الوطن:
2025-08-02@18:06:24 GMT

لطفي بوشناق يكشف جنسيته الأصلية.. «ليست تونسية»

تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT

لطفي بوشناق يكشف جنسيته الأصلية.. «ليست تونسية»

كشف المطرب التونسي الكبير لطفي بوشناق عن أصوله الحقيقية والتي لا تعود فقط للدولة التونسية الشقيقة، وذلك خلال ظهوره في برنامج معكم منى الشاذلي والذي يعرض على شاشة قنوات ON، وذلك بعد تكريمه في مهرجان الموسيقى العربية الدورة الـ 32 الأسبوع الماضي.

وأشار لطفي بوشناق، خلال اللقاء التليفزيوني إلى أن أصوله تعود في الأساس إلى البوسنة والهرسك، موضحاً أن جدوده من هناك، لكنهم هاجروا واستقروا في دول عديدة منذ فترة كبيرة.

جنسية بوسنية

وأضاف في حواره ببرنامج معكم منى الشاذلي على قناة ON، أنه يحمل الجنسية البوسنية أيضاً بخلاف التونسية، ولديه جواز سفر منحه إياه علي عزت بيجوفيتش نفسه، وأحيا هناك عدة حفلات ناجحة.

كلنا واحد

واستطرد بقوله: لكن في النهاية كلنا أبناء آدم وحواء، بكرة لما بتنزل في القبر ربنا مش بيقولك اديني هويتك أنت مصري ولا تونسي ولا غيره، كلنا بشر.

وأوضح لطفي بوشناق أن أصعب ما في الحياة هو عدم التوقف عن العمل، قائلاً: بقالي 40 سنة ما أخدتش يوم راحة، حياة الفنان صعبة، لكن منحبش نمد يدي ولا أقول لوزارة الثقافة تساعدني، هذا التفكير غير موجود عندي على الإطلاق.

وتابع: أنا بشتغل لبكرة لحد لما ميبقاش عندي صوت، الواحد لازم يحترم نفسه، لما يشعر إنه فقد صوته وما زال بيغني عشان يعيش لا يصح، لذلك أنا أعيش لأغني ولا أغني لأعيش تفرق كتير.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لطفي بوشناق مهرجان الموسيقى العربية برنامج معكم لطفی بوشناق

إقرأ أيضاً:

نقابة تونسية تدين احتجاز "إسرائيل" لنشطاء سفينة "حنظلة"

صفا

أدانت نقابة الصحفيين التونسيين الاحتجاز الإسرائيلي القسري لنشطاء سفينة "حنظلة" لكسر الحصار عن قطاع غزة، ومن بينهم التونسي حاتم العويني، ودعت إلى فتح تحقيق فوري تحت إشراف أممي في هذه الجريمة.

وقالت نقابة الصحفيين، في بيان الأربعاء: "تمر اليوم 4 أيام منذ اختطاف المناضل التونسي حاتم العويني من طرف الكيان الصهيوني حيث كان ضمن المتضامنين الدوليين على متن سفينة حنظلة، في إطار قافلة الحرية الهادفة إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة".

والسبت، اقتحمت قوات من بحرية الاحتلال الإسرائيلي سفينة "حنظلة" التي تقل متضامنين دوليين أثناء توجهها إلى غزة، في محاولة لكسر الحصار المفروض على القطاع الفلسطيني، وسيطرت عليها بالكامل واقتادتها إلى ميناء أسدود.

وأوضحت النقابة أن "العويني ورفاقه يواجهون ظروف احتجاز قسرية وحجز تعسفي"، معتبرة ذلك "خرقا صارخا لاتفاقيات جنيف التي تلزم القوى المحتلة بحماية المدنيين".

وشددت على "ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن العويني وجميع المعتقلين من سفينة حنظلة".

ودعت إلى "فتح تحقيق دولي عاجل ومستقل تحت إشراف الأمم المتحدة في جريمة الاختطاف والاحتجاز التعسفي".

