من رتبة عريف إلى جندي.. تعرف على شروط التقديم في وظائف وزارة الدفاع 1446هـ
تاريخ النشر: 14th, October 2024 GMT
مقالات مشابهة هاتف iPhone SE 4 قد يأتي بتصميم يحاكي إصدار ابل القادم iPhone 7 Plus
45 دقيقة مضت
الجزائر تخطط لاستثمارات ضخمة بقطاع الطاقة.. ولن تتخلى عن الغاز47 دقيقة مضت
هاتف OnePlus 13 يأتي بإصدار كوالكوم المخصص Snapdragon 8 Eliteساعتين مضت
مصر توقع اتفاقية شراكة مع اليونان لنقل الغاز المسال وتوريدهساعتين مضت
جوجل كروم قد يتوقف عن دعم إضافة uBlock Originساعتين مضت
Honor تحدد يوم 30 من أكتوبر لكشف النقاب عن سلسلة Magic73 ساعات مضت
طرحت الحكومة السعودية، وظائف وزارة الدفاع 1446هـ في عدد من التخصصات العسكيرة، وذلك بداية من رتبة عريف حتى رتبة جندي، والتي تعد بمثابة فرصة جيدة للتوظيف لكثير من المواطنين الراغبني في الالتحاق بالجيش، حيث أن هذه الوظائف تشمل على العديد من الرتب العسكرية المختلفة، ولكن يشترط استيفائهم لشروط الوظائف التي أعلنت عنها الوزارة، والتقديم خلال الفترة التي تحددها الوزارة.
فتحت وزارة الدفاع السعودية، باب التقديم لشغل عدد من الوظائف العسكرية الشاغرة بالوزارة، وذلك عبر رابط التجنيد الموحد، وذلك بعدما أعلن مجلس الوزراء يوم أمس الأحد 13 أكتوبر، عن فتح باب القبول بالوظائف العسكرية للرجال والنساء، وذلك في عدد من التخصصات.
خطوات التقديم بالوظائف الشاغرةأتاحت الوزارة رابط التقديم، حيث يمكن للراغبين في التقديم اتباع هذه الخطوات:
زيارة بوابة التجنيد الموحدة، ثم النقر على القسم الخاص بالتوظيف.إنشاء حساب جديد عبر الموقع، وإدخال البيانات المطلوبة كرقم الهوية ورمز المرور.ملء نموذج التقديم الالكتروني، ثم كتابة البيانات التعليمية والشخصية المطلوبة بدقة ورفع الوثائق المطلوبة.اختيار الوظيفة المناسبة، ثم اختيار الوظيفة أو الرتبة المطلوبة.مراجعة البيانات والمستندات والتحقق منها، ثم النقر على ارسال الطلب.شروط التقديم في الوظائفحددت وزارة الدفاع عدد من شروط التقديم، وهي كالتالي:
الجنسية السعودية، حيث أن تكون مقتصر على المواطنين السعوديين، من حيث المنشأ والأصل، ويتم استثناء المواطنين الذين نشأوا مع والديهم في الخارج أثناء خدمة الدولة.العمر لا يقل عن 18 سنة ولا يزيد عن 30 سنة، وذلك بحسب الرتبة المطلوب الالتحاق بها.المؤهل التعليمي يجيب أن يوافق الرتبة المطلوب الالتحاق بها، فهناك رتب تحتاج لمؤهل ثانوية عامة أو ما يعادلها ورتب بحاجة لدرجة البكالوريوس.حسن السمعة والسيرة، حيث يتعين أن لا يكون هناك سابقة جنائية بحق المتقدم، أو قضايا تمس الأمانة والشرف.اللياقة البدنية والصحية، وكذلك استيفاء معايير الطول والوزن.Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: وزارة الدفاع عدد من
إقرأ أيضاً:
السعودية تحذر إيران: إما اتفاق مع ترامب أو مواجهة حرب إسرائيلية مدمّرة
تصاعدت حدة التوترات الإقليمية على وقع تحذير سعودي غير مسبوق وجّهته المملكة إلى إيران، مفاده أن رفض التوصل إلى اتفاق نووي مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد يفتح الباب أمام حرب شاملة تشنّها إسرائيل ضد طهران.
ووفق تقرير لوكالة رويترز، نقل وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان هذا التحذير شخصيًا إلى المسؤولين الإيرانيين، خلال زيارته النادرة إلى طهران الشهر الماضي، والتي جاءت بتكليف مباشر من العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
رسالة مباشرة إلى خامنئي: “تفادوا الحرب.. خذوا عرض ترامب بجدية”
الرسالة، بحسب مصدرين خليجيين مطلعين ومسؤولين إيرانيين تحدّثت إليهم الوكالة، تم تسليمها إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، وتضمنت دعوة واضحة للنظر بجدية في المقترح الأميركي الذي يعرض رفع تدريجي للعقوبات مقابل العودة إلى القيود الصارمة على البرنامج النووي الإيراني.
وحذرت الرسالة من أن تجاهل المبادرة الأميركية قد يؤدي إلى مواجهة عسكرية مباشرة مع إسرائيل، في وقت تتصاعد فيه المؤشرات على اقتراب “الساعة الصفر”.
تل أبيب تستعد لسيناريوهين: الهجوم أو الدفاع
في موازاة التحرك السعودي، كشفت صحيفة معاريف العبرية أن قيادة الأمن القومي الإسرائيلي عقدت سلسلة اجتماعات مغلقة ناقشت خلالها استعدادات لمواجهتين محتملتين: الأول: شنّ ضربة استباقية ضد المنشآت النووية الإيرانية، الثاني: التصدي لهجوم صاروخي مفاجئ تنفّذه إيران أو حلفاؤها الإقليميون.
