مع ذلك فإن غالبية سكان القرية البالغ تعدادهم نحو 4600 يحافظون على هويتم المقدسية، ويحافظون على تواصلهم مع القدس من خلال الحواجز المحيطة بالمدينة.

يتحدث رئيس مجلس القرية المحلي، نافز حمودة، للجزيرة نت عن تاريخ ومعالم البلدة، مشيرا إلى ما تتمتع به من آثار رومانية وإسلامية، إضافة إلى وجود كلية للتمريض تتبع جامعة بيت لحم، ودار للمسنين.

الجزيرة نت- خاص9/10/2024مقاطع حول هذه القصةالتطورات العسكرية في لبنان عبر الخريطة التفاعليةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 08 seconds 05:08فيديوغراف.. انتهاكات الاحتلال بالقدس في عام الحربplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 12 seconds 01:12قصف إسرائيلي على مخيم جباليا شمالي قطاع غزةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 18 seconds 05:18الجزيرة ترصد أحوال المستشفيات في البقاع بعد استهداف قوات الاحتلالplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 08 seconds 03:08الوضع الميداني بشمال غزة عبر الخريطة التفاعليةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 53 seconds 04:53صرخات لا تسعها نشرات الأخبار.. قصص الصمود في غزةplay-arrowمدة الفيديو 05 minutes 16 seconds 05:16تطورات الوضع في لبنان عسكريا وإنسانياplay-arrowمدة الفيديو 10 minutes 10 seconds 10:10من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات الجامعات arrowمدة الفیدیو

إقرأ أيضاً:

صالون نفرتيتي الثقافي .. "الدماطي ": مصر غنية بمتاحفها وكنوزها أثرية لا تُقدر بثمن

 

 

عقد صالون نفرتيتي الثقافي أمس، فعالية تحت عنوان “المتاحف الأثرية من الاكتشاف وحتى الإحياء” استضاف فيها عالم الآثار الدكتور ممدوح الدماطي وزير الآثار الأسبق، في لقاء حضره عدد من المهتمين بالآثار المصرية وتراثها بمركز إبداع قصر الأمير طاز  التابع لصندوق التنمية الثقافية.


استعرض "الدماطي" بخبرته الأكاديمية العلمية والأثرية، خلال اللقاء عدداً من القضايا المتصلة بالآثار  والحضارة المصرية القديمة مؤكدا على أن مصر غنية بمتاحفها التي تمتلك كنوز أثرية لا تُقدر بثمن.


تحدث الدكتور "الدماطي" عن بدايات عمله داخل المتحف المصري وحتى أصبح وزيرا للآثار. مسلطا الضوء على التحديات التي تواجه المتاحف المصرية وسبل إعادة إحياء رسالتها الثقافية وخلق حالة تواصل مستمرة بينها وبين الجمهور . 

الدكتور ممدوح الدماطي 

 

وتناول تاريخ نشأة المتاحف وتطور دورها عبر أكثر من 100 عام في حفظ الهوية والتاريخ المصري القديم.


