الوطن:
2025-06-10@02:09:40 GMT

دار الإفتاء توضح حكم مقولة «مال أبونا لا يذهب للغريب»

تاريخ النشر: 17th, October 2024 GMT

دار الإفتاء توضح حكم مقولة «مال أبونا لا يذهب للغريب»

أجابت دار الإفتاء المصرية، على تساؤل حول حكم مقولة «مال أبونا لا يذهب للغريب»، مشيرة إلى أن تلك العبارة اعتاد الكثيرين قولها، دون معرفة حكمها الشرعي، وهو ما أوضحته «الإفتاء» تيسيرًا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.

حكم مقولة «مال أبونا لا يذهب للغريب»

وقالت دار الإفتاء المصرية، في بيان لها نشرته عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» إن هذه المقولة غير صحيحة شرعًا، لا سيما وأنها تؤدي إلى فعل محرم، وهو تأخير تسليم الحق إلى صاحبه، وما يصفه البعض أن مال البنت الوارثة سيذهب إلى زوجها فهمٌ خاطئٌ.

حكم حرمان وارث من إرثه

وأضافت «الإفتاء» أن هذه المقولة يرد عليها بأن: ما تركه الميت من أموال وأراضٍ وغيرها ينتقل ملكيته بعد وفاته إلى ورثته، وليس لأحد غريب عنه، فكل مَنْ يرث في التركة إنما هو صاحب حق أوجبه الله له ذكرًا كان أو أنثى، ولا يجوز شرعًا حرمان وارث من إرثه أو تأخير تسليمه له.

وتابعت الإفتاء، أنَّ وصف زوج البنت بأنه غريب -أو من الأغراب- فيه نوع من إبداء العداء والبغضاء تجاهه، ما يؤدي إلى حدوث قطيعة الرحم المأمور بوصلها شرعًا.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الإفتاء دار الإفتاء

إقرأ أيضاً:

دراسة توضح علاقة الدهون الزائدة بآلام الظهر المزمنة

العُمانية: كشفت دراسة أجراها باحثون من جامعة ميونخ التقنية في ألمانيا، أنّ زيادة نسبة الأنسجة الدهنية في عضلات الظهر وانخفاض الكتلة العضلية يرتبطان بشكل مباشر بآلام الظهر المزمنة.

واعتمد فريق البحث على تحليل بيانات التصوير بالرنين المغناطيسي لكامل الجسم لحوالي 27 ألفًا و500 مشارك ضمن الدراسة، تراوحت أعمارهم بين 19 و74 عامًا، إذ أبلغ 21.8% منهم عن معاناتهم من آلام مزمنة في الظهر.

واستخدم الباحثون خوارزميات الذكاء الاصطناعي لتصنيف عضلات الظهر إلى أنسجة دهنية وغير دهنية بدقة عالية، مع الأخذ في الحسبان عوامل مثل العمر والجنس والنشاط البدني، وأمراض مصاحبة مثل السكري واضطرابات الدهون وهشاشة العظام.

وأظهرت التحليلات أنّ ارتفاع مستوى الأنسجة الدهنية بين العضلات يرتبط بزيادة خطر الإصابة بآلام الظهر المزمنة، بينما ترتبط الكتلة العضلية الأكبر بانخفاض هذا الخطر.

ووضّح الدكتور سيباستيان زيغلماير، الباحث المشارك في الدراسة أنّه تم التركيز على العضلات الهيكلية في منطقة الظهر، التي تتأثر بنمط الحياة بشكل كبير، إذ أشارت النتائج إلى أنّ التغير في تكوين هذه العضلات قد يكون جزءًا من أسباب الألم المزمن، لافتًا إلى أنّ تصميم الدراسة، القائم على نقطة زمنية واحدة، لا يسمح بإثبات علاقة سببية قاطعة، بل يكشف عن ارتباطات مهمة تستدعي مزيدًا من الأبحاث المعمقة.

وترى الدراسة أنّ التركيز على تركيب العضلات في التشخيص، إلى جانب عوامل نمط الحياة والبيئة النفسية والميكانيكا الحيوية، قد يفتح الباب أمام تطوير استراتيجيات علاجية ووقائية مخصصة، تخفف من العبء الاجتماعي والاقتصادي الكبير الذي تسببه آلام الظهر المزمنة.

مقالات مشابهة

  • الحارثي: أرى أن يذهب الهلال بلاعبيه ويؤجل التعاقدات
  • شديد الحرارة.. الأرصاد توضح حالة الطقس غدا الثلاثاء 10 يونيو 2025
  • حكم صيام يوم 13 من ذي الحجة.. دار الإفتاء توضح
  • ما الفرق بين طواف الإفاضة وطواف الوداع؟.. الإفتاء توضح اختلافين اثنين
  • صحة قنا توضح ملابسات وفاة الطفل «سيف عادل» بلدغة عقرب
  • حكم نحر الأضحية ليلًا في أيام التشريق.. الإفتاء توضح
  • عواصف رملية وترابية بهذه المناطق اليوم.. الأرصاد توضح
  • متى ينتهي رمي الجمرات في ثالث أيام عيد الأضحى؟ «الإفتاء» توضح
  • عشق لا ينتهي .. مي عز الدين توضح علاقتها بالمسرح
  • دراسة توضح علاقة الدهون الزائدة بآلام الظهر المزمنة