وتتوقع الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية أن أي مواجهة ستشهد إطلاق آلاف الصواريخ على الجبهة الداخلية، مع خسائر اقتصادية قد تصل إلى عشرات المليارات، ما دفع الحكومة الإسرائيلية إلى رفع جاهزية الطوارئ، فتح الملاجئ، وتعزيز قدرة المستشفيات.
إدارة ترامب: شروط مشددة ومقترح مُحدّث
من جانبها، تستعد إدارة الرئيس ترامب لتقديم صيغة معدّلة من الاتفاق النووي السابق، تتضمن مطالبة إيران بالتخلي الكامل عن تخصيب اليورانيوم، وتوسيع آليات الرقابة الدولية، وضمانات أمنية لدول الخليج وإسرائيل.
إلا أن إيران، بحسب تصريحات مسؤولين كبار، ترفض هذه الشروط وتعتبرها انتهاكًا لسيادتها، مؤكدة أنها لن تقبل بأي اتفاق لا يضمن رفعًا شاملًا للعقوبات الاقتصادية وتفكيك منظومة “الضغط الأقصى”.
خليج يرفض الحرب ويخشى تداعياتها
ورغم اللهجة السعودية الحازمة، أفاد موقع أكسيوس الأميركي بأن قادة خليجيين آخرين، خاصة في الكويت وقطر وسلطنة عُمان، أبلغوا واشنطن بمعارضتهم لأي عمل عسكري ضد إيران، خشية أن يؤدي إلى سلسلة من الهجمات الانتقامية تطال البنية التحتية النفطية والمراكز الاقتصادية في الخليج.
ويضيف التقرير أن هذه الدول ترى في التصعيد العسكري تهديدًا للاستقرار الإقليمي والاقتصاد العالمي، وتدفع باتجاه مسار دبلوماسي بديل بقيادة ترامب وتحت إشراف أممي.
قلق دولي ومخاوف من اشتعال المنطقة
على الصعيد الدولي، أبدت عدة عواصم أوروبية قلقها من التصعيد المتسارع، محذّرة من أن أي مواجهة مفتوحة بين إسرائيل وإيران ستؤدي إلى انهيار ما تبقى من الاتفاق النووي، وإشعال جبهات إقليمية من لبنان إلى العراق واليمن.
في هذا الإطار، دعت فرنسا وألمانيا إلى عقد اجتماع طارئ لمجلس الأمن لمناقشة تطورات الملف النووي الإيراني وتبادل الرسائل العسكرية في المنطقة، فيما قالت روسيا إنها تتابع “بقلق بالغ” التحركات الإسرائيلية – الأميركية.
الولايات المتحدة تجهز ورقة شروط جديدة لإيران: وقف كامل لتخصيب اليورانيوم أو مواجهة تصعيد محتمل
تستعد الولايات المتحدة الأمريكية لتقديم ورقة شروط جديدة لطهران تشمل وقف تخصيب اليورانيوم بشكل كامل، حسبما أفادت تقارير إعلامية صادرة اليوم الجمعة.
ونقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مسؤول أمريكي قوله إن واشنطن “تجهز لتقديم ورقة شروط لإيران تتضمن وقف تخصيب اليورانيوم، وإذا لم تقبل إيران الشروط فلن يكون يوما جيدا لها”، في إشارة إلى ضغوط متزايدة على طهران.
وأكدت الصحيفة نقلاً عن مسؤولين أمريكيين أن الإدارة تأمل من خلال هذا الإطار الجديد معالجة مخاوف إسرائيل، وإقناعها بتأجيل أي هجوم عسكري وشيك على المنشآت النووية الإيرانية. ومع ذلك، أعرب مسؤول أمريكي عن وجود خلافات مع إسرائيل حول النهج المتبع تجاه إيران، مشيراً إلى أن السياسة الأمريكية قد تتغير في حال رفض إيران التوصل لاتفاق.
وكشفت “وول ستريت جورنال” أيضاً عن أن إسرائيل كانت تخطط لهجوم على إيران خلال العام الحالي، لكنها أرجأته بطلب من إدارة الرئيس دونالد ترامب، وسط شكوك حول مدى فعالية أي عمل عسكري في إبطاء البرنامج النووي الإيراني لأكثر من عام.
في المقابل، شددت إيران على أن تخصيب اليورانيوم حق سيادي لا يمكن التفاوض عليه، ونفت استعدادها لتعليق هذا البرنامج، مؤكدة أن استمرار البرنامج النووي السلمي مبدأ راسخ.
تأتي هذه التطورات في ظل جولات تفاوض مستمرة، حيث جرت مؤخراً جولة رابعة من المحادثات غير المباشرة بين واشنطن وطهران في أوروبا، وسط تحذيرات أمريكية من أن فشل الاتفاق قد يؤدي إلى تصعيد عسكري في المنطقة.
وأمام هذا المشهد يقف الشرق الأوسط أمام مفترق حاسم: إما إحياء المسار الدبلوماسي بين طهران وواشنطن برعاية وسطاء إقليميين، أو الانزلاق إلى حرب متعددة الجبهات تقلب المشهد الجيوسياسي رأسًا على عقب، وبين ضغوط سعودية، تهديدات إسرائيلية، ورفض إيراني للتنازلات، يبدو أن نافذة الحلول تضيق سريعًا، فيما تترقب المنطقة والعالم ما ستحمله الأيام المقبلة من تحولات قد تكون حاسمة.