وأظهرت الصور ارتداء دونالد ترامب مئزر المطعم ومساعدة العمال في قلي البطاطس وتسليم الزبائن طلباتهم.

وبدا ذهاب ترامب إلى أحد مطاعم ماكدونالدز "نكاية انتخابية وسخرية مبطنة" من منافسته الديمقراطية الرئاسية كامالا هاريس.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فاشٍ حتى النخاع.. قادة عسكريون يحذرون من عودة ترامبlist 2 of 2هل تهدي ولايات "الجدار الأزرق" الفوز لهاريس؟end of list

وكانت هاريس قد ذكرت أنها عملت في أحد مطاعم ماكدونالدز خلال حياتها الجامعية، لكن ترامب يقول إنه لا يصدقها، مضيفا "لقد عملت في ماكدونالدز لمدة 15 دقيقة أكثر من كامالا، فهي لم تعمل هنا قط".

وعلق جوزيف كوستيلو المتحدث باسم هاريس على فيديوهات ترامب بالقول إن المرشح الجمهوري "ليس إلا جيبا للمليارديرات عندما يتعلق الأمر بالسياسات التي تهم العمال".

بين مؤيد وساخر

ورصد برنامج "شبكات" في حلقته بتاريخ 2024/10/21 جانبا من تعليقات المغردين والنشطاء على ما فعله ترامب وأثره على السباق الانتخابي نحو البيت الأبيض.

وقال يحيى مستهجنا "ترامب ملياردير مهووس بالسلطة، يخدع الأميركيين والناخبين ويعمل في مطعم ماكدونالدز أحد أهم مطاعم الوجبات السريعة غير الصحية في أميركا والعالم، كل هذا من أجل الأصوات".

وسار صادق في الاتجاه ذاته قائلا "ترامب مستعد يبيع عفشه (أثاث بيته) ولا أنه يخسر قدام كامالا، رايح جاي يجيب في سيرتها، ده بيبيع البطاطس المحمرة علشان يصوتو له".

واستحضر شريف حملة المقاطعة ضد ماكدونالدز وربطها بالسباق الانتخابي الرئاسي في الولايات المتحدة، متسائلا "لا أدري إن كان ترويجا ودعما لماكدونالدز التي يقاطعها كثيرون؟ أم سخرية من هاريس؟ أم وقت فارغ أراد ملأه؟"، قبل أن يجيب "بكل تأكيد، صنع الحدث".

من جانبها، استبعدت ريهام أن يكون ترامب قد عمد إلى مسرحية لكسب أصوات الناخبين، قائلة "المحل الي اشتغل بيه ترامب جان (كان) ما يستقبل زبائن إلى الساعة الرابعة العصر، لعد لمن قلي البطاطا وهاي الزبونة الي كالتله (التي قالتله) ما نريد نصير مثل البرازيل، هذا كله جان تمثيل وجذب (كذب)؟! لا ما يسويها أبو إيڤانكا، ما يجذب (لا يكذب)".

ويمضي ترامب وهاريس معظم أوقاتهما في الولايات السبع المتأرجحة مع بدء العد التنازلي للانتخابات الرئاسية الأميركية المقررة إقامتها في 5 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.

21/10/2024المزيد من نفس البرنامجبعد وصول مسيّرة إلى منزله.. مغردون يسخرون من نتنياهو ووعده للمستوطنين بإعادتهم لمنازلهمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 49 seconds 03:49مغردون: هل يرشي ماسك الناخبين بـ100 دولار وسحب على مليون لمن يدعم ترامب؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 23 seconds 04:23لماذا قصفت أميركا أهدافا يمنية بقاذفة شبحية؟ مغردون يعلقونplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 29 seconds 04:29أطفال غزة يشعلون أزمة بين "نيويورك تايمز" وصحيفة إسرائيلية والمنصات تتفاعلplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 31 seconds 04:31"هل لديكم أسلحة لقتل الأطفال؟" سؤال للإسرائيليين بمعرض أميركي يجتاح المنصاتplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 22 seconds 04:22صدمة وذهول بالمنصات عقب تصريحات وزيرة الخارجية الألمانية حول جرائم إسرائيل في غزةplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 19 seconds 04:19الحكومة البريطانية تستعين بإبر "المونجارو" للحد من البدانة بين مواطنيها.. كيف علق مغردون؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 05 seconds 04:05من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات

إقرأ أيضاً:

جدل على المنصات بعد قرار سوريا فرض قواعد جديدة للباس البحر

وحدد قرار الوزارة لباس السباحة بحسب المكان الذي يكون فيه الشخص، فإذا كان في الشواطئ والمسابح العامة فعليه الالتزام بارتداء ملابس سباحة أكثر احتشاما وتراعي الذوق العام مثل "البوركيني" للنساء أو تغطي الجسم بشكل أكبر.

أما إذا كان الشخص من الميسورين ممن يرتادون المنتجعات والفنادق الفخمة، فلا بأس أن يرتدي ما يشاء.

ولم يتفق السوريون في تقييم هذه الخطوة، فمنهم من رحب بها من مبدأ أن غالبية السوريين من العائلات المحافظة، ومنهم من رفضها انطلاقا من مبدأ الحرية، وهو ما أظهرته تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، رصدتها حلقة (2025/6/11) من برنامج "شبكات".

وغرّد أحمد يقول "يعني ذوي الدخل العالي من حقهم أن يمارسوا حياتهم بكل حرية ويلبسوا ماذا يريدون.. والآداب العامة والذوق العام لا يصلح لغير أصحاب الدخل المحدود".

أما سناء فعلقت تقول "كل عمرنا نسبح بثياب البحر (المايوه) وبمجرد الخروج على الشاطئ نلبس فوقه فستان. وأمامنا يكون هناك من يسبح بثياب، ولا نحن نتدخل فيهم ولا هم يتدخلون فينا.. فلماذا التدخل بخصوصيات المواطن وبلباسه؟".

وحسب تسنيم نجاري، فإن "القانون يحمي الكرامة لا الذوق.. دور القانون يجب أن يركز على منع التحرش، التصوير غير المشروع، أو التعدي على خصوصية الآخرين، وليس التدخل في نوع اللباس".

إعلان

ومن جهتها علقت ندى سركيس قائلة "للأسف.. واضح إنه مفهوم الحريات لدى السلطة الجديدة غير واضح!! .. عندما لا تؤثر حريتي عليك فلا يمكنك أن تمنعني …هي ثقافتي وهي بيئتي مع احترامي الأكيد والعميق لثقافة الآخرين وبيئتهم".

وجاء في تعليق كوكو سعد "يعني أكملتوا الشغل والأمن مستتب والبلد بألف خير والنظافة حدث ولا حرج.. وزير سياحة ما عنده شغل غير ماذا نريد أن نلبس".

ويذكر أن قرار وزارة السياحة منع على الرجال أيضا الظهور مكشوفي الصدور خارج مناطق السباحة وبهو الفنادق، احتراما للذوق العام.

ولم يفصّل القرار في العقوبات المترتبة على مخالفته، على أن يُطبّق حتى نهاية الموسم السياحي لعام 2025، مع إمكانية إعادة النظر فيه بعد انتهاء الموسم، بناء على الآثار الإيجابية أو التحديات التي ستترتب عليه.

11/6/2025-|آخر تحديث: 21:28 (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • عاجل | مراسل الجزيرة: دوي انفجارات قوية في العاصمة الإيرانية طهران
  • الداخلية: الفيديو المزعوم بالتحرش بأطفال فى مركز تعليمى قديم (فيديو)
  • ميتا تطلق أدوات جديدة لتحرير الفيديو بالذكاء الاصطناعي داخل تطبيقاتها
  • سخرية على المنصات بعد فضح أجهزة آيفون لصوص لوس أنجلوس
  • وفاة الممثل هاريس يولين عن عمر يناهز 88 عامًا
  • جدل على المنصات إثر الفوضى والنهب الذي رافق احتجاجات لوس أنجلوس
  • جدل على المنصات بعد قرار سوريا فرض قواعد جديدة للباس البحر
  • خبير علاقات دولية: 60% من سكان كاليفورنيا صوتوا لكامالا هاريس ضد ترامب بالانتخابات الأخيرة
  • “ماكدونالدز” تتبرع بمبيعات يوم كامل من “صانداي” لـ”الهلال الأحمر الطبي”
  • هل هي لقطات حقيقية أم من ألعاب الفيديو؟ لبس إعلامي عالمي بسبب مقاطع مزيفة عن حرب روسيا وأوكرانيا