صبيحة 7 أكتوبر.. حماس تصف "طوفان الأقصى" بمحطة نضالية وخامنئي: أعادت "الكيان 70 سنة إلى الوراء"
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
في صبيحة السابع من أكتوبر، اليوم الذي يوافق الذكرى السنوية الأولى للهجوم المفاجئ الذي شنته حركة حماس على جنوب إسرائيل، والذي كان بمثابة شرارة أشعلت واحدة من أشرس الحروب في المنطقة، أعلنت كتائب القسام عن قصفها لموقعي صوفا العسكري ومركز عمليات موقع كرم أبو سالم العسكري بصواريخ رجوم.
جاءت هذه الضربات لتؤكد من جديد أن العام الأول من الحرب قد انتهى دون أن يحقق رئيس الوزراء الإسرائيلي أهدافه في القضاء على حماس.
وفي سياق متصل، أصدرت الحركة الإسلامية سلسلة من التصريحات حول هذه الذكرى، واصفة السابع من أكتوبر بأنه "محطة نضالية تاريخية" ورد طبيعي على "المخططات الصهيونية لتصفية القضية الفلسطينية".
وأضافت الحركة أن "الاحتلال ارتكب منذ ذلك اليوم أبشع الجرائم والمجازر، وشن حرب إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني".
وفي القدس، شهدت الساعات الأولى من صباح اليوم مظاهرة أمام مقر إقامة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تطالب بصفقة لتبادل الأسرى مع مرور عام على الحرب في غزة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية معلومات جديدة تؤكد تقارير سابقة.. هل كانت إسرائيل على علم بعملية طوفان الأقصى؟ ماهي مجموعة سايبر طوفان الأقصى وهل لها علاقة بإيران؟ طوفان الأقصى أسرار وكواليس: كيف نفذت حماس الهجوم المباغت وتمرير أوامرها السرية في اللحظة الأخيرة؟ إيران طوفان الأقصى حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهالمصدر: euronews
كلمات دلالية: طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس حزب الله روسيا طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل حركة حماس حزب الله روسيا إيران طوفان الأقصى حركة حماس غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب الله طوفان الأقصى الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس إسرائيل حزب الله جنوب لبنان روسيا غزة فولوديمير زيلينسكي قصف قطاع غزة أوكرانيا السياسة الأوروبية طوفان الأقصى یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعلن العثور على جثة قيادي حماس محمد السنوار
(CNN)-- أعلن الجيش الإسرائيلي، الأحد، العثور على جثة محمد السنوار، القيادي البارز في حركة حماس، في نفق أسفل المستشفى الأوروبي جنوب غزة.
قال الجيش الإسرائيلي إن ذلك جاء بعد خضوع الجثة لعملية فحص الهوية.
السنوار هو الشقيق الأصغر للقيادي السابق في حركة حماس، يحيى السنوار، الذي قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي جنوب غزة في أكتوبر/تشرين الأول.
يُمثل مقتله أحدث حلقة في سلسلة اغتيالات وجهت ضربة مُوجعة لكبار قادة الحركة، لكنها لم تُفكك قبضتها على السلطة في القطاع المحاصر.
استُهدف السنوار، الذي كان يصعب استهدافه، في غارة جوية مكثفة على المستشفى في خان يونس في 13 مايو/أيار، بعد يوم من إطلاق حماس سراح الجندي الإسرائيلي الأمريكي عيدان ألكسندر.
في ذلك الوقت، قال الجيش الإسرائيلي إنه ضرب "إرهابيين من حماس في مركز قيادة وتحكم" في البنية التحتية تحت الأرض في المستشفى.