نظام حماية الطفل: ضمان حق التعليم للأطفال بغض النظر عن وضع الجنسية أو الإقامة -عاجل
تاريخ النشر: 5th, October 2024 GMT
أكد نظام حماية الطفل، الصادر عن وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، على حق الطفل في التعليم، مشددًا على أنه لا يجوز حرمان الطفل من التعليم أو مواصلته حتى لو كان أحد والديه أو كلاهما يواجه مشكلات تتعلق بالجنسية أو الإقامة النظامية أو عدم وجود ما يثبت هويته.
وأوضح النظام أن لكل طفل الحق في الحصول على التعليم، وعلى الجهات المختصة اتخاذ التدابير اللازمة لتسهيل هذا الحق، بحيث لا تعيق أي إجراءات إدارية دخول الطفل إلى التعليم في السن النظامية، مع السعي للحد من التسرب المدرسي وتشجيع الحضور المنتظم.
أخبار متعلقة برسالة نصية.. وزير التعليم يهنئ أكثر من 500 ألف معلم في يومهم العالمي"الدفاع المدني" يدعو للحذر بسبب الحالة المناخية في مكة المكرمة والباحةوكانت وزارة التعليم أعلنت في وقت سابق عن تمكين أبناء الفئات المقيمة بشكل غير نظامي في المملكة من الالتحاق بالتعليم للعام الدراسي الجديد.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نظام حماية الطفل: ضمان حق التعليم للأطفال بغض النظر عن وضع الجنسية أو الإقامةضمان حق التعليموأشارت إلى أنه ينبغي على المدارس تزويد أولياء أمور الطلاب غير النظاميين باستمارات القبول وتوجيههم إلى إمارات المناطق التي يقيمون فيها لاستكمال الإجراءات المطلوبة، ومن ثم تسليم الاستمارة المعتمدة إلى المدرسة لتسجيل الطالب.
وطلبت الوزارة من إدارات التعليم تقديم إحصاءات شهرية للإدارة العامة للتقويم والقبول حول أعداد الطلاب المقبولين في كل منطقة تعليمية، بهدف متابعة وضمان حق هؤلاء الأطفال في الحصول على التعليم.
وتتضمن استمارات التحاق الأطفال الذين لا يحملون وثائق نظامية بيانات شاملة عن الطالب ووالديه، سواء عبر جواز سفر أو إقامة أو تأشيرة زيارة أو غيرها، مع توفير عنوان سكن دائم ومعلومات للتواصل، إلى جانب تعهد ولي الأمر باستخراج الوثائق النظامية اللازمة لتصحيح وضع الطفل خلال العام الدراسي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نظام حماية الطفل الموارد البشرية التعليم
إقرأ أيضاً:
مهم من التعليم العالي لطلبة التوجيهي
#سواليف
قال مدير #وحدة_تنسيق_القبول_الموحد، مهند الخطيب، إن معظم الاستفسارات التي ترد إلى الوحدة في الوقت الحالي تتعلق بتصنيف #طلبة_الثانوية_العامة ضمن فئتي “السنة الحالية” و”السنوات السابقة”، وذلك لتحديد من يحق له #التنافس على كامل المقاعد الجامعية ومن يتنافس على نسبة محدودة منها
وأوضح الخطيب ، الثلاثاء، أن #تصنيف_الطلبة يتم بناءً على أربع حالات رئيسية، الأولى تشمل الطالب الذي أنهى متطلبات النجاح في امتحان الثانوية العامة الأردنية لأول مرة هذا العام، وحقق نسبة لا تقل عن 50 بالمئة في جميع المواد، ومعدلاً عاماً لا يقل عن 65 بالمئة، حيث يُعتبر من طلبة السنة الحالية ويحق له التنافس على 100 بالمئة من المقاعد، بحسب بترا.
أما الحالة الثانية تتعلق بالطالب الذي نجح في الثانوية العامة في سنوات سابقة، ثم أعاد بعض المواد بهدف رفع معدله، وهذا الطالب يُصنَّف ضمن “طلبة السنوات السابقة” ويتنافس فقط على نسبة 5 بالمئة من المقاعد فيما الثالثة تخص الطالب الذي نجح لأول مرة في الدورة التكميلية الماضية، ثم أعاد بعض المواد في الدورة الصيفية الحالية، وهنا يعتمد تصنيفه على الشهادة التي يستخدمها عند تقديم طلب القبول، فإذا قدّم بناءً على نتائج الدورة التكميلية يُعتبر من السنة الحالية، أما إذا استخدم نتائج الدورة الصيفية بعد الإعادة، فيُصنَّف ضمن السنوات السابقة. وأكد الخطيب أهمية إدخال رقم الجلوس والدورة بدقة واختيار الشهادة التي يرغب المنافسة على أساسها
وفي الحالة الرابعة، أوضح الخطيب أن الطالب الذي أعاد جميع مواد الثانوية العامة أو غيّر فرع دراسته، يُعتبر من طلبة السنة الحالية، ويحق له التنافس على جميع المقاعد بنسبة 100 بالمئة