ليست التونسية فقط.. لطفي بوشناق يكشف جنسيته الأصلية
تاريخ النشر: 18th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف المطرب الكبير لطفي بوشناق عن أصوله الحقيقية التي تعود للبوسنة والهرسك، موضحاً أن جدوده من هناك، لكنهم هاجروا واستقروا في دول عديدة منذ فترة كبيرة.
وأضاف في حواره ببرنامج "معكم منى الشاذلي" على قناة ON، أنه يحمل الجنسية البوسنية أيضاً بخلاف التونسية، ولديه جواز سفر منحه إياه علي عزت بيجوفيتش نفسه، وأحيا هناك عدة حفلات.
وتابع: "لكن في النهاية كلنا أبناء آدم وحواء.. بكرا لما بتنزل في القبر ربنا مش بيقولك اديني هويتك أنت مصري ولا تونسي ولا غيره.. كلنا بشر".
وأوضح لطفي بوشناق أن أصعب ما في الحياة هو عدم التوقف عن العمل، قائلاً: "بقالي 40 سنة ما أخدتش يوم راحة.. حياة الفنان صعبة، لكن منحبش نمد يدي ولا أقول لوزارة الثقافة تساعدني.. هذا التفكير غير موجود عندي على الإطلاق".
وواصل: "أنا بشتغل لبكرا لحد لما ميبقاش عندي صوت.. الواحد لازم يحترم نفسه، لما يشعر إنه فقد صوته وما زال بيغني عشان يعيش لا يصح.. لذلك أنا أعيش لأغني ولا أغني لأعيش .. تفرق كتير".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لطفى بوشناق تونس التونسية
إقرأ أيضاً:
البابا تواضروس: الكنيسة ليست للصلاة فقط بل لإيجاد المواطن الصالح
ألقى قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، عظته الأسبوعية في كنيسة السيدة العذراء والشهيد مارمينا بالمرج، خلال احتفال الكنيسة باليوبيل الفضي لتأسيسها.
وشهدت الزيارة استقبالًا كبيرًا من الكشافة وأطفال مدارس الأحد، كما أزاح قداسته الستار عن اللوحة التذكارية وزار مرافق الكنيسة، ومنها مكتبتها التي تضم نحو ٥٠ ألف كتاب، ومركز "أنا موجود" لخدمة ذوي الاحتياجات الخاصة، مشددًا على أهمية القراءة وبناء الشخصية.
الكنيسة أكثر من مكانوشارك قداسته في صلوات العشية بصحبة عدد من الآباء الأساقفة، وقدّم كورال الكنيسة والشمامسة فقرات روحية وترانيم احتفالية، كما عُرض فيلم يوثّق مسيرة بناء الكنيسة عبر ٢٥ عامًا.
وفي العظة، استكمل البابا سلسلة "أصحاحات متخصصة" متحدثًا عن "الاستجابة الإلهية"، مستشهدًا بالبشارة للعذراء وميلاد يوحنا المعمدان كنموذج لتحقيق وعد الله.
وشرح أمثلة من العهدين القديم والجديد للاستجابة العامة، مؤكدًا أن توقيت الله دقيق، وأن الاستجابة الإلهية تشمل كل البشر وتأتي دائمًا بمحبة ونعمة.
وأكد قداسته أن دور الكنيسة لا يقتصر على الصلاة والطقس، بل يمتد لبناء الإنسان وتكوين "المواطن الصالح"، من خلال التعليم والخدمة وتنمية الوعي والإيمان.
واختتم قداسة البابا حديثه بعلامات التسبيح في شهر كيهك: الإيمان القوي، والاستعداد القلبي، والفرح الدائم بعمل الله.