مصادر أمنية بالإحتلال تكشف هوية فدائي هجوم الخضيرة وجنسيته
تاريخ النشر: 9th, October 2024 GMT
أنهت شرطة الاحتلال الإسرائيلي التكهنات الواسعة حول عملية الطعن في الخضيرة التي أصيب فيها ستة أشخاص، اثنان منهم في حالة خطيرة، معتبرة إياها عملية فدائية، وصفتها (بالإرهابية)، وفق ما ذكرت صحيفة يسرائيل هيوم العبرية.
وقالت الشرطة إن المشتبه به تم "تحييده"، وذلك بإطلاق قوات الاحتلال النار عليه بعدما طعن أربعة أشخاصًا في أماكن مختلفة وفرّ على متن دراجة نارية وحمل معه سكينا وفأسا.
وقالت مصادر أمنية إن منفذ الهجوم هو أحمد جبارين (36 عاما)، وهو مواطن يحمل جنسية الاحتلال الإسرائيلي من مدينة أم الفحم العربية المجاورة.
وجرى إغلاق مدارس المدينة إلى حين التأكد من انتهاء الحدث
أفادت صحف عبرية بارتفاع عدد المصابين في حادث الطعن بالخضيرة بتل أبيب إلى 6 بعضهم في حالة خطيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شرطة الاحتلال الاحتلال الاسرائيلي الخضيرة حالة خطيرة عملية فدائية أحمد جبارين منفذ الهجوم
إقرأ أيضاً:
بشرى تكشف سبب انسحابها من مهرجان الجونة
كشفت الفنانة بشرى كواليس اتخاذها قرار الانسحاب من مهرجان الجونة السينمائي، مؤكدة أن المهرجان تغير عن صورته الأولى التي جذبتها للعمل فيه.
وقالت بشرى خلال ظهورها في برنامج "ورقة بيضا" مع الإعلامية يمنى بدراوي : "قررت الانسحاب لما لاقيت الموضوع مبقاش شبهي".
وأضافت موضحة سبب القرار: "سيبت الجونة لأن المهرجان بدأ يتحول لبيزنس مش فني."
بشرى توضح أسباب غيابها عن الساحة الفنية
تحدثت الفنانة بشرى بصراحة عن ابتعادها عن الأعمال الفنية خلال السنوات الماضية، مؤكدة أن اختفاءها لم يكن قرارًا اختياريًا وإنما نتيجة ظروف خارجة عن إرادتها.
وأوضحت بشرى: "آخر مرة اشتغلت من 3 سنين، وأنا مش مسؤولة عن قلة أعمالي".
وشددت بشرى على أن هويتها الفنية ثابتة، مضيفة: "أنا ممثلة من أول يوم، مش إنفلونسر".
بشرى تكشف أسرار بدايتها قبل دخول الفن
فتحت الفنانة بشرى قلبها وكشفت للمرة الأولى تفاصيل محطات مبكرة في حياتها قبل دخولها المجال الفني، مؤكدة أن مشوارها بدأ من أماكن بعيدة تمامًا عن الأضواء وعالم التمثيل.
وقالت بشرى،إنها عملت في أكثر من مهنة قبل الشهرة، موضحة: "كنت ببيع جرائد في مناطق نائية، واشتغلت مربية أطفال داخل العيلة قبل ما أبدأ مشواري الفني".
وأضافت أن أول راتب حصلت عليه كان من خلال مشاركتها في مسلسل "الإمبراطور"، قائلة: "أول قبض قبضته كان 1000 جنيه".
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