موقع النيلين:
2025-12-12@08:06:12 GMT

تبيان توفيق:????هٌنا السودان وهٌنا حوائها ✋✌️

تاريخ النشر: 13th, August 2023 GMT

تبيان توفيق:????هٌنا السودان وهٌنا حوائها ✋✌️


إن فشل مجموعة نسويات لا لقهر النساء تعديل لا لعُهر النساء فيما يخص إقامة ندوة مدني لثلاثة مرات متتاليه من بعد إعلانها ،، يُعدُ إنتصاراً لنساء السودان ونساء الجزيرة الشريفات العفيفات الطاهرات اللواتي قدمن ومازلن يُقدمن أزواجهن وأبنائهن وإخوانهن بأكفانهم ودعوات أكُفهٍن في سبيل الدفاع عن الأرض والعٍرض الذي يتعرض للإغتصاب منذ إندلاع الحرب صبيحة الخامس عشر من إبريل !!

لا أحد منا أو منكم يسعى لإطالة الحرب وسفك الدماء لذلك أنتم أيها الوطنيون والأشراف أحقُ منهن ومنهم لقول #ارضاً_سلاح ،، نعم أرضاً سلاح بنزعة وإقتلاعه من يد المليشيا والجنجويد وردعها وردع كل من يقف خلفُها فالسلاح المرفوع الآن ليس في وجه القوات المسلحة السودانية بل إنه إمتد لنفس المواطن وماله وعرضه وأمنه ومقدرات أرضه وسلب هويته ومورثاته ومابناه وشيده بكفاحه لذلك فإن دعوات الشواذ بإيقاف الحرب وتجنيب السلاح وإلقائه أرضاً #رهين بإستسلام المليشيا الغادرة المهزومه وخروجها السريع الغير مشروط من منازل المواطنين ومؤسسات الدوله الخدميه وإسترجاعٍها للمنهوبات والإعتذار العلني للمقهورات اللواتي تم إغتصابهن وجبر ضرر النازحين وما حاق بهم من أزى ومحاكمه كل من إنتهك حُرمة وقتل كل من قتل نفس بريئة ،، هذا هو المخرج الوحيد الذي سيُكفر عنهم وسيرفع السلاح من وجههم المغبور !!

إن السلاح الذي يضجُ الآن ليس سلاحاً من أجل غايات محدوده بل هو سلاحُ للبقاء ضد البغاة ورد لمن تجرأ وكأسُ لمن لم يتجرع بل هو عنوانُ عريض سيقرأة التاريخ وستكتبه الروايات والصفحات للأجيال القادمه عن الإستبسال والتضحيه والثبات والفداء والذود عن تاريخ هذه الأرض البٍكر بجيشها العظيم وشعبها التليد وحوائها الولود الذين أقسموا أن لايتركوا الجنجويد أو يرفعوا السلاح عن أجسادهم النتنه حتى يركعوا ويؤمنوا بأنهم خطاءون في عذمهم وأن يعلموا بالخرطوم هي أم المقابر على مر التاريخ !!

اليوم أنا فخوره بكل من وقف أمام أبواق السكالى الحيارى أرباب السفارات والمنظمات الأجنبيه عديمي الوطنيه منزوعي الإنتماء المتاجرين بقضايا الهامش والمظلومين المُقتاتين من فُتات الموائد الصامتين على ما يُرتكب من إنتهاك صريح في حق البلاد وشعبها حتى وصلوا مرحلة متأخره من العالة والإرتزاق وهم يجهرون بالنداء في عز المعمعه وصولجان المعركة وأزيزها بأن يقولوا أرضاً سلاح ليس لأجل إيقاف الحرب بل لأجل إنقاذ ماتبقى من ذراعم العسكري الذي حاول أن يسرق أرضنا ويسلُب عزنا ويُهجر أهلنا تحت عنوانين الديمقراطيةالكذوب ومدنية البوت والبندقيه لقد سقط يراعكم !! وخاب ظنكم وتكسرت أذرعكم وتشتت شملكم وأفٍل نجمكم من سماء السودان وستقبرون هكذا أنتم ذراع المليشيا السياسي كما قُبرت مملكة سيدكم ورئيسكم وهابي هٍباتكم حمدان دقلوا وسيُكتب في صفحاتكم بأن بأرض السودان بعض الشواذ يدعون الحياد دون حياء ويسعون لإيقاف الحرب دون إعلان دعم للجيش الذي يدافع عنهم ،،
هنا السودان وهُنا حواءها

✍️تبيان توفيق الماحي أكد ????

