حسن فؤاد : أعشق الهدوء والاستقرار وسعيد بتجربة زواجي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تحدث الفنان حسن فؤاد عن حياته الخاصة وزواجه الناجح وقدم لها رسالة ود ومحبة من خلال برنامج واحد من الناس ، وكانت مفاجأة في البرنامج بحضور زوجته
وحرص الإعلامي د. عمرو الليثي على تقديم التهنئة لهما علي الزواج ، وكيف تم التعارف وكان زواج من خلال التعارف علي الفيس بوك وبعد فترة من التعارف والحديث كان الزواج سريعا
بينما عقبت زوجته انه إنسان طيب وودود وسعيدة جدا بزواجي منه وهو دائما ما يغني في المنزل ، وانا لم اتأثر بتجربة زواجه السابقة واولاده وهو إنسان راقي وطيب جدا
كما قام حسن فؤاد بتلاوة ايات من الذكر الحكيم خلال الحلقة
كما تناولت الحلقة الحديث عن العديد من الأسرار والمفاجآت حول أسباب غيابه وعودته وأيضاً يتحدث عن أسرته ووالديه ، ولقاءه مع الموسيقار عمار الشريعي وتعاونه معه في أغنية أرابيسك والتي حققت نجاح ساحق وذكرياته مع الفنان صلاح السعدني ، ، ونجاحه في غناء تترات المسلسلات ومنها الف ليلة وليلة ، سعد اليتيم والوزير العاشق
.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أسامة قابيل: لطفي لبيب عُرف عنه الاحترام والرقي والقيم الإنسانية النبيلة
قال الدكتور أسامة قابيل، من علماء الأزهر الشريف، إن الدعاء بالرحمة والسكينة لأي إنسان رحل عن عالمنا؛ هو لغة القلب قبل أن يكون حكمًا فقهيًا، وهو تعبير طبيعي عن الحزن والمواساة، ولا يجوز أن يتحول إلى ميدان للصراع أو المحاكمات الدينية.
وأضاف، في تصريحاته له، أن الفنان لطفي لبيب – وقد عُرف عنه الاحترام، والرقي، وحرصه على قيم إنسانية نبيلة في أعماله وحياته – لا يليق أن يُقابل نبأ وفاته بتجريح أو تضييق أو تشدد، قائلًا: "إذا كان قد عاش بيننا بخلق كريم؛ فلماذا لا نودّعه بخلق كريم؟".
وأوضح أن الترحم في لسان الناس لا يعني بالضرورة إصدار حكم على مصيره في الآخرة، بل هو تعبير وجداني يعكس الحزن، والتقدير، والدعاء بالراحة لأهله ومحبيه، مشددًا على أن الله وحده يعلم ما في القلوب، ويحاسب كل إنسان بعدله ورحمته.
وأشار الدكتور قابيل، إلى أن منهج الإسلام لا يقوم على القسوة، ولا على التربص بأحزان الناس، مضيفًا: "حين نفقد إنسانًا كان بيننا بالأدب والهدوء والصدق، لا يصح أن نضيق على من أحبوه ودعوا له، نحن لا نملك مفاتيح الغيب، ولسنا وكلاء عن الله في الناس".
وتابع: "الناس أحرار في مشاعرهم، والدعاء ليس صك دخول أو خروج، بل هو أمنية صادقة بالسلام، وفي النهاية، الله وحده هو العدل، وهو أرحم الراحمين".