الانتخابات الرئاسية الأمريكية.. هاريس تتقدم في استطلاعات الرأي وترامب يضيق الفجوة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تشير استطلاعات الرأي إلى تضييق الفجوة بين المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والمرشح الجمهوري دونالد ترامب، وذلك قبل 16 يوما من الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.
على المستوى الوطني، يمنح معهد سكوت راسموسن هاريس 50 في المائة وترامب 49. ويعطي استطلاع جيتواي هاريس 53 في المائة وترامب 47.
وفي النظام الأمريكي، يحدد الناخبون وليس اختيار أغلبية الناخبين.
ومع ذلك، حتى على المستوى الوطني هناك استطلاعات تعطي نتائج عكسية.
ويعطي التصويت النشط ترامب 51% وهاريس 49. ووجد استطلاع فوكس أن ترامب يحظى بدعم 50% وهاريس 48% فقط.
وتظهر البيانات أن الفجوة تضيق بين هاريس وترامب، وأظهرت جميع استطلاعات الرأي الوطنية أن هاريس يتقدم علي ترامب بفارق واحد في المئة أو اثنين أو حتى ثلاثة في المئة.
ويظهر مؤشر TIPP، تقلص تقدم هاريس إلى 1 في المائة اعتبارًا من أمس 19 أكتوبر، مقارنة بـ 3 في المائة في 14 أكتوبر. بالنسبة لهاريس، هذه علامة مقلقة للغاية. لأنه بالنسبة لترامب، قبل أسبوعين ونصف من الانتخابات، فإن مثل هذا الزخم هو أفضل شيء يمكن أن يتمتع به المرشح.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كامالا هاريس الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس المرشح الجمهوري دونالد ترامب هاريس وترامب فی المائة
إقرأ أيضاً:
الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترامب في الصين خلال سبتمبر
أعلن الكرملين، اليوم الاثنين، أنه لا يمكن استبعاد عقد لقاء بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب في الصين مطلع أيلول/سبتمبر المقبل، في حال قرر الأخير حضور الاحتفالات المقامة هناك.
وقال المتحدث باسم الكرملين، ديميتري بيسكوف، في تصريح للصحافيين "إذا قرر الرئيس الأميركي في النهاية زيارة الصين في هذه الأيام، فبالطبع لا يمكن نظريا استبعاد انعقاد اجتماع من هذا النوع".
ومن المرتقب أن يزور بوتين الصين للمشاركة في احتفالات الذكرى الثمانين لانتهاء الحرب العالمية الثانية، والتي ستتخللها عروض عسكرية ضخمة في ساحة تيان أنمين، تشمل استعراضا للقوات والطائرات والأسلحة المتطورة، وفق ما أعلنته السلطات الصينية.
وأكد الكرملين مشاركة بوتين في هذه المناسبة، التي يتوقع حضورها من جانب عدد من قادة العالم، بناء على ما كشفته بكين في وقت سابق.
ويشار إلى أن بوتين وترامب لم يعقدا أي لقاء مباشر منذ تولي ترامب ولايته الثانية، إلا أنهما أجريا محادثات هاتفية في مناسبات متعددة، كان أبرزها حول الحرب في أوكرانيا، التي بدأت في فبراير/شباط 2022.