الولايات المتحدة تقر مساعدات لإسرائيل بقيمة 8.7 مليار دولار
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
إسرائيل – أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، عن حصولها خلال الفترة القصيرة المقبلة على حزمة مساعدات عسكرية من الولايات المتحدة بـ8.7 مليار دولار، بالتزامن مع مواصلة تل أبيب هجومها على لبنان.
وذكرت وكالة أنباء Ynet، نقلا عن الوزارة: “تتضمن المساعدات 3.5 مليارات دولار لتمويل شراء مستلزمات حيوية للحرب (دون تفصيل) و5.
وأضافت الوزارة: “أبرم مدير وزارة الدفاع إيال زامير، في 18 من أكتوبر الجاري في واشنطن، اتفاقا بشأن حصول تل أبيب على حزمة مساعدات أمريكية للحرب بقيمة 8.7 مليار دولار”.
يذكر أن لدى إسرائيل عدة منظومات لاعتراض الصواريخ بينها “مقلاع داود” و”سهم” و”القبة الحديدية”. وأشار البيان إلى أنه وبحسب الاتفاق سيتم تسليم المبالغ والمعدات المذكورة خلال الفترة القصيرة المقبلة.
كما أعلن وزير الدفاع الأمريكي، في وقت سابق، عن إتمام نشر منظومة “ثاد” المضادة للصواريخ في إسرائيل.
المصدر: واينت
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
السلاح الجديد لتركيا يتصدر المشهد في الولايات المتحدة! “أردوغان يعيد تشكيل المعادلة”
أبرزت صحيفتا The Miami Herald و Newsweek الأمريكيتان، وهما من الصحف اليومية المرموقة في الولايات المتحدة، قنبلة “الغضب” التركية، التي تُوصف بأنها “أقوى سلاح تقليدي يُلقى جواً” في تركيا.
في تقرير نشرته إلي كوك من Newsweek، تم التركيز على قنبلة “الغضب” التركية الجديدة، حيث أشير إلى أن أنقرة تقدم نفسها كـ “مصدر مهم لتصدير الدفاع”.
وجاء في التقرير:
“قدمت تركيا قنبلة جديدة وُصفت بأنها ‘أقوى’ سلاح تقليدي يُلقى جواً في دولة عضو في الناتو، وتضع أنقرة نفسها كمصدر مهم في سوق الدفاع.”
قنبلة “الغضب” تبرز بقوتها التدميرية ذات المرحلتين
وأشار التقرير إلى طبيعة الأسلحة الترموباريكية، التي تستخدم الأكسجين الممزوج بالوقود لإحداث انفجار شديد الحرارة، ما يجعلها أكثر تدميراً مقارنة بقنابل تقليدية أخرى من نفس الحجم غير النووي. ويبلغ وزن قنبلة “الغضب” 2000 رطل، ويمكن إطلاقها من مقاتلات F-16 الأمريكية الصنع.
وذكر التقرير: “الغضب بوزن 2000 رطل وقد اجتازت اختبارات الاعتماد.”
تركيا تتصدر المشهد الدفاعي العالمي
اقرأ أيضاينتمي لتنظيم إرهابي… اعترافات صادمة من المتسبب بحرائق…
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية