عبدالرحيم علي يهنئ الدكتور محمد سامى عبد الصادق لتوليه رئاسة جامعة القاهرة
تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
هنأ الكاتب الصحفي عبد الرحيم علي رئيس مجلسي إدارة وتحرير مؤسسة «البوابة نيوز»، الدكتور محمد سامى عبد الصادق لتوليه رئاسة جامعة القاهرة، متمنيًا له كل التوفيق والنجاح في مهمته الجديدة.
وكان الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أعلن عن صدور قرار جمهوري بتعيين الدكتور محمد سامي محمد عبدالصادق رئيسًا لجامعة القاهرة.
ويذكر أن الدكتور محمد سامى عبد الصادق أستاذ القانون المدنى بكلية الحقوق جامعة القاهرة، وكان يشغل منصب نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بموجب قرار رئيس الجمهورية رقم 41 لسنة 2020..
كما شغل منصب المستشار القانونى للمجلس الأعلى للجامعات بموجب قرار وزير التعليم العالى والبحث العلمى ورئيس المجلس الأعلى للجامعات رقم 347 لسنة 2023.
كما أنه يترأس مجلس تأديب أعضاء هيئة التدريس، ويرأس أيضاً اللجنة العليا لصون وحماية أملاك الجامعة، فضلا عن كونه نائبا لرئيس مجلس إدارة صندوق الرعاية الطبية لأعضاء هيئة التدريس ومعاونيهم والعاملين وأسرهم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البوابة نيوز الدكتور محمد سامي عبد الصادق جامعة القاهرة رئيس جامعة القاهرة الدکتور محمد
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء الشرعي» يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رفع معالي العلامة عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أسمى آيات التهاني والمباركات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بمناسبة عيد الأضحى المبارك. كما هنأ المجلس، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، وأولياء العهود، ونواب الحكام، بهذه المناسبة العظيمة، داعياً الله تعالى أن يعيدها على دولة الإمارات، قيادة وشعباً، وعلى المسلمين والعالم أجمع بالخير والمسرات، واليُمن والبركات. وأكد معالي العلامة بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، بهذه المناسبة، أنّ للفرحة بالعيد أبعاداً متعددة، فعيد الأضحى المبارك موسم لإظهار الفرح بما يسّر الله من الطاعات والأعمال الصالحات في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، وحمده سبحانه على حفظ الأوطان ونعمة الأمن والأمان، وهو أيضاً مناسبة للدعاء لولاة الأمور على ما ينهضون به من أعمال جليلة ومهمات نبيلة في خدمة الوطن والإنسان في كل مكان. وأشار إلى أهمية البعد الاجتماعي للعيد، فهو فرصة يجب اغتنامها في صلة الرحم والتواصل مع الأهل والجيران، وتفقد المحتاجين وإصلاح ذات البين، وغيرها من أبواب الإحسان التي تجسد فضائل الخير وقيم البذل والإحسان إلى الغير. ودعا معاليه الله العلي القدير أن يحفظ الحجيج، ويتقبل مناسكهم، ويعيدهم سالمين غانمين إلى أهلهم، وأن يحفظ بلدنا المبارك ويكلأ قيادته الرشيدة بعنايته ويوفقهم لكل خير، إنّه ولي ذلك والقادر عليه.
أخبار ذات صلة