكر حضوركم الكريم، وأجدد الترحيب بسعادة السفيرة، عقيلة السفير بوراوي الإمام السيدة يسرى سويدان، التي تمثل تونس أيضا من موقعها في براغ، وتجمع في شخصها النبل والدبلوماسية والكفاية". مواضيع ذات صلة زاهي القادري مكرّمًا في "ثانوية السفير": اختصرَتْ أمّةً في كتاب من قيم Lebanon 24 زاهي القادري مكرّمًا في "ثانوية السفير": اختصرَتْ أمّةً في كتاب من قيم 30/07/2025 16:11:37 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 سليمان: لوحدة الصف وتحسين الواقع المعيشي Lebanon 24 سليمان: لوحدة الصف وتحسين الواقع المعيشي 30/07/2025 16:11:37 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لقاء مطر وكريمة: وحدة الصف والإنماء في طرابلس أولوية Lebanon 24 لقاء مطر وكريمة: وحدة الصف والإنماء في طرابلس أولوية 30/07/2025 16:11:37 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 الشيخ حكمت الهجري: نجدد التزامنا بوحدة الصف ورفض الفتنة والحل في الحكمة وليس بالسلاح Lebanon 24 الشيخ حكمت الهجري: نجدد التزامنا بوحدة الصف ورفض الفتنة والحل في الحكمة وليس بالسلاح 30/07/2025 16:11:37 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي "ع القطعة" Lebanon 24 لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي "ع القطعة" 16:00 | 2025-07-30 30/07/2025 04:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 قائد الجيش عرض الاوضاع مع النائب البزري.. واستقبل الملحق العسكري البولندي Lebanon 24 قائد الجيش عرض الاوضاع مع النائب البزري.. واستقبل الملحق العسكري البولندي 16:07 | 2025-07-30 30/07/2025 04:07:18 Lebanon 24 Lebanon 24 إخماد النيران في سيارة عند مدخل شكا الشرقي Lebanon 24 إخماد النيران في سيارة عند مدخل شكا الشرقي 16:05 | 2025-07-30 30/07/2025 04:05:36 Lebanon 24 Lebanon 24 الاشغال: انتهاء الأعمال على جسر الفيدار قبل المهلة المحددة Lebanon 24 الاشغال: انتهاء الأعمال على جسر الفيدار قبل المهلة المحددة 16:03 | 2025-07-30 30/07/2025 04:03:26 Lebanon 24 Lebanon 24 الأوضاع الاقتصادية في منطقة الشمال بين البساط وأسعد الحريري Lebanon 24 الأوضاع الاقتصادية في منطقة الشمال بين البساط وأسعد الحريري 16:02 | 2025-07-30 30/07/2025 04:02:07 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان Lebanon 24 سحب أوراق نقدية من السوق.. هذا ما يقوم به مصرف لبنان 09:45 | 2025-07-30 30/07/2025 09:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟ Lebanon 24 ما بين سطور تغريدة براك.. هل رفضت واشنطن الرد اللبناني؟ 17:00 | 2025-07-29 29/07/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في منطقة السهيلة... حادثة مروعة حصلت بسبب موقف سيارة Lebanon 24 في منطقة السهيلة... حادثة مروعة حصلت بسبب موقف سيارة 16:46 | 2025-07-29 29/07/2025 04:46:54 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) Lebanon 24 بعد ماجدة الرومي.. فنانة لبنانية شهيرة تجثو على ركبتيها أمام السيدة فيروز شاهدوا ردة فعلها (فيديو) 06:00 | 2025-07-30 30/07/2025 06:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) Lebanon 24 لم يكن يرد على الهاتف.. غسان الرحباني يكشف الوضع النفسي للراحل زياد الرحباني في أيامه الأخيرة (فيديو) 07:03 | 2025-07-30 30/07/2025 07:03:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 16:00 | 2025-07-30 لقاء جعجع – جنبلاط... تحالف انتخابي "ع القطعة" 16:07 | 2025-07-30 قائد الجيش عرض الاوضاع مع النائب البزري.. واستقبل الملحق العسكري البولندي 16:05 | 2025-07-30 إخماد النيران في سيارة عند مدخل شكا الشرقي 16:03 | 2025-07-30 الاشغال: انتهاء الأعمال على جسر الفيدار قبل المهلة المحددة 16:02 | 2025-07-30 الأوضاع الاقتصادية في منطقة الشمال بين البساط وأسعد الحريري 16:00 | 2025-07-30 مجلس القضاء الأعلى: إنجاز وإقرار التشكيلات والمناقلات القضائية فيديو انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) Lebanon 24 انحنى ليواسيها.. هذا ما قالته السيدة فيروز للسفير المصري (فيديو) 09:31 | 2025-07-30 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) Lebanon 24 ستنافس سامسونغ وآبل.. هذه مواصفات ساعة غوغل المنتظرة (فيديو) 08:32 | 2025-07-30 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! Lebanon 24 لبنانيون يشربون البلاستيك.. هذا ما تحتويه مياهنا! 19:35 | 2025-07-29 30/07/2025 16:11:37 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • العد التنازلي ليوم الحسم..سخونة المشهد الانتخابي تتصاعد في الأقصر قبل التصويت
  • سعيّد ينفي تصفية الحسابات في تونس.. ويتهم الخارج بتمويل الهجوم على بلده
  • سفير تونس مكرما من رئيس مجموعة أماكو: لبنان بحاجة لوحدة الصف والكلمة
  • رئيس الهيئة الوطنية: تدريب 10600 قاضٍ لإشراف على العملية الانتخابية في الخارج
  • مجمع إعلام مطروح يدشن الحملة القومية للتوعية بأهمية المشاركة الانتخابية
  • رئيس مجلس الدولة: نثمّن دور النيابة الإدارية في دعم دولة القانون
  • حماة الوطن يختتم حملته الانتخابية بمؤتمر حاشد بالعاصمة الإدارية
  • المصريين بالخارج بمستقبل وطن: تشكيل غرفة عمليات لحث الجاليات المصرية بالمشاركة في الانتخابات
  • «بالصناديق الشفافة والسواتر».. رئيس الوطنية للانتخابات: جهزنا جميع اللجان الانتخابية
  • الوطنية للانتخابات: جهزنا جميع اللجان بالصناديق الشفافة والسواتر