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب

مع نهاية العام، يكون الجيش اللبناني قد أنجز تنفيذ مهمّته جنوب الليطاني بالكامل، وفق الخطة الموضوعة لجمع السلاح وضبطه، وانتشر في المنطقة من دون عقبات تُذكر من قبل حزب الله الذي كان متعاونًا في ذلك. غير أنّ التحدّي الحقيقي يبدأ شمال الليطاني، حيث تغيب التفاهمات السياسية المطلوبة للانتقال إلى المرحلة الثانية، ما يجعل أي خطوة في تلك المنطقة محفوفة بالتعقيدات والاشتباكات السياسية، ويضع المؤسسة العسكرية أمام مهمة لا يمكن تنفيذها من دون إجماع وطني واضح. وقد أعلن الجيش بوضوح أنّه لن يُقدم على أي خطوة شمال النهر في غياب هذا التوافق، فيما يستمرّ العدوان الإسرائيلي رغم تسليم حزب الله سلاحه جنوبًا.

في موازاة ذلك، نقلت القناة العبرية I24 أنّ الجيش الإسرائيلي يعتبر أنّ الجيش اللبناني «من غير المرجّح أن يفي بالموعد النهائي لنزع سلاح حزب الله»، في إشارة واضحة إلى تشكيك تل أبيب بقدرة الدولة اللبنانية على فرض أي إجراءات في المنطقة الحدودية.

على خط آخر، برزت مؤشرات إلى تدخل أميركي جديد هدفه فرملة الاندفاعة الإسرائيلية نحو التصعيد. فقد نُقل عن مسؤولين أميركيين خلال جولة السفير مايكل والتز على الحدود اللبنانية – السورية أنّ واشنطن لا ترغب في انفجار مواجهة واسعة، وتصرّ على إبقاء التوتر تحت سقوف يمكن ضبطها، رغم خشيتها من انزلاق الأمور نتيجة حسابات إسرائيلية داخلية أو ردود محتملة من حزب الله.

في المقابل، أبلغ الجانب الإسرائيلي الوفد الأميركي أنّ تل أبيب «لن تقبل استمرار تعزيز حزب الله لقوته على طول الحدود»، وأن خيار «عملية عسكرية واسعة» لا يزال حاضرًا على الطاولة، في تناقض واضح مع الضغوط الأميركية لاحتواء الوضع. أمّا الأخطر، فكان ما نُقل عن مسؤولين إسرائيليين من دعوات صريحة لضرب البنى التحتية اللبنانية من ماء وكهرباء ومواصلات في الجنوب، وربما في سوريا، بما يعكس توجّهًا نحو توسيع نطاق الاستهداف إذا ما اندلعت أي مواجهة.

ومع ترقّب زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن في 29 من الجاري للقاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتكثّف التساؤلات حول مآلات المرحلة المقبلة بعد هذا التاريخ، ولا سيّما أنّ إسرائيل تفصل بين المسار التفاوضي حول الحدود وبين ملف نزع سلاح حزب الله، وتُمهّد لحرب مطلع العام المقبل بحسب ما تشير مصادر أميركية.

وسط ما تقدم يقف لبنان الرسمي أمام معادلة شديدة الصعوبة. فالحكومة، بحسب مصادر متابعة، عاجزة عن إلزام إسرائيل بتطبيق القرار 1701 عبر الأمم المتحدة والمجتمع الدولي، وفي الوقت نفسه لا تملك القدرة العسكرية للمواجهة، وسط استمرار الحظر الدولي على تزويد الجيش بأسلحة نوعية قد تعتبرها إسرائيل تهديدًا لأمنها.

