غالانت يتوعد إيران برد مميت
تاريخ النشر: 15th, October 2024 GMT
سرايا - توعد وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إيران برد مميت، فيما دعا وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان لتوجيه ضربة قاسية لإيران تستهدف حقول الطاقة والمنشآت النووية.
ونقلت صحيفة "إسرائيل اليوم" عن غالانت قوله "سنرد على إيران قريبا وردنا سيكون مميتا ودقيقا".
كما نقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن ليبرمان -الذي يتزعم حزب إسرائيل بيتنا اليميني المعارض- قوله "علينا أن نوجه ضربة قاسية تشمل حقول الطاقة والمنشآت النووية الإيرانية".
وأضاف "إذا قمنا بالرد كما يطلبون منا، فسوف يجرنا ذلك إلى حرب استنزاف ضد إيران، ولا يمكن أن نسمح بحدوث ذلك".
وأعلنت إسرائيل، مؤخرا عزمها على توجيه ضربة قوية لإيران ردا على القصف الصاروخي الإيراني على إسرائيل قبل أسبوعين.
وكانت تقارير إسرائيلية ذكرت خلال الأيام الماضية أن أميركا طلبت من إسرائيل عدم ضرب المنشآت النفطية والنووية الإيرانية، فيما لم تحدد إسرائيل موعد الضربة أو أهدافها.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.