حسن فؤاد : أعشق الهدوء والاستقرار وسعيد بتجربة زواجي
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
تحدث الفنان حسن فؤاد عن حياته الخاصة وزواجه الناجح وقدم لها رسالة ود ومحبة من خلال برنامج واحد من الناس ، وكانت مفاجأة في البرنامج بحضور زوجته
وحرص الإعلامي د. عمرو الليثي على تقديم التهنئة لهما علي الزواج ، وكيف تم التعارف وكان زواج من خلال التعارف علي الفيس بوك وبعد فترة من التعارف والحديث كان الزواج سريعا
بينما عقبت زوجته انه إنسان طيب وودود وسعيدة جدا بزواجي منه وهو دائما ما يغني في المنزل ، وانا لم اتأثر بتجربة زواجه السابقة واولاده وهو إنسان راقي وطيب جدا
كما قام حسن فؤاد بتلاوة ايات من الذكر الحكيم خلال الحلقة
كما تناولت الحلقة الحديث عن العديد من الأسرار والمفاجآت حول أسباب غيابه وعودته وأيضاً يتحدث عن أسرته ووالديه ، ولقاءه مع الموسيقار عمار الشريعي وتعاونه معه في أغنية أرابيسك والتي حققت نجاح ساحق وذكرياته مع الفنان صلاح السعدني ، ، ونجاحه في غناء تترات المسلسلات ومنها الف ليلة وليلة ، سعد اليتيم والوزير العاشق
.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
منظمة “إنسان” تًصدر تقريرًا حول الجريمة الأمريكية في رأس عيسى النفطي بالحديدة
الثورة نت/..
أصدرت منظمة “إنسان” للحقوق والحريات تقريرًا بعنوان “مجزرة رأس عيسى .. جريمة حرب أمريكية في قلب البحر الأحمر”.
ووّثقت المنظمة في تقرير مفصل، جريمة استهداف الطيران الأمريكي لميناء رأس عيسى النفطي في الحديدة في منتصف شهر أبريل 2025م، في مخالفة صريحة للقانون الدولي والقانون الأمريكي نفسه، وتضليل الرأي العام حول طبيعة أسباب العملية في تجسيد واضح للقوة والهيمنة ضد الدول النامية.
ووفقًا للتقرير، رأت منظمة “إنسان” للحقوق والحريات، ضرورة توثيق الجريمة التي استهدفت بشكل متعمد، ومع سبق الإصرار والترصد، تدمير مرفق حيوي يمثل شرياناً مهماً لملايين المدنيين في اليمن.
وتضع منظمة “إنسان” بين يدي الرأي العام والمجتمع الدولي تقريراً موثقاً عن جريمة استهداف ميناء رأس عيسى النفطي من قبل القوات الأمريكية، والذي أسفر عن تدمير البنية التشغيلية للميناء وتوقف شبه كامل لأنشطته، بشكل متعمد يهدف إلى تفاقم الأزمة المعيشية في اليمن.
وتضمن تقرير المنظمة تفاصيل الهجوم، بالأدلة والشهادات المباشرة من طواقم العمل والضحايا، بالإضافة إلى استدلالات قانونية توضح كيف يرقى هذا الهجوم إلى مستوى “جريمة حرب” تستوجب المساءلة الدولية.
وتأتي هذه الوثيقة كصرخة في وجه الصمت الدولي، وتأكيد على ضرورة وقف سياسة الإفلات من العقاب التي تشجع على تكرار مثل هذه الانتهاكات الجسيمة.