أما حزب الله، فيؤكد ،بحسب مصادره، أنّ السلاح، شمال الليطاني شأن داخلي يناقش ضمن استراتيجية دفاعية وطنية شاملة، لا قبل تنفيذ إسرائيل التزاماتها بالانسحاب ووقف الانتهاكات وإطلاق الأسرى. وفي هذا السياق، شدّد الأمين العام للحزب الشيخ نعيم قاسم على أنّ اتفاق وقف النار يشمل جنوب الليطاني فقط، وأن لا تعديل أو استبدال للاتفاق قبل التزام إسرائيل الكامل ببنوده.

المعادلة الحالية تنذر، بحسب مصادر سياسية، بانفجار محتمل. فإسرائيل قد تعود إلى توسيع ضرباتها ضد الجنوب والضاحية الجنوبية، وصولًا إلى عمليات اغتيال تستهدف كوادر الحزب، فيما لا يتوقّع أن يبقى الحزب متفرّجا في حال تجاوزت هذه الضربات خطوطًا معينة. وتكمن المخاوف في الوصول إلى اتفاق وقف إطلاق نار أسوأ مما هو قائم راهنًا، إذا طويت المواجهة بشروط تفرض تحت النار.

وسط كل هذا، تستعد لجنة مراقبة وقف إطلاق النار «الميكانيزم» للاجتماع في 19 كانون الأول، في وقت يبدو لبنان رسميا وشعبيا أمام معضلة وجودية: لا قدرة على المواجهة، ولا ضمانات لردع إسرائيل، ولا إجماعا داخليا حول ملف السلاح. وبين ضغوط الخارج وحسابات الداخل، يبقى السؤال الأكبر: هل يستطيع لبنان تفادي حرب جديدة، أم أن البلاد تساق تدريجيا نحو انفجار قد يرسم معالم مرحلة مختلفة بالكامل؟
  المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة رئيس الحكومة نواف سلام: هذه المرحلة تتطلب منع نقل أو استخدام السلاح في شمال الليطاني Lebanon 24 رئيس الحكومة نواف سلام: هذه المرحلة تتطلب منع نقل أو استخدام السلاح في شمال الليطاني 10/12/2025 10:01:27 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 العين على شمال الليطاني Lebanon 24 العين على شمال الليطاني 10/12/2025 10:01:27 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام: هناك تقدم كبير في منع تهريب السلاح والمخدرات وانتشار أكبر للجيش في شمال الليطاني Lebanon 24 سلام: هناك تقدم كبير في منع تهريب السلاح والمخدرات وانتشار أكبر للجيش في شمال الليطاني 10/12/2025 10:01:27 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 إعادة الاعمار شمال الليطاني؟ Lebanon 24 إعادة الاعمار شمال الليطاني؟ 10/12/2025 10:01:27 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 الأمم المتحدة دونالد ترامب الأمين العام الإسرائيلية الإسرائيلي اللبنانية حزب الله إسرائيل قد يعجبك أيضاً "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" Lebanon 24 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 02:17 | 2025-12-10 10/12/2025 02:17:52 Lebanon 24 Lebanon 24 عن أنفاق "الحزب".. تقرير اسرائيلي يكشف المزيد من التفاصيل Lebanon 24 عن أنفاق "الحزب".. تقرير اسرائيلي يكشف المزيد من التفاصيل 02:36 | 2025-12-10 10/12/2025 02:36:30 Lebanon 24 Lebanon 24 لهدايا متميّزة وفريدة في الأعياد.. هذه الطريقة تساعدك على اختيارها Lebanon 24 لهدايا متميّزة وفريدة في الأعياد.. هذه الطريقة تساعدك على اختيارها 02:30 | 2025-12-10 10/12/2025 02:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 اليوم الثاني لزيارة الرئيس عون الى سلطنة عمان: خلوة ثانية ومحادثات موسعة مع السلطان هيثم بن طارق Lebanon 24 اليوم الثاني لزيارة الرئيس عون الى سلطنة عمان: خلوة ثانية ومحادثات موسعة مع السلطان هيثم بن طارق 