واعتبرت أنّ "عملية الاختطاف التي جرت في المياه الدولية، وتحديدا في البحر الأبيض المتوسط، تُعدّ انتهاكا جسيما للقانون الدولي الإنساني وقانون البحار الدولي، واستهدافا لمدنيين عزّل في أماكن يُفترض أن تتمتع بحماية القانون الدولي".

وأكدت أنها "جريمة اختطاف واختراق لسيادة الدول التي ينتمي إليها المشاركون، وهو عمل عدائي يرتقي إلى القرصنة بموجب المادة 101 من اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار".

وحمّلت "إسرائيل" المسؤولية عن سلامة النشطاء، كما اعتبرت الأمم المتحدة، ومجلس حقوق الإنسان، والمجتمع الدولي، والاتحاد الأوروبي والدول الراعية لحقوق الإنسان "شريكا فيما حصل لصمتهم المستمر تجاه هذه الممارسات التي باتت تتكرر دون رادع".

وطالبت تونس بـ"تحمل مسؤولياتها الكاملة في إنجاد مواطن تونسي ضحية اختطاف من كيان همجي وإرهابي، وإعلام الرأي العام بكل الخطوات المقطوعة في الصدد ومغادرة وضع الصمت".

ومساء الاثنين، قالت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة، إن نشطاء السفينة "حنظلة" المحتجزين في "إسرائيل" رفضوا التوقيع على إجراءات الترحيل القسري، وأعلنوا استمرارهم في الإضراب المفتوح عن الطعام.

وأكدت اللجنة، في منشور على منصة إكس، أن بعض النشطاء تعرّضوا لعنف جسدي خلال عملية الاعتقال، فيما تحدّثت ناشطات عن غياب التهوية وسوء ظروف الاحتجاز، خاصة ما يتعلق بمستلزمات النظافة الأساسية.

وكانت "سفينة حنظلة" وصلت إلى حدود 70 ميل من غزة حينما اقتحمها جيش الاحتلال الإسرائيلي، حيث تجاوزت المسافات التي قطعتها سفن سابقة مثل "مرمرة الزرقاء" التي كانت على بعد 72 ميلاً قبل اعتراضها من "إسرائيل" عام 2010، وسفينة "مادلين" التي وصلت مسافة 110 أميال، وسفينة "الضمير" التي كانت على بُعد 1050 ميلا، وفق اللجنة الدولية لكسر الحصار عن غزة.

وفي 13 يوليو/ تموز الجاري، أبحرت السفينة من ميناء سيراكوزا الإيطالي، قبل أن ترسو في ميناء غاليبولي في 15 من الشهر نفسه، لتجاوز بعض المشكلات التقنية، لتعاود الإبحار مجددا في 20 يوليو باتجاه غزة.

مقالات مشابهة

  • إدارة ترامب رحّلت مهاجرين لبلدانهم الأصلية بعد تهديدهم بإرسالهم إلى دول ثالثة
  • أحمد نبوي: الصحة والفراغ من أعظم النعم.. والإجازة ليست مساحة للكسل والتساهل
  • دوبلاج وكارتون.. مواهب صاعدة من معهد الفنون المسرحية في معكم منى الشاذلي
  • بطرس دانيال يكشف اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب.. وتفاصيل إصابته بورم سرطاني في الحنجرة
  • مع السلامة يا عمنا كلنا.. مصطفى عماد يودع لطفي لبيب
  • المركز الكاثوليكي يكشف عن اللحظات الأخيرة في حياة الراحل لطفي لبيب
  • تخليد اسمه في الكتاب.. المركز الكاثوليكي يكشف عن تكريم منتظر لـ لطفي لبيب
  • بطرس دانيال رئيس المركز الكاثوليكي يكشف عن وصيه لطفي لبيب.. خاص
  • نقابة تونسية تدين احتجاز "إسرائيل" لنشطاء سفينة "حنظلة"
  • بطرس دانيال يكشف لصدي البلد تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة لطفي لبيب