مسؤولين استخباراتيين أمريكيين: أعضاء الكونجرس طالبوا بإجابات عن عدم انتباه إسرائيل لهجوم 7 أكتوبر
تاريخ النشر: 6th, October 2024 GMT
ذكر موقع بوليتيكو عن مسؤولين استخباراتيين أمريكيين، أن أعضاء الكونجرس طالبوا بإجابات عن عدم انتباه إسرائيل لهجوم 7 أكتوبر، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
يذكر أن غدًا يمر عام كامل على عملية "طوفان الأقصى"، والتي بدأت بهجوم شنته حركة "حماس" على جنوب إسرائيل.
86 % من المستوطنين الإسرائيليين يرفضون العودة للعيش في غلاف غزة
وفي إطار آخر، أظهر استطلاع حديث أجرته هيئة البث العبرية اليوم ، أن نسبة كبيرة تصل إلى 86% من المستوطنين الإسرائيليين في غلاف غزة لا يرغبون في العودة للعيش في تلك المنطقة بعد انتهاء الحرب ، يأتي هذا الاستطلاع في ظل تزايد المخاوف من التصعيد الأمني المستمر والهجمات الصاروخية التي تشهدها المنطقة، مما أثار قلق المستوطنين بشأن سلامتهم الشخصية ومستقبلهم في هذه المناطق.
كما يعكس هذا الاستطلاع الأثر العميق للصراع الأخير على حياة السكان المحليين، حيث أشار المستوطنون إلى أن الظروف الأمنية في غلاف غزة أصبحت غير مقبولة. من جهة أخرى، أبدت الحكومة الإسرائيلية قلقها بشأن ارتفاع مستويات التوتر في هذه المناطق، حيث تسعى إلى اتخاذ خطوات لتعزيز الأمن والرد على المخاوف المتزايدة للسكان.
وتعكس نتائج هذا الاستطلاع تطورًا في مواقف المستوطنين تجاه الصراع، حيث كانت هناك في السابق آراء متباينة حول فكرة العودة إلى تلك المناطق، ولكن مع تصاعد العنف، يبدو أن الانطباعات قد تغيرت. وقد تم ربط هذا الاستطلاع بتقارير سابقة تناولت أوضاع المستوطنين في المناطق الحدودية والقلق المستمر بشأن الهجمات، مما يسلط الضوء على التحديات الأمنية التي تواجهها الحكومة الإسرائيلية في تلك الأوقات الحرجة.
قرار الرد على إيران اتخذ في إسرائيل ولا تزال هناك مناقشات بشأن الطريقة والتوقيت
ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، نقلاً عن رئيس أركان سلاح الجو الإسرائيلي السابق، أن قرار الرد على إيران قد اتخذ في إسرائيل، بينما لا تزال المناقشات جارية حول الطريقة والتوقيت الأنسب للتنفيذ. من بين الأهداف المحتملة، يتم النظر في استهداف منشآت النفط والغاز، والمجمع الرئاسي، ومقر المرشد الإيراني، بالإضافة إلى مقار الحرس الثوري في طهران.
كما أشار المسؤول الإسرائيلي إلى أن الجيش الإسرائيلي قد يهاجم قاعدة إيرانية انطلقت منها الصواريخ التي استهدفت إسرائيل في الهجوم الأخير. ومع ذلك، شدد على ضرورة عدم ضرب المنشآت النووية الإيرانية دون التنسيق والمساعدة من الولايات المتحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسرائيل أعضاء الكونجرس هجوم 7 أكتوبر جيش الاحتلال هذا الاستطلاع
إقرأ أيضاً:
استطلاع إسرائيلي يظهر تقدم الليكود وحزب بينيت دون تشكيل أغلبية
أظهر استطلاع أجرته "القناة 12" الإسرائيلية أنّ حزب الليكود بزعامة بنيامين نتنياهو يعزّز موقعه بمقعدين ليحصل على 27 مقعدًا، فيما يرتفع حزب نفتالي بينت بمقعد واحد إلى 22، من دون أي تغيير في خريطة الكتل البرلمانية، وذلك في حال إجراء انتخابات إسرائيلية في الوقت الحالي.
وبحسب الاستطلاع، تحافظ أحزاب المعارضة الصهيونية على 59 مقعدًا، وهو الرقم ذاته في الاستطلاع السابق، مقابل 51 مقعدًا لمعسكر اليمين، ما يعني أنّ أياً من الطرفين لا يستطيع تشكيل حكومة من دون انتقال أحزاب بين الكتل أو ضمّ الأحزاب العربية، التي تحصد مجتمعة 10 مقاعد.
ويأتي حزب “الديمقراطيون” بزعامة يائير غولان ثالثًا مع 11 مقعدًا بعد تراجع مقعد واحد، وتحافظ كل من “يش عتيد” بزعامة يائير لابيد، و”شاس” بزعامة أرييه درعي، و”إسرائيل بيتنا” بزعامة أفيغدور ليبرمان على 9 مقاعد لكل منها.
ويتقدم حزب “عوتسما يهوديت” بزعامة إيتمار بن غفير بمقعدين إلى 8 مقاعد، فيما يحافظ حزب “يشَر” بزعامة غادي آيزنكوت على 8 مقاعد، و”يهدوت هتوراه” على 7. وفي أسفل القائمة، تحصل “حداش–تعال” و”راعم” على 5 مقاعد لكل منهما.
ولا تتجاوز نسبة الحسم (3.25 بالمئة) كل من “أزرق أبيض” بزعامة بيني غانتس (2.9 بالمئة)، و”الصهيونية الدينية” بزعامة بتسلئيل سموتريتش (2.0 بالمئة)، و”الاحتياط” بزعامة يوآف هندل (1.6بالمئة)، و”بلد” بزعامة سامي أبو شحادة (1.3 بالمئة).
في سؤال الملاءمة لرئاسة الحكومة، يتقدم نتنياهو على بينت بنسبة 39 بالمئة مقابل 33 بالمئة، مع تحسن طفيف لنتنياهو مقارنة بالأسبوع الماضي، كما يتقدم نتنياهو على لابيد (43 بالمئة مقابل 22 بالمئة)، وعلى آيزنكوت (42 بالمئة مقابل 27 بالمئة).
وأظهر الاستطلاع أن 49 بالمئة من المستطلَعين يعارضون إقامة “لجنة فحص وطنية” بدل لجنة تحقيق رسمية، من بينهم 20 بالمئة من ناخبي الائتلاف، فيما أيّد الاقتراح 34 بالمئة، وقال 17 بالمئة إنهم لا يعلمون.
وعند سؤال ناخبي المعارضة عمّن هو الأنسب لقيادة المعسكر المناهض لنتنياهو، حلّ نفتالي بينت أولًا بنسبة 33 بالمئة، يليه غادي آيزنكوت (18 بالمئة)، ثم أفيغدور ليبرمان (16 بالمئة)، ويائير لابيد (13 بالمئة)، ويائير غولان (10 بالمئة).
وفي ما يتعلق بتأثير غلاء المعيشة على التصويت، قال 48 بالمئة إن تأثيره سيكون مماثلًا لانتخابات 2022، بينما رأى 36 بالمئة أنه سيكون أكبر هذه المرة، و7 بالمئة قالوا إنه سيكون أقل، فيما أجاب الباقون بـ”لا أعلم”.