مصرع وإصابة 13 شخصا.. اعرف التفاصيل الكاملة للحادث الإرهابي في مقديشو
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
لقي سبعة أشخاص مصرعهم وأصيب ستة آخرون في تفجير انتحاري استهدف مقهى خارج مدرسة تدريب تابعة للشرطة الصومالية بالعاصمة مقديشو يوم الخميس. تبنت "حركة الشباب" المرتبطة بتنظيم القاعدة الهجوم، والذي جاء في وقت تشهد فيه البلاد تصاعدًا للعنف واستمرارًا لحملة الحكومة ضد الجماعة المسلحة.
تفاصيل الهجوم وآثارهوقع الانفجار في مقهى بالقرب من أكاديمية كاهيي العامة للشرطة، حيث كان ضباط ومدنيون يحتسون الشاي.
نُقل المصابون إلى مستشفى المدينة لتلقي العلاج، وأفادت مسعفة طبية أن العديد من المصابين في حالة حرجة وتتطلب إصاباتهم رعاية طبية مكثفة. يأتي هذا الهجوم بعد شهرين من مقتل 37 شخصًا في هجوم مشابه على شاطئ مزدحم في مقديشو.
حركة الشباب ومسؤوليتها عن الهجومأعلنت "حركة الشباب" مسؤوليتها عن التفجير عبر بيان نشرته على موقعها الإلكتروني، حيث نفذت الجماعة المسلحة العديد من الهجمات المشابهة في العاصمة الصومالية والمناطق الأخرى في البلاد. وتزامن الهجوم مع جهود الحكومة الصومالية لتولي مسؤولية الأمن في البلاد من القوات الأجنبية التابعة لبعثة الانتقال الأفريقية، والتي ينتهي تفويضها في ديسمبر المقبل.
من بين الضحايا، كان هناك شاعر صومالي معروف، وفقًا لشهادات من الموقع. أثار هذا الحادث المروع ردود فعل محلية ودولية، مع تزايد الضغوط على الحكومة الصومالية لمواصلة حملتها ضد "حركة الشباب" المتطرفة التي تسعى لزعزعة استقرار البلاد.
الهجوم يسلط الضوء على التحديات الأمنية الكبيرة التي تواجهها الصومال، بينما تستمر "حركة الشباب" في تنفيذ هجمات تستهدف مواقع حكومية ومدنية، في ظل صراع مستمر مع القوات الحكومية التي تسعى للقضاء على هذه الجماعة المسلحة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مقديشو حركة الشباب الصومالية الصومال حرکة الشباب
إقرأ أيضاً:
دعوى حبس لزوجة بعد اتهامها بإلحاق عاهة مستديمة بزوجها.. اعرف التفاصيل
"زوجتى انهالت على بالضرب برفقة بلطجية، وطردتنى من منزلى، وتركتنى مصاب فى حالة حرجة، لأعيش فى جحيم بسبب تصرفاتها وتعنتها وتعرضى للايذاء على يديها وفقًا للتقارير الطبية".. كلمات جاءت على لسان أحد الأزواج بمحكمة الجيزة، بعد ملاحقته لزوجته بدعوى حبس، بعد اتهامه لها بإلحاق عاهة مستديمة له، بعد تعديها عليه بالضرب برفقة عاطلين.
وأكد الزوج:"أقمت ضدها دعوى نشوز أمام محكمة الأسرة، بعد رفضها كافة الحلول للانفصال بشكل ودى، وتشهيرها بى، وتعديها على بالضرب المبرح، والتسبب لى بإصابات استلزمت علاج دامت لشهور وفقا للتقارير الطبية التى قدمتها للمحكمة، بخلاف فضحها لى على مواقع التواصل الاجتماعى وتدمرها حياتى، ومواصلتها الإساءة لى، وابتزازها لى".
وأشار :" رفض سطوها على أموالى، لتطالب بالطلاق لتعاقبنى على التصدى لعنفها، وعندما طالبت عائلتها بتسوية الخلاف والطلاق وديا بدأت التهديدات بقائمة المنقولات".
يذكر أن قانون الأحوال الشخصية رقم 100 لسنة 1985، نظم أحكام رؤية الصغار، ومنح كل من الأبوين والأجداد الحق فى الرؤية، واشترط حال تعذر تنظيمها اتفاقا يمنح القاضى الحق فى ذلك، ووضع القانون عدة شروط لتنفيذ حكم الرؤية ومنها، إلا ينفذ حكم الرؤية قهرا، وإذا امتنع الحاضن عن التنفيذ بغير عذر أنذره القاضى، كما أنه إذا تكرر التغيب عن جلسات الرؤية نقل القاضى بحكم واجب النفاذ الحضانة مؤقتا.
مشاركة