02:25 | 2025-12-10 10/12/2025 02:25:44 Lebanon 24 Lebanon 24 مستوى الاشتباك الاعلامي سيرتفع Lebanon 24 مستوى الاشتباك الاعلامي سيرتفع 02:15 | 2025-12-10 10/12/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات Lebanon 24 منخفض "دوار" يضرب لبنان: كانون الأول يعد بالخيرات.. استعدوا لسلسلة من المنخفضات 09:30 | 2025-12-09 09/12/2025 09:30:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! Lebanon 24 الأرصاد تحذر المواطنين: رياح قوية وأمطار غزيرة حتى هذا التاريخ! 05:06 | 2025-12-09 09/12/2025 05:06:50 Lebanon 24 Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت Lebanon 24 إليكم هوية الجثة التي عثر عليها في عمشيت 12:57 | 2025-12-09 09/12/2025 12:57:47 Lebanon 24 Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ Lebanon 24 بعد انتهاء الأعياد... ماذا تُحضّر إسرائيل للبنان؟ 05:08 | 2025-12-09 09/12/2025 05:08:45 Lebanon 24 Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر Lebanon 24 "جبار"... دولة عربيّة تكشف عن سلاحها الجديد المُدمّر 09:00 | 2025-12-09 09/12/2025 09:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب هتاف دهام - Hitaf Daham أيضاً في لبنان 02:17 | 2025-12-10 "إتهام باطل" ورد من "لبنان 24" 02:36 | 2025-12-10 عن أنفاق "الحزب".. تقرير اسرائيلي يكشف المزيد من التفاصيل 02:30 | 2025-12-10 لهدايا متميّزة وفريدة في الأعياد.. هذه الطريقة تساعدك على اختيارها 02:25 | 2025-12-10 اليوم الثاني لزيارة الرئيس عون الى سلطنة عمان: خلوة ثانية ومحادثات موسعة مع السلطان هيثم بن طارق 02:15 | 2025-12-10 مستوى الاشتباك الاعلامي سيرتفع 02:13 | 2025-12-10 "دنيا" تنضم لقافلة ضحايا السير في لبنان.. توفيت بعد أيام على إصابتها بحادث في عبرين فيديو محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! Lebanon 24 محمد اسكندر يطلق " انسى وطنش ".. وملكة جمال تُشاركه الكليب ! 05:09 | 2025-12-06 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) Lebanon 24 بسعر منافس جداً.. إطلاق هاتف جديد بقدرات تصوير مميزة (فيديو) 04:00 | 2025-12-06 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء Lebanon 24 بث مباشر.. البابا لاوون الرابع عشر في ساحة الشهداء 09:14 | 2025-12-01 10/12/2025 10:01:27 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان فيديو خاص إقتصاد عربي-دولي متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • التآمر الناعم
  • دولة الاحتلال تشترط نزع سلاح حماس بعد عرض تجميده مقابل هدنة طويلة
  • دولة الاحتلال تشدد على نزع سلاح حماس بعد عرض الحركة تجميده مقابل هدنة طويلة
  • الجيل المستهدف .. حين يتحول الترفيه إلى سلاح
  • ما الذي يحسم مصير خطة نزع سلاح العمال الكردستاني؟
  • تعقيدات شمال الليطاني واحتمالات الحرب
  • سلاح المخيمات إلى الواجهة مجددًا
  • شاهد بالفيديو.. شيخ بدران يقدم محاضرة دينية لجنود المليشيا بعنوان “العرق دساس”: (الزواج ما قسمة ونصيب لذلك تزوجوا النساء الجميلات وأبعدوا من الفلوليات وربنا وصف الأشاوس بالجمال)
  • صندوق الأمم المتحدة للسكان يحذر من مخاطر الحرب على النساء والفتيات في السودان
  • لبنان.. الجيش الإسرائيلي يشن ضربات «عنيفة» بالجنوب ويستعد لنزع السلاح