وشارك الحضور بحكاياته الخاصة عن المتحف المصري بالتحرير بوصفه أول مبنى متحفي يتم تصميمه وبناؤه خصيصا للقيام بدوره في مصر والشرق الأوسط منذ افتتاحه عام 1902. حيث عمل داخله منذ تخرجه حتى أصبح مديرا له خلال الاحتفال المئوي به. مؤكدا على أنه لايزال صرحا علميا  يحمل بين جدرانه واحدة من أغنى المجموعات الأثرية في العالم. مثل مجموعة "يويا وتويا" وكنوز "تانيس" الذهبية ووجوه الفيوم وغيرها من القطع الأثرية التي تمثل أجمل نماذج فن النحت المصري القديم. مؤكدا على أن إحياء دوره وتطوير عروضه المتحفية باتت ضرورة ثقافية ومعرفية باعتباره ركيزة أساسية في حفظ الذاكرة الوطنية والتعريف بالحضارة المصرية عبر العصور وتعزيز الوعي الأثري لدى الأجيال الجديدة.
وطالب الدكتور " الدماطي" بضرورة استكمال قاعات العرض داخل المتحف القومي للحضارة المصرية بالفسطاط حتى تكتمل رؤيته التي تم بناؤه من أجلها. حيث أشار إلى أن المتحف يستعرض فلسفة مفاهيم الحضارة مثل  الصناعة ، الزراعة ، النيل ، الكتابة ، علوم التحنيط. وأن افتتاحه جاء مجتزأ ووجب استكماله حتى يتمكن من تقديم قصة بناء الحضارة بشكل مكتمل.
كما استعرض الدكتور "الدماطي"رحلة القطع الأثرية من لحظة العثور عليها في مواقع الحفائر الأثرية مروراً بعمليات التسجيل والتوثيق والترميم والنقل، وصولاً إلى استقرارها داخل قاعات العرض المتحفي وفق أحدث أساليب العرض الدولية.
وكشف  الوزير الأسبق بعضا من خبراته والبعثات العلمية التي يرأسها والحفائر التي يقوم بها خاصة في منطقة عرب الحصن بالمطرية. موضحا أنها إحدى أهم المناطق المرتبطة بمدينة "أيونو" القديمة، ومركزا غنيا بالاكتشافات المتعلقة بالعقائد والعمارة في مصر القديمة. وأشار إلى أن بعثته كشفت عن مقصورة احتفالات الملك رمسيس الثاني وبقايا معابد وتماثيل وكتل حجرية تحمل نقوشا ملكية، إضافة إلى أجزاء معمارية ساهمت في إعادة رسم ملامح المنطقة المقدسة التي احتضنت معابد أكبر من معابد الكرنك بالأقصر.
كما تحدث عن قصر الزعفران مقر جامعة عين شمس، حيث أشرف على تحويل بدروم القصر إلى متحف أكاديمي يضم نماذج أثرية تعليمية تخدم الباحثين والطلاب وتساهم في نشر الوعي الأثري.
وعن ملف استرداد الآثار المصرية المنهوبة أو المهربة إلى الخارج، كشف الدكتور "الدماطي" عن طرق خروج القطع الأثرية خارج مصر . مشيرا إلى نجاح مصر في إعادة آلاف القطع التي خرجت بشكل غير شرعي خلال السنوات الماضية بفضل الجهود القانونية والدبلوماسية والتعاون الدولي. مؤكدا على أن ملف استرداد الآثار أحد أهم أدوات حماية الهوية الثقافية المصرية وصون تراثها عبر العالم.


وفي ختام  الفعالية شارك عدد من الحاضرين بمداخلات علمية ثرية. حيث كشفت الدكتورة سامية الميرغني أستاذة الترميم والمتخصصة في علم الأنثربولوجيا عن كيفية رفع "بصمة الأثر" لحمايته من أي محاولة للسرقة أو التقليد، وذلك ردا على سؤال حول المعارض الخارجية واحتمالات تعرض القطع الأثرية المشاركة لمخاطر التقليد أو السرقة.
كما تحدث اللواء محمد فوزي رئيس قطاع المشروعات ومكتب وزير الآثار الأسبق عن جهود الدكتور "الدماطي" كوزير للآثار التي بذلها لإعادة الحياة إلى متحف الفن الإسلامي بعد تدميره في حادث تفجير مديرية أمن القاهرة الإرهابي المؤسف.
وتأتي الفعالية ضمن مساعي صالون نفرتيتي الثقافي لترسيخ الهوية و الوعي وربط الحاضر بالحضارة المصرية وتراثها الانساني. وتقوم بالإشراف عليه كل من الإذاعية وفاء عبد الحميد والكاتبات الصحفيات كاميليا عتريس ومشيرة موسى وأماني عبد الحميد.

مقالات مشابهة

  • مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
  • بريطانيا تستنكر اقتحام الاحتلال لمقر "أونروا" في القدس
  • الاحتلال يشرع بعمليات هدم في قرية شقبا غرب رام الله.
  • الاحتلال يقتحم بلدة سلوان
  • جورجيا.. وجهة سياحية غنية بسحر الطبيعة وعمق الحضارة والتنوع الثقافي
  • إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام بالقدس
  • صالون نفرتيتي الثقافي .. "الدماطي ": مصر غنية بمتاحفها وكنوزها أثرية لا تُقدر بثمن
  • حسان يوجّه بصيانة وتأهيل متحف أم قيس وترميم القرية التراثية
  • قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير
  • في لبنان.. بضائع تحمل دلالات إسرائيلية شاهدوا الفيديو