تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمكن منتخب فرنسا من تحقيق فوزا مهما على نظيره بلجيكا بهدفين مقابل هدف في المباراة التي جمعتهما ضمن مباريات الجولة الرابعة للمجموعة الثانية، من بطولة دوري الأمم الأوروبية.

وكان قد انتهي الشوط الأول بتعادل المنتخبين الإيجابي بهدف لكل فريق، حيث تقدم منتخب فرنسا عن طريق كولو مواني من ركلة جزاء في الدقيقة 35، قبل أن يتعادل اوبيندا لمنتخب بلجيكا في الدقيقة 4 من الوقت بدل الضائع للشوط الأول، والذي شهد إضاعة ركلة جزاء لمنتخب بلجيكا عن طريق تيليمانس في الدقيقة 22، لينتهي الشوط بالتعادل 1-1.

ويخوض المنتخب الفرنسي فترة التوقف الدولي الجارية، بدون الثنائي كيليان مبابي نجولو كانتي، حيث لم يصل الأول لمرحلة الجاهزية البدنية والفنية لخوض المباريات مع منتخب بلاده.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منتخب فرنسا يحقق الفوز أمام بلجيكا

إقرأ أيضاً:

من التأشيرات إلى الأصول المجمّدة.. طريق مسدود بين الجزائر وفرنسا

في خطوة تنذر بمزيد من التوتر بين الجزائر وفرنسا، أطلقت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية هجومًا ناريًا على السلطات الفرنسية، واصفةً سلوكها في إدارة العلاقات الثنائية بـ”الارتجالي وعديم الحنكة”.
ويأتي هذا التصعيد عقب تسريبات نُشرت في صحيفة لكسبرس الفرنسية، أفادت بأن باريس تُحضّر لتجميد أصول وممتلكات لمسؤولين جزائريين، كرد على رفض الجزائر استقبال رعاياها المقيمين بصفة غير شرعية في فرنسا.

تسريبات "مخطط لها بسوء نية"

ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية أن هذه التسريبات تمثل استمرارًا لأسلوب فرنسي يعتمد على الإشاعة المنظمة دون اتخاذ مواقف مسؤولة.

وأوضحت أن مثل هذه الأساليب تعكس انعدام الجدية في إدارة العلاقات، معتبرةً أن الجزائر، حكومةً وشعبًا، ترفض هذه التهديدات جملة وتفصيلًا: "تفضلوا ونفذوا ما تتحدثون عنه إن كنتم صادقين!"

الجزائر.. أنتم لا تخاطبون الجزائر الحقيقية

أكدت الوكالة أن فرنسا لا تزال تخاطب "جزائرًا متخيلة" مليئة بالمصطلحات البالية مثل "النظام" و"السلطة"، في حين أن الجزائر الحقيقية هي التي تطالب بتفعيل التعاون القضائي، وقدّمت أكثر من 51 إنابة قضائية دون أي تجاوب من فرنسا.

كما طالبت الجزائر بتسليم شخصيات مدانة بالفساد والنهب دون رد فرنسي، ما اعتبرته الجزائر تواطؤًا صريحًا.



من أزمة إلى أخرى.. محطات بارزة في التصعيد الجزائري-الفرنسي

ـ أكتوبر 2021: تصريحات ماكرون حول “غياب الأمة الجزائرية قبل الاستعمار” تؤدي إلى سحب السفير وغلق الأجواء.

ـ يناير 2022: فرنسا تقلص التأشيرات، والجزائر ترد بتجميد التعاون القنصلي.

ـ أوت 2022: زيارة ماكرون تنتهي دون نتائج فعلية.

ـ أفريل 2023: فرنسا تعترف بالحكم الذاتي كحل لقضية الصحراء، والجزائر تعتبره انحيازًا خطيرًا.

ـ ماي 2023: تقارير إعلامية فرنسية حول فساد جزائري.

ـ فيفري 2024: تأجيل زيارة وزيرة الخارجية الفرنسية.

ـ ماي 2025: تسريبات عن تجميد أملاك مسؤولين جزائريين وتفجر الأزمة إعلاميًا.

 خلفيات إقليمية معقدة.. انقلابات الساحل، تراجع النفوذ، وتصاعد الدور الإماراتي

يتزامن التصعيد مع تحولات إقليمية في الساحل، حيث أطاحت انقلابات متتالية بحلفاء باريس، وانسحبت القوات الفرنسية من المنطقة.

تحاول الجزائر ملء هذا الفراغ، لكنها تواجه صعودًا إماراتيًا متزايدًا، تعتبره الجزائر موجهًا ضد مصالحها.

ويُنظر إلى فرنسا كطرف يساهم أو يتغاضى عن هذه التحولات الجيوسياسية، ما يزيد من شعور الجزائر بالعزلة السياسية والاستهداف الاستراتيجي.

نحو مزيد من القطيعة؟

العلاقات الجزائرية ـ الفرنسية تواجه أخطر مراحلها منذ عقود. ومع تصاعد اللهجة وتراكم الخلافات، يبدو أن البلدين دخلا مرحلة يصعب فيها الحديث عن تهدئة قريبة. أزمة اليوم ليست مجرد خلاف ظرفي، بل تعبير عن خلل عميق في ميزان الشراكة والرؤية الاستراتيجية المتبادلة.


مقالات مشابهة

  • المستقبل يتوج بكأس نادي بهلا
  • خبيرا تحكيم يؤكدان أحقية الاتحاد في ركلة جزاء بنهائي الكأس.. فيديو
  • من التأشيرات إلى الأصول المجمّدة.. طريق مسدود بين الجزائر وفرنسا
  • المنتخب السعودي تحت 23 عامًا يواصل تدريباته في معسكر الرياض استعدادًا لبطولة تولون
  • نتيجة وملخص أهداف مباراة تشيلسي ضد ريال بيتيس في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي
  • المفوضية الأوروبية: الوضع في غزة غير مقبول والمساعدات يجب أن تصل للمحتاجين
  • تشيلسي يتوج ببطولة دوري المؤتمر الأوروبي على حساب ريال بيتيس
  • بالفيديو.. تشيلسي يضرب ريال بيتيس بالهدف الثاني في نهائي دوري المؤتمر الأوروبي
  • نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.. ريال بيتيس يتقدم على تشيلسي بهدف في الشوط الأول
  • منتخب أقل من 20 سنة يستعد لمواجهة تونس ودياً في عنابة