الاتحاد العربي لحماية الملكية الفكرية يتعهد بدعم الشركات الناشئة بالدول العربية
تاريخ النشر: 7th, October 2024 GMT
في إتجاه تدعيم الروابط العربية من قبل الإتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية ألتقي المستشار أسامه موسى البيطار الأمين العام للإتحاد بأحد رموز الأعمال في مصر والمنطقة العربية المهندس محمد نجاتي رئيس مجلس إدارة إحدي الشركات المتخصصة في مجال تقديم الخدمات المتطورة للشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في الشرق الأوسط وشمال افريقيا، وذلك بتسهيل عمليات الإندماج والإستحواذ وتقديم الاستشارات في مجالات متعددة، بالإضافة إلى بناء شبكة علاقات تربط الشركات الناشئة بالمستثمرين لدعم نموها والحصول على التمويل.
وتبادل الطرفان وجهات النظر المختلفة المرتبطة بالتعاون ووضع الحلول الواجبة لمواجهة التحديات التي تواجه الشركات العامله في هذا المجال.
وأشار الطرفان إلى أهمية التعاون وعقد مثل هذه اللقاءات بغرض تفعيل التعاون المرتبط بالشراكة في دعم الابتكار وريادة الأعمال بالمنطقة العربية، وتعهدا بتقديم الدعم اللازم للشركات الناشئة،وحماية حقوق الملكية الفكرية لأعمال تلك الشركات العاملة في كافة الدول العربية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد العربي لحماية حقوق الملكية الفكرية الشركات المتخصصة الشرق الأوسط الملکیة الفکریة العربی لحمایة
إقرأ أيضاً:
حزب شاس يتعهد بحل الكنيست بعد "الخيبة من نتنياهو"
في خطوة غير مسبوقة، يعتزم حزب شاس الحريدي في إسرائيل، التصويت، الأربعاء، لصالح حل الكنيست، بسبب ما وصفه بالخيبة من رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، رغم كون الحزب شريك في الائتلاف الحكومي الإسرائيلي.
وقال المتحدث باسم الحزب آشر مدينا في مقابلة مع إذاعة كول بر، قوله: "كما هو الوضع الآن، سنصوت يوم الأربعاء لصالح حل الكنيست".
وأضاف المتحدث: "نشعر بخيبة أمل من بنيامين نتنياهو، كنا نتوقع أن يتخذ إجراءات في وقت سابق وليس فقط في الأيام القليلة الماضية".
ودخل الائتلاف الحاكم بقيادة نتنياهو في أزمة الأسبوع الماضي، عندما بدأت الأحزاب الحريدية (نسبة إلى الحريديم المتشددين دينيا في إسرائيل) يهودوت هتوراة وشاس، بإصدار تهديدات بالانسحاب من الائتلاف وحل الكنيست إذا لم تمرر الحكومة مشروع قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية.
وفي يوم الجمعة، أفاد مكتب نتنياهو بـ"تقدم كبير" في مفاوضاته مع الأحزاب الحريدية بخصوص مشروع قانون الإعفاء من التجنيد.
ومع ذلك، تواصل الأحزاب الحريدية التهديد بإسقاط الحكومة، وفق ما ذكرت صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
ويأتي هذا التحول في موقف شاس وقت حساس، حيث يواجه نتنياهو ضغوطًا متزايدة من المعارضة ومن داخل ائتلافه بسبب قضايا داخلية وخارجية، بما في ذلك الحرب المستمرة في غزة.
وتشير استطلاعات الرأي إلى أن الائتلاف الحالي قد يواجه صعوبة في الحفاظ على الأغلبية في حال إجراء انتخابات مبكرة.
من المتوقع أن يتم التصويت على حل الكنيست الأربعاء المقبل، مما قد يؤدي إلى انتخابات مبكرة إذا حصل هذا التوجه على الدعم الكافي، فيما يتابع المراقبون السياسيون هذه التطورات عن كثب، حيث قد تكون لها تأثيرات كبيرة على المشهد السياسي الإسرائيلي في المستقبل القريب.